tawasul

tawasul @tawasul

محررة فضية

أدخلي لتتأكدي....هل تملكين واحدة!!!

الملتقى العام



نعم تأكدي هل تملكين واحدة من هذة













الحجاب ماكان الا لستر الزينه وليس ليكون زينه بذاته

كأن يكون مطرز او شفاف او ضيق او ماالى ذلك مما يثير الفتنه

والا فما الحاجه لارتدائه ان كان هو زينه بذاته ..










حقا حجابنا يحتاج الى حجاب ان كان هذا هو الحال

وهذا ما آل اليه المآل

ان وصل الي ما نراه لا عباءه بل فستان اسود عليه من الصور والرسوم والتطريز ما يحتاج عباءه لسترها











اختي ..





قفي مع نفسك قليلا ..

انظري الى عباءتك ..

ماذا سيكون مصيرك لو قبضت روحك وانت مرتديه لهذه العباءه ؟!

كيف ستقابلين ربك ؟!







وقفة


تأملت يومًا في هذا الكون الذي نعيشه.... فلاحظت شيئا مشتركا في كل شئ... لاحظت غشاء بالجنين في رحم أمه....



لاحظت اللؤلؤة وهي في قاع البحار محفوظة في صدفة....تحفظها من الأذى ... لاحظت قلب الإنسان محاط بقفص صدري يحميه .... حتى هذه الأرض التي نعيش عليها محاطة بغلاف يحميها ..... لاحظي أن كل شئ في دنيانا التي نعرفها محمي ومحفوظ ومحاط بشيء ويبعده عن الأنظار ليبقي سليمًا .....
هذه سنة الحياة ..... فليس لنا أن نخالفها أو نشذ عنها .....لهذا فرض علينا الحجاب .. فإفتخري به ...
واعتزي به .. فهو تاجك أينما كنت يا ابنة الإسلام....









أيتها الحبيبة





هذه كلماتي ..خرجت مع نزف دموعي على حال
المرأة المسلمة اليوم ..
أرجوك..احفظي الله في حجابك..
أرجوك..لا تكوني ثغرة لأعداء الإسلام
لينالوا منه بغيتهم..
أرجوك ..الزمي أمر الله،، والله يحفظك ويرعاك..





2
412

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

tawasul
tawasul









وهذه بعض ما نقلته لكم من حملة أقيمت في أحد المنتديات التعليمية وهي


حمله خاصة بالعفة والنقاء ..

حمله خاصة بالطهر والحياء ..

حمله خاصة بك ايتها الدرة المصونه ..

والزهرهـ الرائعة ..


ღ حملة خاصة عن الحجاب ღ








أيتها الدرة المكنونة .. والجوهرة المصونة .. واللمسة الحنونة ..

يا من ملأ حبك أركاني .. و حاز شأنك جلّ اهتمامي ..
و بمظهركِ الفاتن طار عقلي واختلّ اتـزانـي !
غادر الكرى عيني ؛ وقطّع الحزن قلبي ؛ وعبث الهم بأشجاني ..
فلم يخطـر لي ببـال .. ولم أتـوقع هذه الحـال !
لم أتوقّع أختي الحبيبة أن تجري خلف العدو ليقتلك ..
ولم أتصوّر أن تحدّي شفرته ليسيل على يده دمك ، ومن ثَمّ دم أحبابك وأبناء دينك !!





ربما تعجبتِ من كلماتي .. ولم ترُق لكِ عباراتي ، وقد تقولين :
كيف قتلني عدوّي ولم أزل أستنشق عبير الحياة وقلبي ينبض بحبها ؟!؟
وكيف أجرى العدو دمي ولم أرَ دماً ولا سكيناً ؟!!



فأقول لكِ أختي الحبيبة ...




تذكري أن عدونا – نحن المسلمين – هو الكافر وأعوانه وأولياؤه وأصحابه ،
لم يستطيعوا مواجهتنا بالسلاح الحسيّ فهم أعرف بمدى قوتنا وشجاعتنا ،
فبدأوا بغزوهم الفكري ،
وقد نجحوا وأسقطوا عدداً من القتلى .. فوا أسفي على بني قومي ويا حزني على كرامتهم ..!




وإن أعظم وأقوى سلاح استخدموه في حربهم هذه هو( المرأة العربية المسلمة )
فدعوها إلى السفور والتبرج ليفتنوا بها شباب الإسلام ويصرفوا قلوبهم إليها
لتخلوا من الإيمان وحب الرحمن ، إلى حب شهوات الدنيا الفانية والتعلّق بجمالها الزائف ،





أختي الحبيبة ...


هل عرفنا في الإسلام عباءةً مطرّزة ..؟.. وهل سمعنا بطرحةِ مزركشة ..؟..
أم هل رأينا في تاريخ الإسلام غطاء وجهٍ شفاف ؟!!إ



الحجاب عبادة فيها السعادة .. وجمال يفوق كل جمال .. وراحة تنسي كل راحة !!



حجب الإسلام المرأة عن الرجال كي تبقى درةً غالية ، وجوهرة مصونة ،
لا تعبث بها أيدي السارق ، ولا تطولها عين الغادر ...



حجب الإسلام المرأة لتبقى عزيزةً نظيفة ، عفيفةً شريفة ،
ويتمناها التقي ، ويخشاها الشقي !





فالحجاب عزة وفخر للمرأة والرجل معاً .. ولم يكن الحجاب يوماً منقصةً أو مذلةً أو ظلماً .
بل إن الإسلام أعزّ المرأة بالحجاب وصانها بالخمار وحفظها بالغطاء ..

المرأة المسلمة المحجبة كالملكة في بيتها،وكالسيدة في قومها..
لا تمشي إلا بمعية حارسها الشخصي !! فأي سعادة وراحة وحرية أكثر من هذه ؟!



وتذكري أختي الحبيبة ...

أن من تركت الحجاب فقد عصَت رب الأرباب ، وتنازلت عن الشرف والعفاف ،
وعرضَت نفسها لأشرار الذئاب – ظانَّةً – أنها أجمل امرأة في أعينهم ،
وما علمَت أنها كالحلوى المكشوفة لا يأخذها إلا الحشرات والهوام !!






فهل ترضين هذا لنفسكِ أختي الحبيبة ؟..
هل ترضين المذلة والسقوط؟
أم الرفعة والعزة والكرامة ؟







أمامك طريقان فاختاري أحدهما .. فإما نجاة وإما عذاب في الدنيا والآخرة
شروق شمس جديدة
اسال الله لي ولاخواتي وكل نساء المسلمين بالنجاة من النار