الهتانة

الهتانة @alhtan_1

عضوة نشيطة

أخطار الجوال والموجات الكهرومغناطسية

الملتقى العام

إيماناً منا بأهمية المجال التوعوي في مناح كثيرة ومواكبة لتطورات العصر الحديث الذي صار فيه العنصر الاتصالي هو المهيمن والركيزة الرئيسة في تحويل العالم إلى قرية إلكترونية بالغة الدقة والانسجام. ولأن خدمة الجوال تمثل إحدى الظواهر في ثورة الاتصالات الحديثة فإننا نشرح جزئية معينة تتعلق ببعض الأخطار التي يتسبب بها الاستعمال غير المقنن للجوال، وتحديداً لأولئك الأشخاص الذين يستخدمون النظارات الطبية أو الشمسية، والذين يعتبرون الأكثر عرضة للخطر من غيرهم والطريقة المثلى لحماية عيونهم من الأشعة المنبعثة من جسم جهاز الجوال!

في البداية أجرينا مسحاً عشوائياً وحوارات مع عدد من الأشخاص الذين يرتدون النظارات وما إذا كانوا قد سمعوا أو قرأوا أو هل لديهم أي فكرة عن الخطورة المضاعفة لأشعة الجوال على عيونهم أكثر من غيرهم ممن لا يستعملون النظارات فكانت المفاجأة مذهلة!

م. عبدالله الحربي يقول:
إنه سبق له أن قرأ وسمع عن أخطار الجوال من خلال المؤتمر الذي عقد في القاهرة، ولكن حول هذه الجزئية بالذات فهو يسمعه لأول مرة. و يعتبر ذلك كلاماً منطقياً ويحتاج إلى المزيد من الدراسات والبحوث. أما المهندس صالح العنبري فذكر أنه لا علم له بأمر كهذا إطلاقاً..! ولكنه ألمح إلى أنه يتابع كل ما يكتب عن مخاطر الجوال والأشعة الصادرة عنه والتي يقال إنها تؤذي السمع!

وفي هذا الإطار التقينا بـــ د. صابر حلمي زين الدين أستاذ الهوائيات والموجات الكهرومغناطيسية بمركز التدريب بالرياض فقال:
ترجع صعوبة دراسة تأثير الهاتف الجوال على صحة الإنسان بدقة فائقة إلى عدم القدرة على أخذ عينات من مستخدمي هذه الأجهزة والكشف عليها.. ولقد لجأت شركات الهاتف الجوال إلى النفي المطلق بعدم وجود أي أخطار صحية من استخدامه، ولذا فطالبهم بعدم معاملة الجمهور كطفل غير واع لا يستطيع التعايش مع التكنولوجيا المتقدمة وتنوير الرأي العام والمشتركين بشبكات الهاتف الجوال وأخذ الاحتياطات اللازمة.

ولقد عقد المؤتمر الدولي الأول حول الهاتف الجوال وآثاره على الصحة بمدينة لندن في منتصف نوفمبر 1999م وحضره أكثر من (150) خبيراً وعالماً في جميع التخصصات الطبية والعلمية من (24) دولة في العالم، والذي نظمته مؤسسة (IBC) تليكوم الإنجليزية، وكان أهم توصياته العمل على إبعاد هوائي الهاتف الجوال عن جسم الإنسان بمسافة أكثر من 5 سم عن الرأس.

وعن تأثير الهاتف الجوال على عيون مستخدميه وخصوصاً من مستعملي النظارات الطبية أو الشمسية فيقول د. صابر حلمي:
النظارات يحيطها إطار خارجي من المعدن يعمل كمنظومة هوائية مع هوائي الهاتف الجوال ويصدر من هذا الإطار مجالات مغناطيسية لها تأثير مباشر على شبكة العين ويزيد من معدل امتصاص العين لتلك الموجات الكهرومغناطيسية مما يكون له تأثير مباشر على النظر وكذلك حدوث أمراض العيون المختلفة.

وأشار. صابر زين الدين إلى الدور الرائد الذي تؤديه شركة الاتصالات السعودية من خلال حرصها الشديد على مثل هذه الجوانب، ويتضح ذلك بالتوزيع الأمثل والآمن لأبراج الجوال من خلال المدن، والحرص البالغ لأبعاد كل ما يحدق بالإنسان من خطورة نتيجة تطور التكنولوجيا. وحول الطريقة المثلى لاتقاء أضرار الأشعة لمستخدمي النظارات يقول د. صابر إن أفضل حل هو نزع النظارة أثناء المكالمات من خلال الهاتف الجوال وكذا الإقلال من استخدام الهاتف الجوال إلا عند الضرورة ووفق معدل ضئيل من الوقت. نشر في مجلة ( الاتصالات) العدد (16) بتاريخ المحرم 1421هـ)

ولقد توصلت دراسة طبية حديثة أجراها مستشار الصحة العامة والطب الوقائي بوزارة الصحة المصرية الدكتور عصام عبدالفتاح إلى أن تناول لترين من الماء يومياً يساعد على تجنب الإصابة من مخاطر الأجهزة الإلكترونية
وكشفت الدراسة أن استخدام الأجهزة الإلكترونية كالكمبيوتر والميكرويف والهاتف الجوال والتعرض لها لفترات طويلة يتسبب في العديد من المخاطر، أقلها إصابة مستخدمها بالإجهاد العقلي والذهني، فضلاً عن أن الإشعاعات الصادرة عنها قد تؤثر على الدم، وتؤدي مع طول وقت التعرض لها إلى الإصابة بالأنيميا وعتامة العين والعقم، وقد يصل الأمر إلى حد الإصابة بالأورام السرطانية

وحذرت الدراسة من أن الأطفال والشباب أكثر عرضة للإصابة بهذه المخاطر مما قد يؤثر على نموهم، وطالبت بمنع استخدام الجوال لمن أعمارهم أقل من 15 سنة، وألا يزيد عدد ساعات التعرض للكمبيوتر عن ساعتين يومياً
وتناولت الدراسة بحث الطرق السلمية للتعامل مع الأجهزة الحديثة عالية التقنية المستخدمة في المنازل مثل أجهزة الكمبيوتر والميكرويف والهاتف الجوال وأجهزة الاتصالات اللاسلكية، وهي الأجهزة التي تصدر عنها موجات كهرومغناطيسية والأخطار الطبية للاستخدام السيئ أو غير الصحي لهذه الأجهزة


و أكد بحث علمي حديث، أن الإشعاعات الصادرة عن الهاتف الجوال تضرب خلايا المخ 217 مرة كل ثانية واحدة، وتزيد معدل تحول الخلايا الطبيعية في جسم الإنسان إلى خلايا سرطانية بنسبة تصل إلى 59 بالمائة.
وتبين لمجموعة من العلماء المصريين بالهيئة القومية للوقاية من الإشعاع برئاسة الدكتور "محمد إسماعيل الجوهري" طبقا لما نشر بالقاهر يوم الأربعاء (23/5/2001م)، أن إشعاعات الجوال تسبب الضرر لخلايا جهاز المناعة لدى الإنسان مشيرين إلى أن الترددات الإشعاعية (الأعلى من مائة كيلو هيرتز)، أدت لحدوث بعض الأورام لدى الحيوانات التي تعرضت لها، وزادت من معدل انقسام الخلايا عند ترددات إشعاعية، بلغت 300 هيرتز فأعلى0
وأوضحوا أن الهاتف الجوال ومحطاته يزيد معدل الترددات الإشعاعية التي تخرج منه عن 800 ميجا هيرتز، ملاحظين على مستخدمي الهاتف الجوال بعض ظواهر الأمراض الناتجة عن استخدامه، مثل الصداع، والألم، وطرفة العين، وطنين الأذن ليلا، وضعف الذاكرة والنسيان0
وأوصوا بالتقليل من استخدام الجوال وإبعاده عن الرأس، لمسافة (20 سنتيمترا على الأقل)، وضرورة أن يكون "الهوائي" الخاص بالجهاز قصيرا، لتقليل كمية إصدار الإشعاعات، إضافة إلى عدم زيادة مدة المكالمة عن ثلاث دقائق، ومنع الأطفال قبل سن البلوغ من استخدامه، وعدم حمل الجهاز بمنطقة قرب القلب، والكلى، والكبد للإقلال من اثر الإشعاعات التي يمتصها الجسم، وإبعاد الجهاز من غرف النوم، (إذا كان مفتوحا)، وذلك لتقليل وقت المكوث مع الجوال في مكان مغلق، لأن تأثيرات الإشعاع تزداد على الشخص النائم، خاصة على العيون والنشاط الكهرومغناطيسي للمخ.!!!!!


وفي خبر اخر حذر أكاديمي مصري متخصص بالفيزياء الهندسية والطبية ‏ ‏من الأخطار الصحية الشديدة للمكالمات التي تتجاوز مدتها ست دقائق بواسطة الهاتف ‏ ‏النقال.‏
‏ وأوضح الأستاذ بكلية الهندسة بجامعة القاهرة الدكتور مدحت المسيري أنه في حال ‏زيادة مدة المكالمة الواحدة المتصلة عن ذلك فان درجة حرارة الجسم ترتفع وبالتالي ‏ ‏تنقبض الأوعية الدموية مما يمنع تدفق الدم.
‏ وذكر لمجلة " آخر ساعة " أن الهاتف النقال له تأثيرات حرارية تؤدي إلى رفع ‏ ‏حرارة الجسم الذي يواجه ذلك بنظام تبريد ذاتي يتولى تكييف حرارة الجسم بإفراز ‏‏العرق وتدفق الدم من الأماكن الساخنة إلى التي أقل سخونة. ‏
وذكر أن حدود الأمان العالمية المتفق عليها في هذا الشأن ارتفاع الحرارة بمعدل ‏ ‏0.10 درجة مئوية وهى حصيلة 6 دقائق من الحديث الهاتفي المتصل وما جاوز ذلك لن ‏ ‏يكون بمقدور الجسم التعامل معه.‏
‏ وحذر من ناحية أخرى من خطورة استخدام الحوامل للنقال بكثرة مما يؤدى إلى ‏ ‏ارتفاع حرارة الجسم والتأثير على نمو الجنين خاصة في الشهور الأولى من الحمل.




أظهرت دراسة بريطانية وجود معدلات تنذر بالخطر للإصابة بسرطان المخ بين بعض مستخدمي الهواتف المحمولة. فقد أكد الطبيب ألان بريس رئيس قسم الفيزياء الحيوية في مركز بريستول أن وجود تأثير في المخ أصبح حقيقة قائمة.
وقال بريس في مؤتمر عقد بلندن بشأن الأخطار الصحية الناجمة عن استخدام الهاتف المحمول، إن الهاتف المحمول قد يسبب الضرر للصحة بتسريع زمن استجابة المخ بسبب بروتينات التوتر التي يحركها أحد الجينات. وأضاف أن التعرض المتكرر لترددات الأشعة قد يؤدي إلى أضرار صحية غير مرغوب فيها.

وأشار إلى أن الإشعاع الناجم عن الهواتف المحمولة يحدث عمليات كيميائية في الجسم قد تحدث ضررا.

وتنتج بروتينات التوتر عندما ترتفع درجة حرارة الجسم، ولكن بريس وعلماء آخرين قالوا إنها يمكن إن تنتج عن ترددات الأشعة بينما تكون درجة حرارة الجسم طبيعية.

وتكشف ست دراسات حديثة منفصلة عن أن سرعة الاستجابة تزداد عندما يتعرض الناس إلى ترددات أشعة الهواتف المحمولة.

وأشارت دراسة أخرى من السويد وسويسرا إلى أن الإشعاع الناجم عن الهاتف المحمول يؤدي إلى تقطع النوم.

وقالت منظمة الصحة العالمية إن هناك حاجة إلى المزيد من الأبحاث قبل القول إن الهاتف المحمول لا يسبب أضراراً للصحة.

وأبلغت إليزابيث كارديس رئيسة قسم الإشعاع والسرطان بالوكالة الدولية لبحوث السرطان التابعة لمنظمة الصحة العالمية مؤتمرا في فنلندا أن احتمال أي خطر ضئيل.

تحذير من تأثير الهاتف النقال على الكلى والأعضاء التناسلية
أصدرت الجمعية الطبية البريطانية عدة تحذيرات من التأثيرات السلبية للهواتف النقالة وخاصة المستخدمة لتبادل نصوص الرسائل الإلكترونية, على الأعضاء التناسلية وأعضاء الجسم الأخرى.

وكانت الجمعية قد أكدت على اتباع تعليمات معينة كضرورة تحديد فترة استخدام الهاتف النقال, وإغلاقه في حالة عدم الاستعمال, وذلك لتقليل الأضرار المحتملة للموجات المنطلقة منه.

وطالب الباحثون بإجراء دراسة مستفيضة للمخاطر المترتبة على استخدام الأجهزة النقالة للمراسلة, لاسيما أنها توضع في منطقة الحزام, الأمر الذي قد يؤثر سلبا على الأعضاء الداخلية مثل الكليتين والأعضاء التناسلية بسبب الموجات المنطلقة والإشعاعات المنبعثة منها.

ووجد الباحثون أن استخدام هذه الأجهزة أكثر شيوعا بين الأطفال, مما قد يعرضهم لمخاطر وأضرار أكبر


الأستاذ الباحث البريطاني المعروف ويليام ستيوارت أطلق تحذيراً من أخطار الأشعة المنبعثة من الجوال على دماغ الطفل المتطور وإمكانية الإصابة بأورام في الدماغ وطالب بعدم السماح للأطفال ممن هم دون سن الثامنة من العمر باستعمال الجوال.
وفي دراسة أجريت بمعهد كارولبيكا السويدي على سبع مائة وخمسين شخصاً ممن يستعملون الجوال في الحديث لفترات طويلة وقد استمرت الدراسة لفترة عشر سنوات وأظهرت الدراسة زيادة في خطر الإصابة في أورام الأذن والدماغ بنسبة أربعة أضعاف في هؤلاء الأشخاص بالمقارنة مع الأشخاص الذين لا يستعملون الجوال !
وأضاف العالم البروفيسور كيجل مايلد من جامعة أوربردا أن العظام التي تحيط بدماغ الطفل الصغير قليلة السماكة مما يسهل نفاذ إشعاعات الجوال إلى دماغه واحتمالية إحداثها أضراراً على جهازه العصبي في مرحلة النمو
أما البروفيسور روني سيجل فقد أجرى بحثاً في مختبره وذلك بتعريض خلايا بشرية الى موجات كهرومغناطيسية مماثلة للتي تنبعث من الجوال ( 1/10من الموجات التي تنبعث من الجوال) ولاحظ إفراز مادة كيميائية (ERK1/2) تنبه انقسام الخلايا مما قد يحرض على حدوث أنواع من الأورام في المستقبل.

وأكد عالم الكيمياء الالماني فرايدلهايم فولنهورست في تصريح صحفي انه توجد قيمتان لتردد الإشعاعات المنبعثة من الموبايل الأولي 900 ميجا هرتز والثانية 1.8 ميجا هرتز مما يعرض الجسم البشري الي مخاطر عديدة مشيرا الي محطات تقوية الهاتف المحمول تعادل في قوتها الاشعاعات الناجمة عن مفاعل نووي صغير , كما ان الترددات الكهرومغناطيسية الناتجة من الموبايل اقوي من الاشعة السينية التي تخترق كافة اعضاء الجسم .
واشار العالم الكيميائي الالماني الذي يعيش وحيدا في شقته بميونيخ ان الموبايل يمكن أن تنبعث من المحمول طاقة أعلي من المسموح به لأنسجة الرأس عند كل نبضة يرسلها , حيث ينبعث من التليفون المحمول الرقمي أشعة كهرومغناطيسية ترددها 900 ميجا هرتز علي نبضات ويصل زمن النبضة الي 546 ميكرو ثانية ومعدل تكرار النبضة 215 هرتز.

وحذر عالم الكيمياء الالماني في ختام الحوار الذي اجري معه بمقر جمعية الصداقة البافارية العربية في ميونيخ , حذر من خطورة اجهزة الموبايل او الالكترونيات عموما علي صحة الأطفال ، وعلى أجهزة الجسم الحساسة بالنسبة للكبار ، كالمخ والقلب , وقال ان التقنيات الحديثة هي سبب رئيسي في ارتفاع معدلات الامراض الاكثر شيوعا في الدول المتقدمة . ويحمل العالم الالماني وهو بروفيسور في الكيمياء الصناعية امضي 45 عاما من حياته في الاختراعات التقنية , يحمل في جيبه ذراعا صغيره من الالمنيوم ابتكرها بنفسه يستطيع بواسطتها تحديد مصادر الاشعاع في أي مكان مغلق مثل المكاتب وغرف والنوم كما انه يحدد بها اتجاه القبلة نحو الكعبة المشرفة!!!


كما أن هناك دراسات عديدة تشير إلى أن نوع الموجات المنبعثة من الهواتف المحمولة تؤدي إلى أضرار كبيرة بالخلايا الوراثية. وقد أجريت تجربة في ولاية نورث كارولينا ، الولايات المتحدة حيث تم تعريض خلايا الدم البشرية لأربعة أنواع مختلفة من موجات الهاتف المحمول ، و أظهرت النتائج نواة الكثير من خلايا الدم الحمراء قد انقسمت إلى نوايا صغيرة وهو دليل مباشر للأضرار الوراثية حسبما إفادة الخبير فيليبس .
كما إن التعرض لهذه الموجات يزيد من فرص الإجهاض هذا ما أظهرته دراسة أمريكية أجريت في عام 2002 وتم نشر النتائج في مجلة علم الأوبئة إذ وجد إن الحوامل اللاتي يستعملن الأجهزة المنزلية بطريقة منتظمة أكثر عرضة للإجهاض بثلاث مرات. !!

وفي دراسة أجريت في العام 2003 في ألمانيا أظهرت بأن التعرض للإشارات الصادرة من أبراج ومحطات الهاتف المحمول (الجيل الثالث) أكثر عرضة للصداع والغثيان وفقدان الذاكرة.



تتنوع الأجهزة الكهربائية في إنتاج الموجات الكهرومغناطيسية من حيث النوع والقوة التي تنبعث منها. وإننا نستخدم مقياس فيليبس في تحديدها حيث يتم تصنيف مستويات الإشعاع الكهرومغناطيسي فكل إشعاع في مستوى (0/5 يعني أقل مستوي و 5/5 يعتبر أعلى مستوى) و الجوال مقياسه 5/5 !!!

يمكن الابتعاد عن إشعاعات الكهرومغناطيسية للجوال بالطرق التالية:

* دائما أغلق الجوال عند النوم . أما إذا كنت مضطرا لإبقائه شغال فأبعده عن الجسم بمقدار لا يقل عن متر . يقول ريتشارد فنك أستاذ علم التشريح وحيوية الخلية في الجامعة التقنية في درسدن – ألمانيا " لماذا نهدر ثمانية ساعات غير ضرورية من التعرض للموجات الكهرومغناطيسية.

* عند شحن الجوال ينجم عنه مستوى عالي من الإشعاع لذا يفضل الشحن في غرفة أخرى.

* فحص مستوى البطارية قبل إجراء المكالمة فإذا كانت إشارة الإرسال جيدة فهذا يعني أن الجوال يرسل الإشارات بمئات المرات اقل من إشعاع الميكروويف.

* استخدم سماعة الأذن مع التأكد أنها من النوع المناسب التي تستخدم الهواء كوصلة اتصال وثمنها 6 دولارات ويمكن شرائها من www.sensorcom.com التي تقوم مقام السلك ولا تستخدم سماعات الرأس البلو توث لأنها تصدر نفس الإشعاع الصادر عن الجوال. يقول البروفسور فنك "دائما استخدم سماعات الأذن أو خاصية الميكروفون في الجوال وإذا لم أتمكن من ذلك امسك الجوال بعيدا عن أذني أو بعيدا جدا عن أذني مما يقلل من جرعة الإشعاع".

* حتى لو كانت السيارة في حالة ا لتشغيل فانه يتوجب استخدام سماعة الأذن لان هذا يقلل من التعرض للموجات الكهرومغناطيسية .

الموضوع منقول من عدة مصادر في الشبكة، الا انه لفت نظري مقال قيم جداً للكتاب يوسف فضل وعنوان بريده: editor@grenc.com - nfys001@yahoo.com
حبذا لو تتم مراسلته لمعرفه الكثير والكثير من الاخطار.

منقووووووووول
2
3K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

الدنيا توحش
الدنيا توحش
هالاجهزه ماااااااااانستغني عنها :09: الله يعطينا خيرها ويكفينا شرهااا


فهي سلاح ذو حدين ......

شكررررررا اختي الكريمه:)
poce
poce
هالاجهزه ماااااااااانستغني عنها الله يعطينا خيرها ويكفينا شرهااا