اخواتي الغاليات حبيت اشاككم بهالخير علنا ننهل منه:26::26::26:
جمعت بعض الاحاديث المشوقة للاعمال الصالحه برجاء حسن الخاتمة باذن الواحد الاحد
اتمنى انكم تقرؤها كلها ورح تنبسطو باذن الله
فلنتوكل على الله حق توكله ولن يخيبنا ..............زودعواتكم
حدثنا أبو بكر ، نا سليمان بن حرب ، نا حماد بن زيد ، ثني صاحب لنا قال : « رأيت النبي صلى الله عليه وسلم في النوم فقلت : قال : كل ما كنا فيه لم يكن شيء ولم نجد شيئا أنفع من قول سبحان الله والحمد لله ولا إله إلا الله والله أكبر »
حدثنا أبو بكر ، ثني عبيد الله العتكي ، نا عبد الله بن رجاء ، نا عكرمة بن عمار ، عن حكيم بن عمار الحنفي ، أن ابن خالته حدثه ، « وكان صديقا لأبي هريرة يهدي إليه تمرات من تمر ، قال أبو هريرة : يا يمامي لقد تكلمت بكلمة لعلي ألا أكون تكلمت بها أحب إلي من اليمان ، وما بيني وبينها من تواد قال : قلت : يا أبا هريرة والله إن تلك الكلمة عظيمة ، وما هي قال : بلى كان لي صديق من أهل المدينة تاجرا ، وكان كثير المال فمرض ، فخشيت عليه الموت ، فأردت أن أعظه ، فأتيته بكرة ، فلما قمت قلت : للخادم استأذن لي على فلان ، قال : فسمع صوتي ، فقال : قد أتاني أبو هريرة يا محمد إذا به رماني لا أستطيع ، قالوا له : لا يستطيع هو مريض فرجعت وأنا مغضب ، فمر علي بجنازة من العشي ، فقلت : إن هذه لجنازة بعيدة من رحمة الله وكانت لي أنيسة يعني سارية (1) أصلي إليها في مسجد الرسول صلى الله عليه وسلم ، فأتيتها فصليت من تلك الليلة ما كتب لي ، ثم غلبتني عيني ، فأتاني رجلان فأخذا بضبعتي (2) واحتملاني ، حتى وقفا بي على النار ، فجعلا يدفعاني فيها حتى إذا بلغت نفسي ههنا ، وأومأ (3) بيده إلى نهايته قال : فانصرفا بي إلى الجنة ، فإذا أنا به أول الناس ، فاستقبلني فقلت : ما أدخلك مدخلك هذا ؟ قال : بكلمتك التي تكلمت بها أمس ، وزعم يحيى قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : من حتم على الله أكذبه »
حدثنا أبو بكر ، وثني يحيى بن يوسف الزمي ، نا يحيى بن سليمان ، عن ابن جريج ، عن عبد العزيز بن عمر بن عبد العزيز ، قال : « رأيت أبي في النوم بعد موته كأنه في حديقة فرفع إلي تفاحات فأولتهن بالولد ، فقلت : أي الأعمال وجدت أفضل ؟ قال : الاستغفار يا بني »
حدثنا أبو بكر ، نا نوح بن حبيب ، نا الأزهر بن القاسم ، نا الدستوائي ، عن قتادة ، عن الحسن ، « أن رجلا رأى فيما يرى النائم فقال الحي للميت : أي شيء وجدتم أفضل ؟ قال : القرآن قال : أي القرآن وجدتم أفضل ؟ قال : ( لا إله إلا هو الحي القيوم (1) ) قال : ما ترجو لنا من شيء قال : نرجو أعمالكم ، إنكم تعملون ولا تعلمون ، ونحن نعلم ولا نعمل »
حدثنا أبو بكر ، قال : حدثت عن يزيد بن هارون ، قال : « رأيت محمد بن يزيد الواسطي بعد موته في المنام فقلت : ما صنع الله بك ؟ قال : غفر لي ، قلت : بماذا ؟ قال : مجلس جلسه إلينا أبو عمرو البصري يوم جمعة بعد العصر فدعا وأمنا ، فغفر لنا »
حدثنا أبو بكر ، نا محرز بن سلمة ، نا موسى الخياط ، نا أبو خزيمة ، قال : « كنت بالإسكندرية فأتاني آت في منامي قال : قم فصل ثم قال : أما علمت أن مفاتيح الجنة مع أصحاب الليل هم خزانها هم خزانها »
حدثنا أبو بكر ، ثني محمد بن علي المقدمي ، نا سعيد بن عامر ، عن حزم ، قال : « رأيت أسماء بن عبيد فيما يرى النائم فقلت : أي العمل وجدت أفضل ؟ قال : هذا ، قال : اللهم استرنا بالغنى وبالمعافاة في الدنيا والآخرة . قال حزم : وكانت دعوة منه ، أي أنه كان يدعو بها »
حدثنا أبو بكر ، ثني أبو عبد الرحمن الأزدي ، عن سيار ، نا عثمان بن مطر ، نا توبة العنبري ، قال : « أكرهني يوسف بن عمر على العمل ، فلما انتهيت حاسبني فلبثت (1) في السجن حينا فأتاني آت في المنام عليه ثياب بيض فقال : يا حرم قد أطالوا حبسك ، قلت : نعم . قال : قل أسأل الله العفو والعافية والمعافاة في الدنيا والآخرة فقلتها ثلاثا ، فاستيقظت فكتبتها ، ثم إني صليت ما شاء الله فما زلت أدعو به حتى صليت الصبح فلما صليت الصبح جاء حرسي فحملوني في قيودي حتى وضعوني بين يدي يوسف بن عمر فأطلقني »
حدثنا أبو بكر ، ثني الحسن بن سليم الأيلي ، عن . . . الضرير ، قال : « رأيت النبي صلى الله عليه وسلم فيما يرى النائم كأنه وضع شفته على شفتي وعلمني هذا الدعاء : اللهم اجعلني مكثرا لذكرك ، مؤديا لحقك ، حافظا لأمرك ، وافيا بوعدك ، خائفا لوعيدك ، راضيا في حالاتي عنك ، راغبا في كل أمري لفضلك ، منتظرا لرحمتك »
حدثنا أبو بكر ، ثني هاشم بن القاسم ، ثني إسحاق بن عباد ، ثني أبو العباس القرشي ، قال : « أتيت أبا نصر التمار بعد موت بشر بن الحارث بأيام نعزيه فقال لنا أبو نصر ، : رأيته البارحة في النوم في أحسن هيئة فقلت له : بما صنع بك ربك قال : استحييت من ربي من كثرة ما أعطاني من الخير ، وكان فيما أعطاني أن غفر لمن تبع جنازتي »
حدثنا أبو بكر ، ثني محمد بن إدريس ، نا أبو صالح ، كاتب الليث ، ثني الليث ، أن عميرة بن أبي ناجية الرعيني ، قال : « أخذت يتيما من قريش وذهبت به إلى منزلي فأطعمته ودهنته ووهبت له فلوسا ، وقلت : اللهم أشرك أمي معي فيما صنعت بهذا اليتيم ، ثم نمت فرأيت أمي أقبلت متلبسة على أحسن ما كانت ، معها ذلك اليتيم ، تمشي حتى وقفت علي ثم قالت أي بني لو رأيت ما صنع بي هذا الغلام منذ اليوم » قال : يقول الليث : « أصابت به خيرا للذي كان من ابنها إلى اليتيم »
نقلا من كتاب المنامات ...........تذكروني بدعوة بالفردوس الاعلى:26:

ليالي الغربة مره @lyaly_alghrb_mrh
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

ملكة الفراااشات
•
جزاك الله خيررررررررررررررررررررررررر

الصفحة الأخيرة