مواقف حضرتها
أي التبريرين تختارين
المشهد الأول:
في مجلس عام
ارتكب طفل عمره ١٢ سنة
خطأ لا يخرج عن كونه
تصرف صبياني
وارد في هذا العمر.
لكن الخطأ لم يواجه
بالتوجيه أو النصح!
بل تحول إلى توبيخ قاسي
من جار تجاوز حدوده!
فخاصم الولد بقوة أمام الرجال
وكأن التربية اصبحت
مُشاعًا لكل من حضر!!!
الأب بدل أن يكون سندا لإبنه
إختار أن يرضي صورة الرجل
الشقردي الذي يعرف حق الجار
فقال عبارته الشهيرة:
إيه زيد هذا مثل ولدك.
متناسيا أن ابنه ليس ميدانا لإثبات
المروءة أمام الناس.
في تلك اللحظة لم ينكسر الطفل
بسبب الخطأ.. بل بسبب الاهانة.
إنكسرت نفسه ..
وأهدرت كرامته.
وتعلم درسا قاسيا
أن الخطأ لا يصلح بل يَسحق
وأن أقرب الناس
قد يختارون الوقوف مع
المجتمع ضدك لا معك فقط ليظهروا
بمظهر العدل والوعي!
وهكذا خرج الطفل من المجلس
مخطئا ومعاقبا نفسيا
بينما خرج الكبار منتصرين
لصورهم الإجتماعية فقط.
المشهد الثاني:
الطفل يستاهل
المجلس له هيبته
وله آدابه وما يصح أن يرتكب فيه
خطأ من طفل بلغ الثانيه عشرة
وكانه لا يدرك الصح من الغلط.
هذا العمر لم يعد طفولة بريئة
بل مرحلة وعي ومسؤولية.
ومن الخطأ تبرير كل تصرف
بإسم صغر السن.
الجار وإن بدا قاسيا
فهو تصرف
من منطلق الغيرة
على أدب المجلس
والتدخل لم يكن تشفيا
بل تأديبًا
خاصة اذا كان الخطأ علنيا.
أما الأب فاختار أن يعلم إبنه
درسًا صعبًا لكنه واقعي:
إن المجتمع لن يجاملك
وان الخطأ له ثمن حتى لو كان
المؤلم هو الكرامة.
قول الأب هذا مثل ولدك
لم يكن تخليا..
بل رسالة واضحة أن التربية
مسؤولية جماعية
وأن الإبن يجب أن يتعلم
إحترام المكان والناس
لا الإحتماء خلف والده كلما اخطأ.
ربما انكسرت نفس الطفل لحظة
لكن هذا الإنكسار
قد يكون بداية وعي
يتعلم منها أن بعض الاخطاء
لا تعاد.
وأن الهيبة لا تكتسب إلا بالإتزام.
🇸🇦السعوديه🇸🇦 @saudia1_
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
أولا الجار مالو شغل الأب موجود
ثانيا 12 سنه يعتبر طفل يحتاج توجيه وارشاد
مو توبيخ وصراخ خصوصا ان المجلس مليان وناس ماهم من جماعته
والله لو الاب أحتوى الموقف وقال تصير في كل مكان وولدي ماعاد يكررها أن الابن ماينسى وقفت أبوه معاه
غير كذا المشهد الثاني كله ماعجبني
ثانيا 12 سنه يعتبر طفل يحتاج توجيه وارشاد
مو توبيخ وصراخ خصوصا ان المجلس مليان وناس ماهم من جماعته
والله لو الاب أحتوى الموقف وقال تصير في كل مكان وولدي ماعاد يكررها أن الابن ماينسى وقفت أبوه معاه
غير كذا المشهد الثاني كله ماعجبني
فـــــرح
•
اذا كنتي تتكلمي عن الجيل هذا فإبن ١٢ سنة يعتبر طفل وطبيعي جدا ان يخطأ وقد تكون اخطاءه فادحة مقارنة بالاجيال القديمة
انا مع تصحيح الخطأ بوقته لكن بدون اذلال او اهانة للشخص لا صغيييير ولا كبييييير
تصرف الجار في تعدي على دور الاب والمفترض اللي يتكلم بهالوضع هو الاب حتى لو كان جوابه لولده ( حسابك بالبيت ) اذا الموقف حصل بين الجار والابن طبيعي انه يزعل ويتكلم امااذا تصرف الابن بعييد عن الجار فهذا تعدي ولا يحق له يتكلم بحضور الاب
الشاهد الثاني المجالس لها هيبتها واحترامها خصوصا بوجود كبار السن بس اذا ماعلمناهم الاصول بأدب كيف راح يتعلمو من اخطاءهم
فالتصرف كل ماكان بحكمة كل ماجاب نتايج افضل
تصرف الجار وان كان تأديب لكن للاسف الابعاد النفسية اللي سببها اعمق من تصحيحه للخطأ
لانه تصرفه كان علني
عمر الطفل عمر حساس لانه مستوعب اللي حصل ماتتكلمي عن عمر ٥ سنوات يكبر ويعقل وينسى
لكن الكلمة الاخيرة في الموقف عامة تتوقف عند الابضروري جدا جدا انه الاب يحتوي ابنه بالكلمة الطيبة ويفهمه خطاءه وعلاجه ( بالبيت وعلى انفراد ) ويفهمه سبب تصرفه بالمجلس وليش ماوقف جنبه ويفهمه انه حصل خييير وهذا درس اتعلمته ولاعاد يتكرر
انا مع تصحيح الخطأ بوقته لكن بدون اذلال او اهانة للشخص لا صغيييير ولا كبييييير
تصرف الجار في تعدي على دور الاب والمفترض اللي يتكلم بهالوضع هو الاب حتى لو كان جوابه لولده ( حسابك بالبيت ) اذا الموقف حصل بين الجار والابن طبيعي انه يزعل ويتكلم امااذا تصرف الابن بعييد عن الجار فهذا تعدي ولا يحق له يتكلم بحضور الاب
الشاهد الثاني المجالس لها هيبتها واحترامها خصوصا بوجود كبار السن بس اذا ماعلمناهم الاصول بأدب كيف راح يتعلمو من اخطاءهم
فالتصرف كل ماكان بحكمة كل ماجاب نتايج افضل
تصرف الجار وان كان تأديب لكن للاسف الابعاد النفسية اللي سببها اعمق من تصحيحه للخطأ
لانه تصرفه كان علني
عمر الطفل عمر حساس لانه مستوعب اللي حصل ماتتكلمي عن عمر ٥ سنوات يكبر ويعقل وينسى
لكن الكلمة الاخيرة في الموقف عامة تتوقف عند الابضروري جدا جدا انه الاب يحتوي ابنه بالكلمة الطيبة ويفهمه خطاءه وعلاجه ( بالبيت وعلى انفراد ) ويفهمه سبب تصرفه بالمجلس وليش ماوقف جنبه ويفهمه انه حصل خييير وهذا درس اتعلمته ولاعاد يتكرر
التبرير الأول لأن اللي صار مو تربية قد ما هو إحراج وكسر خاطر
الطفل ما تأذى من غلطه تأذى من الإهانة قدّام الناس
الهيبة ما تجي على حساب كرامة ولد ودور الأب يكون واقف مع ابنه مو مع نظرة المجتمع
الغلط ينصلّح بالنصح
مو بالتقريع اللي يخلّي الطفل يخاف ويسكت بدل ما يتعلّم
الطفل ما تأذى من غلطه تأذى من الإهانة قدّام الناس
الهيبة ما تجي على حساب كرامة ولد ودور الأب يكون واقف مع ابنه مو مع نظرة المجتمع
الغلط ينصلّح بالنصح
مو بالتقريع اللي يخلّي الطفل يخاف ويسكت بدل ما يتعلّم
حياك الله عودا حميدا ❤️❤️
مهما كان يظل طفل لساته قاعد يتعلم من الحياة ياكرهي للقسوة ع الاطفال امام الناس صعبة جدا والله اني قد قريت بالتيك توك قصة واحد كذا ابوه هزأه مدري ضربه قدام الناس هج عنهم ومازالوا يبحثون عنه له ٢٥سنة مختفي
مهما كان يظل طفل لساته قاعد يتعلم من الحياة ياكرهي للقسوة ع الاطفال امام الناس صعبة جدا والله اني قد قريت بالتيك توك قصة واحد كذا ابوه هزأه مدري ضربه قدام الناس هج عنهم ومازالوا يبحثون عنه له ٢٥سنة مختفي
الصفحة الأخيرة
سمعت قصة صارت زمان توبخ مراهق في مجلس الرجال وسافر مارجع لهم الا بعد عمر طويل ، انكسرت نفسه واشترى كرامته طبعا في نظره وترك لهم الجمل بما حمل