أخت زوجي تعاملها معي دق وكيد وتستفزني كيف اعاملها واوقفها عند حدها في كل مرة

مشكلتي أبغى لها حل
أخت زوجي لها سنين تعاملها معي دق وكيد واذا غلطت عليها على طول تطول لسانها عكس تعاملها مع سلفاتي الثانيات تحترمهم وأنا ما تحترمني..أنا منو أول ماتزوجت طيحت الميانة مع الكل وعاملتها بكل طيييبة وخدمتها وقت حاجتها على حساب راحتي وعلى حساب أسرتي..
كان عندي زمان اللي يسموه داء إرضاء الآخرين ودحين الحمدلله طورت كثير من شخصيتي واكثر من القراءة عن تقدير الذات والثقة بالنفس وتوكيد الذات وأشوف تحسن كبير ولله الحمد..
دحين المشكلة اخت زوجي هذي لما تدق عليا في الملام او تقل ادبها عليا انا يا إما أسكت يا إما أعصب ووقتها ماعاد أقدر أملك أعصابي وأطلع المستخبي وأدخل في النميمة واقول انتي فيك تقوم تقول لا مافيا اقولها الا فيك مو انا بس اللي اقول كدا حتى فلانة وفلانة..ووقت المجادلة معاها أحس عقلي يتشنج من الاعصاب وأصير ما اعرف ارد على قد كلامها..
وأخاف كمان ادخل في الاستهزاء بخلق الله..لأنها أحيانا كمان تدخل في سوء الظن والاستهزاء بشيء فيني..
انا اول كنت خايفة منها والطف الجو اذا كانت زعلانة مني..
اما دحين الحمدلله تغيرت شخصيتي وماعاد هي هامتني..
لكن الناس لاحظوا استنقاصها لي في الجمعات وسكوتي عنها عشان لا اعصب وتوصل اصواتنا للشارع وصاروا يستنقصوني بعضهم..فماني عارفة كيف اتصرف..


كمان لاحظتها وقت لما تتخاصم تقول من ضمن كلامها كلام يستفزني عشان اعصب لانها عارفتني اذا عصبت حغلط ويمكن كمان اغلط غلكة غير مقصودة وسط الكلام على زوحي..شغلة كيد يعني..
او تجلس تدق في الكلام عليا دق واضح انه انا المقصودة وترد هي ووحدة ثانية الكلام ويكونوا قاصديني لانهم يبغوني امشي بكيفهم واطلب رضاهم زي زمان وايش فيكم مكشرين عسى ماشر لكن هذا خلاص انتهى
ارشدوني ايش الطريقة المثلى اللي احتفظ فيها بكرامتي ومكانتي ومستواي الراقي عند الكل:
هل اتدرب وحدي اني ارد عليها؟
او اطنشها واحقرها وأنظرلها بعيوني نظرة استنقاص واشمق؟
ابغى طريقة مافيها حرام وتبرد قلبي وتوقفها عند حدها في كل مرة تقل ادبها عبيا
ترى مشكلتها معي سنيين وكل ماتصافينا رجعت قلت ادبها عليا وهي قد اعترفت في وحدة من جلسلت التصافي انها تكرهني..
ارجوا ان تتحفوني بالحل الامثل جزاكم الله خيرا