أخي طلق زوجته منذ فترة
وكان السبب هو عدم الانسجام بينهما
والان وجدنا له امراه متدينه وذات جمال وخلق ووافقو عليه
لكنه يتسائل:
كيف يمكن أن أعرف هل هناك انسجام وتآلف بينه وبين البنت قبل الزواج؟
ويقول (وهو يعلم ان هذا قدر الله) ان زواجه السابق كان ممكن انه لم يحصل من الاصل اذا كان هناك عدم استعجال من العائلتين وعدم أخذ الوقت الكافي للسؤال عن الطرفين ومعرفة نفسياتهما ومدى انسجامهم مع بعضهم البعض, لكن الامر تم بسرعه لم يكن هناك وقت للزوج أو الزوجه حتى التفكير بالطرف الاخر حتى تم الزواج وتبين عدم التوافق والانسجام بين الطرفين. والمظلوم في رأيه هما الزوجين وخاصة المرأة التي أصبحت مطلقه لا لظلم اقترفته لكن قدر الله.
أخي لا يريد أن يظلم البنت مع ان زوجته الاولى كانت راضيه بالطلاق
تساؤله في محله خاصة بعد تجربته السابقة ...
فهل هناك ضمن اطار الشرع وسيلة لمعرفة ذلك..
وما هي تجربتكم ؟؟
وجزاكم الله خيرا
فاطمة2003 @fatm2003
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
سنن النسائي في كتاب النكاح ، رقم الحديث: (3235)
(( عن المغيرة ابن شعبة قال خطبت امرأة على عهد رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنظرت إليها قال لا قال فانظر فإنه أجدر أن يؤدم بينكما )) .
وفي سنن ابن ماجه كتاب النكاح ، رقم الحديث: 1865)
((عن أنس ابن مالك أن المغيرة ابن شعبة أراد أن يتزوج امرأة فقال له النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ اذهب فانظر إليها فانه أحرى أن يؤدم بينكما ففعل فتزوجها فذكر من موافقتها )).
وأنا هنا ذكرت لك موضعين ... ولكن هناك اكثر من موضع في الترمذي واحمد والدارمي .. وغيرهم ..
أسال الله ان يجمع بينهما .. ويؤلف بين قلوبهما ..
ولا تنسي الجانب النفسي لانه مهم جدا ..
فلابد قبل الزواج ان يشعر نفسه بالتفاؤل ،، ولا يكون متشائما .. لان للحاله النفسيه دوور كبير ..
واذا اخفق في زواجه الاول فمثله كثير .. ثم انهم وفقوا في زواجهم الثاني .. اللهم اجمع بين قلوبهم .. امين
(( عن المغيرة ابن شعبة قال خطبت امرأة على عهد رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ فقال النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ أنظرت إليها قال لا قال فانظر فإنه أجدر أن يؤدم بينكما )) .
وفي سنن ابن ماجه كتاب النكاح ، رقم الحديث: 1865)
((عن أنس ابن مالك أن المغيرة ابن شعبة أراد أن يتزوج امرأة فقال له النبي ـ صلى الله عليه وسلم ـ اذهب فانظر إليها فانه أحرى أن يؤدم بينكما ففعل فتزوجها فذكر من موافقتها )).
وأنا هنا ذكرت لك موضعين ... ولكن هناك اكثر من موضع في الترمذي واحمد والدارمي .. وغيرهم ..
أسال الله ان يجمع بينهما .. ويؤلف بين قلوبهما ..
ولا تنسي الجانب النفسي لانه مهم جدا ..
فلابد قبل الزواج ان يشعر نفسه بالتفاؤل ،، ولا يكون متشائما .. لان للحاله النفسيه دوور كبير ..
واذا اخفق في زواجه الاول فمثله كثير .. ثم انهم وفقوا في زواجهم الثاني .. اللهم اجمع بين قلوبهم .. امين
عزيزتي في الامور المصيريه لابد من صلاة الاستخارة
وانشاء الله ماراح يندم على اي شي يقدم عليه بعد استخارة الله عز وجل
تحياتي
وانشاء الله ماراح يندم على اي شي يقدم عليه بعد استخارة الله عز وجل
تحياتي
الصفحة الأخيرة
تدرين ليش ؟؟ ترى هذا ورد في حديث الرسول ـ صلى الله عليه وسلم ـ ( انظر اليها فانه احرى ان يؤدم بينكما ) أو كما ورد عنه ..
وان شاء الله اتاكد من لفظ الحديث وارد لك ..
خاصه ان هذا الاسلوب ضمن اطار الشرع ووسيلة لمعرفة ذلك..
وترى والله العظيم كثير يقولون يحصل لهم شعور عند الرؤيه ...
وذكريه بالاستخاره قبل كل شيء ..
ولا ينسى الدعاء .. ويدعي لي بالذريه الصالحه ..
أسال الله باسمائه وصفاته ان يوفقه ،، ويجمع بينه وبينها .. ويصلح له اموره ..
اللهم امين .