رحيق الزهر
رحيق الزهر

ام البطل :

هلاااا فيك يالغااااااالية ..

خلااااص الحين بكتب الجزء الثاااني منها :23:


صدقتي عن اهااااتوووه ههههههههههههههههههههه كل ماشافت شي فيه هبال تبي تتقمصه

ههههههههههههههههههههههههههه :23:

لا وتبي تهبل بنا في المنتدى خخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

الله يعطيك العافية يااعيسسسل على مرووورك

:26:

شوووق الوروود :

حياااك الله يالغلااااا..

بنزل القصة ان شاء الله اليوووم..

والله يعطيك العافية على مرووورك ..

:26:

زهوووورة :

هلاااااا وغلااااا فيك

ههههههههههههههههههههههههههه الله يسعدك والله انتي العسسسسل

ويسلمووو يازهووورة على مروووورك :32:
رحيق الزهر
رحيق الزهر
ذهبت أنا و محمد إلى الأعلى و جلست على أحد الكراسي و جلس محمد على المنضدة المقابلة و أستمر في البحلقة بي ..

و بينما نحن كذلك إذ مرت من أمامنا فتاة، جلست بجانب محمد و قالت له : يالله يامحمد جا موعد الدواء

فقلت لها : هل أنت أخت محمد ؟

التفت إلي بسرعة ما انتبهت لي وتراجعت وهي خايفة


إلا أن أباها الذي كان يصعد الدرج تداركها و قال لها لا يهمتس يابنت الحلال مافي الا ابوبس واخوك المهبل .. روحي عطي أخوتس الدواء ..

عادت الفتاة و جلست بتوجس مرة أخرى بجانب أخاها السبهة الذي لم يتوقف عن تأملي .. ثم أعطته الدواء و شرب الماء بسرعة حتى لا يضيع وقته في تأملي .. ثم غادرت إلى غرفتها ..

قمت من مكاني لألحق الفتاة بعد أن وضعت مركا مكاني كي ينشغل محمد بتأملها و لا يلحقني ..

ثم ذهبت لغرفة الفتاة و طرقت الباب ثم دخلت الغرفة و أغلقت الباب خلفي .. إلا أن صرخة مدوية انطلقت من البنت بعد أن رأتني فقلت لها محاولا تهدئتها : أرجوك لا تصرخي ..

قالت لي : اطلع برا غرفتي يا ثور ..

قلت لها : حسنا و لكني أريد أن أقول لك كلمتين .. قالت لي وهي تزفني بنعلة : اطلع منيب ناقصة مهبل ..

قلت لها بعد أن حل صمت مريب لبرهة : مهبل !! حسنا يا سيدتي سأخرج ..

ثم انحدرت دمعة حارة من خدي و قلت لها و أنا أهم بالمغادرة : لا أدري لمن أبث شكواي و حزني .. قالت بعصبية : بثها على القناة الثانية .. بس اطلع من غرفتي :30:

نظرت إلى الفتاة ثم أمسكت مقبض الباب إلا أن الفتاة عاجلتني بقولها : قلي وش تبي ؟ .. كدت أسطر الفتاة بكف من شدة الفرح .. إلا أني تماسكت :23:

و قلت لها و أنا ألتفت لها : أقسم بالله لك يا سيدتي أني لست مجنونا .. أريد فقط من يسمعني .. لا أريد أكثر من السمع ..

كنت جالسا على الكرسي و أنا أعطيها كلام مدري من وين جبته بينما الدمعات الحارة تتخلل كل كلمة أقولها ..

فقالت لي الفتاة و هي تغالب دموعها : بصراحة يا أبوبس قصتك مأساوية ..:44:

ما توقعت أن كتب الأدب و الفكر خلت هذا تفكيرك و ما توقعت أنك مستحيل تنازل عن مبدأ تؤمن به حتى لو حسبوك أهلك مهبول ..

قلت لها : الحديث بالفصحى و حب الطبيعة و انفتاح الروح و إطلاق الفكر أصبح ضرب من الجنون في هذا المجتمع و أنا مصر على هذا المبدأ و ما دمت على حق فلن أبرح ما أنا به ..

فقالت لي : بس عاد لازم تتكيف مع المجتمع يا أبوبس .. لازم تنازل شوي عن مبادئك ..

قلت لها و أنا أشير على إحدى اللوحات المعلقة في الغرفة : أرأيتي لو قلبنا تلك اللوحة الجميلة ؟ آلا تفقد جمالها ؟ ..

قالت لي : ايه بيصير شكلها بايخ .. قلت لها : و أنا كذلك لا أريد ان اكون معلقا بالعكس فيكون شكلي بايخ ( الله من زين المثال ) ..

قالت لي الفتاة و هي تنظر حولها : الله يخليك يا أبوبس اطلع برا غرفتي .. مالها داعي تقعد عندي .. أعتقد عطيتك الوقت الكافي ..

خرجت من الغرفة فوجت محمد يحاول أن يلقم المركى شاهي ( يحسبها أنا خخخخخخخخ )

فتداركته بأن أبعدت المركى و جلست مكانها ثم تناولت الشاهي من محمد و بدات اشربه برواقة إلى أن رن الجرس فذهبت بسرعة إلى الباب لا يصير ابوي اللي عنده و يقعد يجرجرني قدام النااااااس :01:

ركبت السيارة مع والدي و أخبرته بتلك الزيارة ..

و هكذا عدت الزيارة بعد يومين و تقابلت مع الفتاة و توطدت علاقتي معها بعد أن أهديتها مجموعة من الكتب التي شلحتها من إحدى المكتبات العامة ..

و أصبحت أتقابل معها باستمرار بعد أن تأكدت أني لست مجنونا و إنما صاحب مبدأ يرفض التزحزح عنه ..

و في إحدى المرات استيقظت باكرا من النوم .. فوجت نفسي تدفعني أن أذهب للمسجد للأذان ..

فلبست الثوب و الشماغ و شلحت سواك أمي و ذهبت للمسجد ففتحت المكرفون و أذنت بصوت شجي يلين القلوب القاسية و لما أنتهيت من الأذان

إلا أن أحد جيران المسجد تداركني فطردني من المسجد وهو يقول : مدري ورى أهلك مهيتينك علينا ..

مرتن تبنشر كفراتنا و مرتن تكتب على بيوتنا للبيع لعدم التفرغ و مرة تطلطل علينا باسم الحرية

و الحين جاي تذن الساعة تسع الصبح ..

مدري ورى أبوك ما يجدعك في شهار و يريحنا منك .. :23:

عدت إلى البيت و طلبت من أمي أن تقصر ثيابي...

و لما أتى العصر ذهب بي والدي عند محمد ، فجلست في الصالة العلوية و استوى محمد أمامي يتأملني ..

و لما طال بنا الوقت و أشتد بنا الزهق بدأت أعطي محمدا شروحا في فقه الإمام أحمد ..

و بينما نحن كذلك إذ دخلت علينا ذات الفتاة تأملتني بابتسامة إلا أني بادرتها صارخا : تغطي يا مرة .. فالشعراء يتبعهم الغاوون ..

تحولت تلك الابتسامة الوردية إلى شحوب و قالت لي : وش جاك يا أبوبس ؟ .. قلت لها : تغطي بس و لا تكثرين الدندرة حنا ما عندنا بنات ناس نجي عندهم و لا يتغطون عنا ..

تأملتني برهة من الوقت ثم انطلقت إلى غرفتها باكية .. أما أنا فالتفت إلى محمد و أكملت محاضرتي له : فموقف أهل السنة و الجماعة من خلق القران واضح و قد أجمع عليه .. أووووف ..

وضعت مركا مكاني ثم ذهبت إلى غرفة الفتاة بعد أن تغلبت علي مشاعر الاسف .. فطرقت الباب .. ثم دخلت و انا أقول لا الاااه إلا الله .. الدرب يامرة ..

قالت لي وهي تبكي : أنا المهبولة اللي أصدقك .. قلت لها و أنا أستاك : يا أختي الفاضلة .. عليك النظر إلى الصورة من كاف..

قاطعتني الفتاة : أقول اطلع برا .. قلت لها : أبطلع .. بس لازم تعرفين أني ما حبيت أحد كثرتس .. قالت لي : تبيني أصدق واحد مهبول ؟ .. قلت لها : يا بنت الحلال منيب مهبول ..

قالت لي : أجل وش اللي غيرك بين يوم و ليلة ؟ .. قلت لها : كل اللي صار أني اكتشفت أن موقفي السابق اللي جريتس له غلط ..

كيف نتكلم بالفصحى و مافيه أحد على الأرض يتكلم فصحى ؟ .. كيف نطلق أرواحنا بدون ضبطها بالدين ؟

يا بنت الحلال أن مد الله في أعمارنا محنب متعدين السبعين سنة فوش سنع التميلح في الدنيا و مصيرنا الموت .. أنا صراحة تزحزحت على المبدأ اللي كنت عليه لأن الجنون بعينه هو الإصرار على غلط ..

قالت لي : طيب أطلع برا .. قلت لها و أنا أضع على تسريحتها بعض الأشرطة و الكتيبات الدينية : أنا طالع ..

عدت إلى محمد و أكملت حديثي له و عندما وصلت في الحديث عن الصراع بين العقل و النقل

رن جرس الباب فقلت له خلاص نكمل المرة الجاية ثم ذهبت كافخا إلى الباب و شماغي يتطاير وراي لأن أبوي حار و ما يحب أحد يتأخر عليه ..

و بعد يومين عدت إلى منزل أبومحمد و جلست مع محمد ألقي عليه بعضا مما يجود به عقلي و بينما نحن كذلك إذ جاءت إلينا الفتاة وهي تمشي على استحياء و ترتدي الحجاب

و قالت لي : لك الله يا فتى الإسلام .. فأنت سبب هدايتي ..

قلت لها و الدمع ينحدر من خدي : ربح البيع يا أمة الله .. ربح البيع ..

و هنا نطق محمد بأول كلمة أسمعها منه و قال : وش دراكم أنه ربح .. سويتوا جرد ؟

و قالت لي وهي تتوارى خلف أخاها من شدة الخجل : ربح البيع يا أبوبس .. أسأل الله بأسمائه الحسنى و صفاته العلى أن أجد من يعينني على هذا المسلك ..

قلت لها : أتقبليني زوجا لك ؟ .. قالت لي : الطيبون للطيبات .. إلا أن رنة الجرس قطعت علينا الخطوبة فذهبت داعسا إلى الباب ..

و هكذا توطدت علاقتي مع الفتاة .. و أصبحنا نتبادل الأشرطة و المطويات بحشمة لا تبرح الأخلاق قيد أنملة ..

و في يوم من الأيام دخلت على محمد و جلست معه و كنت البس غترة و عقال على غير العادة

فلما رأيت الفتاة قمت إليها و قلت لها أسعد الله أوقاتك بكل خير

فنظرت إلي من وراء حجابها نظرات الاستغراب ثم مالبثت أن أستعادت توازنها فقالت لي : السلام من الله عليكم و رحمة من لدنه و بركاته هذي يا أخوي أبوبس الأشرطة و الكتيبات اللي وعدتك أجيبها لك ..

وين الكتيبات اللي وعدتني تجيبها لي ؟ ..

قلت لها و أنا أعطيها بعض الصور : تفضلي .. قلبت الصور ثم قالت لي : وش ذا ؟ ..

قلت لها : هذي صورة كتل من السحب الركامية الممطرة .. و اللي تحت صورة منخفض جوي قادم من المحيط الهندي .. و هذي صورة توضح لحظرات السادة المشاهدين وجود زوابع رعديـة..

قطعت حديثي بعد أن قذفت الفتاة بتلك الصور في خشتي و ذهبت و هي تبكي إلى غرفتها ..

لحقتها ثم طرقت الباب ..

فقالت لي وهي تصرخ أطلع من غرفتي يا مهبوول .. أطلع أحسن لك ..

قلت لها : خليني بس أشرح لك ..

قالت لي وهي تفتح باب غرفتها : أقولك أطلع مابيني و بينك بعد اليوم كلام ..

قلت لها ترى الموضوع ما يستاهل كل ذا الزعل ..

قالت لي و هي تبكي : كل يوم جاي تهك علي بشخصية و تقول الموضوع ما يستاهل ..

المشكلة أني أصدقك للأسف طلعت أنا المهبولة ..

ثم استطردت وهي تكفكف دموعها : أنا بس أبي أعرف ليش تركت التدين و صرت بالوضع هذا ؟ ..

قلت لها : الوضع هذا ما يعيب .. و حسن كراني ( مذيع الاحوال الجوية بالقناة الاولى ) ما يعيبه شي عشان نقتدي به .. و بعدين الرجال مسلم و يعتبر أشهر مذيع نشرة جوية ..

قالت لي صارخة وهي تدفعني إلى خارج الغرفة : أقولك اطلع برا يا متخلف يا مجنون .. ثم صفقت بالباب في وجهي .. أصابني ذلك الطرد و تلك الكلمتين في مقتل ..

مما جعلني أفتح الباب مرة أخرى و أقول و أنا أطل من طرفه لإغاظتها : شكرا لإصغائكم مع أحلى الأماني ..

إلا أن كندرة من كنادر البنات الكبيرة طبعت في نص جبهتي .. مما جعلني أتراجع و أنا مدروخ ..

ثم ذهبت إلى محمد مترنحا .. و عندما ارتميت بجانبه سألني سؤالا شد من أزري و رفع من معنوياتي حيث قال : كم هقوتك درجة الحرارة في الخرخير ؟ :23:

بعد هذا الحادث الأليم لم أذهب لمحمد ..

فطلبت من أبي أن يذهب بي إلى محمد .. فأخذني ذات يوم و جلسنا في نفس المكان ..

و كالعادة تنح محمد أمامي فبدأت أحادثه بنرة حزينة و قلت له : أنا يا محمد محطم .. كنت أدرس في مدرسة داخلية و أبوي مات و ترك لي ورث

بس الأنسة مينشن لعنت طاهر ما فيني ( شخصية سالي هههههههههههههههههه )

و صرت بدال ما أدرس أطبخ و أكنس و أغسل ..

و بدال ما أنام في غرفتي صرت أنام في غرفة الشغالة .. خلها على ربك بس .. ربك ما ينسى احد ..

فقال لي محمد متسائلا و الحماس باد على محياه : طيب متى بيفزع لك جاركم ؟ ..

قلت له و أنا أطلق تنهيدة عميقة : ما أدري و الله .. اللي مخوفني أن عيال جيرانا دببة و أخاف ما يمديهم يدخلون مع دريشتي .. لكن فرج ربك قريب ..

و هنا دخلت علينا الفتاة و قالت وهي تلمحني بابتسامة سخرية : هاااه وش رسيت عليه اليوم ؟؟

قمت إليها و قلت و أنا أغالب دموعي : يابنت الحلال منيب ناقص .. ألقاها منتس و إلا من الأنسة مينشن و إلا من أيميلي .. الله يرحم والديتس أرحمي حالي ..

قالت لي وهي تغط في نوبة ضحك عميق : من جد بديت أرحمك .. بس الله يرحم والديك خلك على سالي .. لا تناظر قريندايزر ثمن نبلش بك ..

قلت لها : أنتي ليش ما تقدرين وضعي .. ليش ما تقدرين أني أحبتس بس المرض اللي فيني يخليني أتقمص شخصيات ؟؟

ثم استطردت و أنا أمسح دمعة فرت من عيني : ليش ما تساعديني على تخطي اللي أنا فيه بدال ما تطنزين .. كل يوم أتحسن عن اليوم اللي قبله و السبة حبي لتس ..

ردت علي الفتاة : ساعة أقول عنك مهبووول و ساعة أقول أنك أعقل مني .. لكن يا أبوبس أنت مريض و أنا ما عندي استعداد أرتبط مع واحد مثلك ..

و هنا رن جرس الباب فذهبت مسرعا حتى لا أصيف على أبي فيحبسني في غرفة الأشباح ..


مرت الأيام و الليالي و أنا أفكر مليا في قول الفتاة لي بأنها لا يمكن أن ترتبط بمريض ..

قلت في نفسي .. أعلم أني مريض و أعرف أني لا أحتاج سوى عزيمة قوية من أجل التخلص من هذه الأوهام ..
فلماذا لا أصلح حالي بالصبر عن السخافات التي تعتريني ؟ المسالة لا تحتاج سوى صبر و تفكير .. فعزمت على أن أصلح حالي و لا أتقمص شخصية ..

و كان للعزيمة دورها .. فقد جاهدت نفسي شهورا كي لا أتقمص دور أحد و نجحت فيما سعيت عليه بعد أن أغمي علي مرات عديدة عندما شاهدت شخصية في التلفزيون و منعت نفسي من تقليدها ..

و هكذا أصبحت حرا طليقا من الأوهام و الأمراض النفسية .. فانقلب حالي و أصبح الجميع ينظر إلي بعين الإكبار و التقدير ..

و تمكنت بعد مدة من الاتصال بالفتاة و اخبراها باني جاهدت نفسي و تخلصت من مرضي من أجلها .. فقدرت في ذلك و قبلت أن تكون زوجة لي ..

فتم العرس و شاركنا في أفراحنا جمع من الأحبة و الأصدقاء و المهبل اللي كانوا معي ..

ثم دخلت عند زوجتي و قلت لها : كيفك يا عروستنا ؟

قالت لي و هي تغالب خجلها : بخير دامك بخير ..

قلت لها بعد أن شخص بصري برهة : إلا ورى عبسي و القبطان نامق ما جو عرسنا ؟ ( شخصية عدنان ولينا ههههههههههههههههههههه)

قالت لي بنبرة متفاجئة : هووو !! .. عاد سميرة جاية لعرسي و لابسة فستان وش زينة !!

قلت لها : إلى الحين و أنا حاقد عليها يومها تقتل جدي .. عاد مالي عقب الله إلا هو ..

قالت لي وهي تهدئ من خاطري : المسامح كريم يا بعدي .. و الحرمة تابت و التوبة تجب ما قبلها .. شفها ذبحت جدي رامي و سامحتها !! هههههههههههههههههههههههه

وسلااامتكم :23:

صااارت المرة مهبووولة مثله هههههههههههههههههههههههههههه

من عاشر القوم اربعين يوووما صاار منهم خخخخخخخخخخخخخخخخخخخ

هاه وش رايكم:01:
:time:
رواااسيـم
رواااسيـم
هههههههههههههههههههههههههههههههه
يعطيك الف عافية من جد قصت مهبل اللة يخلف عليها من عرووووسة000
بس ابو بس هذا من جد رهيب000
يعطيك الف عافية مت من الضحك وانا قاعدة لوحدي000 لو يسمعوني الجيران بشكون في امري000
أميرة الإحساس
ههههههههههههههههههاي

يسسسسسسعدك ربي رحوقه على هيك قصه زاحفه

قسسسمن رهيبه وأبو بس هذا دخل جووووووي بقووووووه..

يسلموا يالغلاااااا:26:
فرس البريه
فرس البريه
ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ههه ه ه ه ه ه ه ه ه هههه

ههههههههههههههههههههههههههههه

ههه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ههههههه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه ه


الله يسعدك يارحيق الزهر عن جد قصه بتعقد :23:

مع أني من النوع اللي يشووف الموضوع طويل أطلع وما أقرا لكن هالقصه غير شكل قصه ميه ميه ولافراخ الجمعيه :21:<<<< أتحداكم تعرفون كم شخصيه تقمصت :23:


في إحدى المرات استيقظت باكرا من النوم .. فوجت نفسي تدفعني أن أذهب للمسجد للأذان ..

فلبست الثوب و الشماغ و شلحت سواك أمي و ذهبت للمسجد ففتحت المكرفون و أذنت بصوت شجي يلين القلوب القاسية و لما أنتهيت من الأذان

إلا أن أحد جيران المسجد تداركني فطردني من المسجد وهو يقول : مدري ورى أهلك مهيتينك علينا ..

مرتن تبنشر كفراتنا و مرتن تكتب على بيوتنا للبيع لعدم التفرغ و مرة تطلطل علينا باسم الحرية

و الحين جاي تذن الساعة تسع الصبح ..

مدري ورى أبوك ما يجدعك في شهار و يريحنا منك ..
<<<<< في هالمقطع جاني انهيار عصبي من كثر الضحك :22: (( لا ياشيخه ))


صراحه موضوع وقصه ولا أحلى مشكوووره عيوني :27: