أدخلي من أجل صحابي ؟؟؟

ملتقى الإيمان

االسلام عليكم ورحمه الله وبركاااته
أخواتي أرجو تثبيت موضوعي لتعم الفااائده :39:
خلونا عند دخول أي عضوه من العضوات تدخل وتعطي نبذه لصحابي أو تابعي أو من أعلام الأمه :27:
بكون أول وحده راح أتحدث اليوم عن أمير المؤمنين عمر بن الخطاب
رضي الله عنه هو أحد المبشرين الجنه وأسمه هو عمرو بن الخطاب ابن نفيل ابن عبد عز
لقب بالفاروق ( لتفريقه بين الحق والباطل )
ولد بعد عام الفيل ب13 سنه
صفاته الجسميه * كان طويل جدا وطويل الشارب أبيض مشرب بحمره وحسن الوجه
صفاته الخلقيه / العدل والقوه
أتمنى أن أكون وفقت في كتابه النبذه وكما أرجو عدم تجاهل موضوعي ..:35:
2
377

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ـ أم ريـــــم ـ
أبو بكر الصديق

أحد العشرة المبشرين بالجنة


ثاني اثنين اذ هما في الغار ، اذ يقول لصاحبه *)
(* لا تحزن ان الله معنا
قرآن كريم
هو عبد الله بن أبي قحافة، من قبيلة قريش، ولد بعد الرسول -صلى الله عليه وسلم- بثلاث
سنيـن ، أمه أم الخير سلمى بنت صخر التيمية بنت عم أبيه ، كان يعمل بالتجارة ومـن
أغنياء مكـة المعروفين ، وكان أنسب قريشاً لقريش وأعلم قريـش بها وبما كان فيها من
خير وشـر وكان ذا خلق ومعروف يأتونه الرجال ويألفونـه اعتنـق الاسلام دون تردد فهو
أول من أسلم من الرجال الأحرار ثم أخذ يدعو لدين اللـه فاستجاب له عدد من قريش من
بينهم عثمـان بن عفـان ، والزبيـر بن العـوام ، وعبدالرحمـن بن عـوف ، والأرقـم
ابن أبي الأرقـم000
MISS AMEENA
MISS AMEENA
جزاك الله خير وانا ببتدي

سيدنا علي كرم الله وجهه

هو ابـن عم النبي صلى الله عليه وسلم ، ولدقبل البعثة النبوية بعشـر سنين


وأقام في بيت النبوة فكان أول من أجاب الىالاسلام من الصبيان ، هو أحد

العشرة المبشرين بالجنة ، وزوجته فاطمة الزهراءابنة النبي صلى الله عليه وسلم

ووالد الحسن والحسين سيدي شباب الجنة .


نشأته في بيت النبوة



أصابت قريشا أزمة شديدة ، وكان أبوطالب ذا عيال كثير فقال رسول الله صلى


الله عليه وسلم للعباس عمه : " ياعباس ، إن أخاك أبا طالب كثير العيال ، وقد

أصاب الناس ما ترى من هذهالأزمـة ، فانطلق بنا إليه فلنخفـف عنه من عياله ، آخذ

من بنيـه رجلا وتأخذأنت رجلا فنكفهما عنه " فقال العباس : ( نعم ) فانطلقا حتى

أتيا أبا طالب فقالا له : إنا نريد أن نخفف من عيالك حتى ينكشف عن الناس ما هم فيه فقال لهما أبوطالب :

إذا تركتما لي عقيلا فاصنعا ما شئتما فأخذ الرسول صلى الله عليهوسلم عليا رضي


الله عنه فضمه إليه ، وأخذ العباس جعفرا فضمه إليه ، فلم يزل علي رضي الله عنه

مع رسول الله حتى بعثه الله تبارك وتعالى نبيا ، فاتبعه علي رضي الله عنه وآمن

به وصدقه ، وكان الرسول صلى الله عليه وسلم إذا حضرت الصلاة خرج الى شعاب مكة ،

وخرج علي معه مستخفيا من أبيه وسائر قومه ،فيصليان الصلوات معا ، فإذا أمسيا رجعا
.

صفاته


صفاته تدلنا على مدىقوته الجسدية والنفسية ، فهو يتمتع بقوة بالغة ، فربما رفع

الفارس بيده فجلدبه الأرض غير جاهد ، وقد اشتهر عنه انه لم يصارع أحدا إلا صرعه ، ولم يبارز أحداإلا قتله .

لا يهاب الموت ، فقد اجترأ وهو فتى ناشىء على عمرو بن ورد فارس الجزيرة العربية


الذي كان يقوم بألف رجل ، وكان ذلك يوم وقعة الخندق أوالأحزاب ، حين خرج عمرو


مقنعا بالحديد ينادي جيش المسلمين : من يبارز ؟

فصاح علي رضي الله عنه : ( أنا يا رسول الله ) فقال له الرسول صلى الله عليه وسلم
:

" اجلس انه عمرو " . وفي النهاية أذن له الرسول صلى الله عليه وسلم ، فنظر إليه


عمرو فاستصغره ، لكن عليا قتله
.

ليلةالهجرة


في ليلة الهجرة ، اجتمع رأي المشركين في دار الندوة على أن يقتلواالرسول صلى الله

عليه وسلم في فراشه ، فأتى جبريل عليه السلام رسول الله صلى الله عليه وسلم فقال :

( لا تبيت هذه الليلة على فراشك الذي كنت تبيت عليه ) فلما كانت عتمة من الليل اجتمع


المشركون على بابه يرصدونه متى ينام فيثبون عليه ، فلما رأى رسول الله صلى الله عليه


وسلم مكانهم قال لعلي رضيالله عنه
:

" نم على فراشي ، وتَسج ببردي هذا الحضرمي الأخضر فنم فيه ، فإنه لن يخلص إليك شيء تكرهه منهم
"

ونام علي رضي الله عنه تلك الليلة بفراش رسولالله ، واستطاع الرسول صلى الله عليه سلم


من الخروج من الدار ومن مكة ، وفي الصباح تفاجأ المشركون بعلي في فراش الرسول


صلى الله عليه وسلم وأقام علي كرم الله وجهه بمكة ثلاث ليال وأيامها حتى أدى عن رسول


الله صلى الله عليهوسلم الودائع التي كانت عنده للناس ، حتى إذا فرغ منها لحق برسول الله في قباء .

يوم خيبر


في غزوة خيبـر قال الرسـول صلى اللـه عليه وسلم :

" لأُعْطينّ الرايةَ غداً رجلاً يحب الله ورسوله ، ويُحبه الله ورسوله ،يفتح الله عليه ، أو على


يديه " فكان رضي الله عنه هو المعطى وفتحت على يديه .‏

خلافته

عندما استشهد عثمان رضي الله عنه سنة ( 35 هـ ) بايعه الصحابة والمهاجرين و الأنصار

وأصبح رابع الخلفاء الراشدين ، يعمل جاهدا على توحيد كلمة المسلمين واطفاء نار الفتنة ،

وعزل الولاة الذين كانوا مصدرالشكوى . كانت السيدة عائشة رضي الله عنها زوجة الرسول

صلى الله عليه وسلم ذهبت الى مكة المكرمة لتأدية العمرة في شهر محرم عام 36 هجري ،

ولما فرغت منذلك عادت الى المدينة ، وفي الطريق علمت باستشهاد عثمان واختيار علي

بن أبي طالب رضي الله عنه خليفة للمسلمين ، فعادت ثانية الى مكة حيث لحق بها طلحة بن

عبيد الله والزبير بن العوام رضي الله عنهما وطالب الثلاثة الخليفة بتوقيع القصاص على الذين


شاركوا في الخروج على الخليفة عثمان رضي الله عنه، وكان من رأي الخليفة الجديد عدم


التسرع في ذلك ، والانتظار حتى تهدأ نفوس المسلمين ، وتستقر الأوضاع في الدولة الاسلامية ،

غير أنهم لم يوافقوا علىذلك واستقر رأيهم على التوجه الى البصرة ، فساروا اليها مع أتباعهم .

معركةالجمل


خرج الخليفة رضي الله عنه من المدينة المنورة على رأس قوة من المسلمين

على أمل أن يدرك السيدة عائشة رضي الله عنها، ويعيدها ومن معها الى مكةالمكرمة ،


ولكنه لم يلحق بهم ، فعسكر بقواته في ( ذي قار ) قرب البصرة ،وجرت محاولات للتفاهم

بين الطرفين ولكن الأمر لم يتم ، ونشب القتال بينهم وبذلك بدأت موقعة الجمل في شهر جمادي

الآخرة عام 36 هجري ، وسميت بذلك نسبةالى الجمل الذي كانت تركبه السيدة عائشة

رضي الله عنها خلال الموقعة ، التي انتهت بانتصار قوات الخليفة رضي الله عنه ، وقد أحسن


علي رضي الله عنهاستقبال السيدة عائشة وأعادها الى المدينة المنورة معززة مكرمة ، بعد

أنجهزها بكل ما تحتاج اليه ، ثم توجه بعد ذلك الى الكوفة في العراق ، واستقر بها ،


وبذلك أصبحت عاصمة الدولة الاسلامية
.

مواجهة معاوية


قرر علي بن أبي طالب رضي الله عنه ( بعد توليه الخلافة ) عزل معاوية بن أبي سفيان

عن ولاية الشام ، غير أن معاوية رفض ذلك ، كما امتنع عن مبايعته بالخلافة ،وطالب


بتسليم قتلة عثمان -رضي الله عنه- ليقوم معاوية باقامة الحد عليهم ،فأرسل الخليفة رضي

الله عنه الى أهل الشام يدعوهم الى مبايعته ، وحقن دماءالمسلمين ، ولكنهم رفضوا .

فقرر المسير بقواته اليهم وحملهم على الطاعة ،وعدم الخروج على جماعة المسلمين ، والتقت


قوات الطرفين عند ( صفين ) بالقربمن الضفة الغربية لنهر الفرات ، وبدأ بينهما القتال يوم

الأربعاء ( 1 صفرعام 37 هجري ) وحينما رأى معاوية أن تطور القتال يسير لصالح علي

وجنده ،أمر جيشه فرفعوا المصاحف على ألسنة الرماح ، وقد أدرك الخليفة خدعتهم وحذر


جنوده منها وأمرهم بالاستمرار في القتال ، لكن فريقا من رجاله ، اضطروه للموافقة على

وقف القتال وقبول التحكيم ، بينما رفضه فريق آخر .

وفيرمضان عام 37 هجري اجتمع عمرو بن العاص رضي الله عنه ممثلا عن معاوية وأهل


الشام ، وأبو موسى الأشعري رضي الله عنه عن علي رضي الله عنه وأهل العراق ،واتفقا


على أن يتدارسا الأمر ويعودا للاجتماع في شهر رمضان من نفس العام ،وعادت قوات الطرفين


الى دمشق والكوفة ، فلما حان الموعد المتفق عليه اجتمعا ثانية ، وكانت نتيجة التحكيم لصالح معاوية .

الخوارج


أعلن فريق منجند علي رفضهم للتحكيم بعد أن اجبروا عليا رضي الله عنه على قبوله ،


وخرجواعلى طاعته ، فعرفوا لذلك باسم الخوارج ، وكان عددهم آنذاك حوالي اثني عشر

ألفا ، حاربهم الخليفة رضي الله عنه وهزمهم في معركة (النهروان ) عام 38هجري ، وقضى


على معظمهم ، ولكن تمكن بعضهم من النجاة والهرب ، وأصبحوا منذ ذلك الحين مصدر كثير
من القلاقل في الدولة الاسلامية
.


استشهاده


لم يسلم الخليفة من شر هؤلاء الخوارج اذ اتفقوا فيمابينهم على قتل علي ومعاوية وعمرو بن

العاص رضي الله عنهم في ليلة واحدة ،ظنا منهم أن ذلك يحسم الخلاف ويوحد كلمة المسلمين

على خليفة جديد ترتضيه كلا لأمة ، وحددوا لذلك ثلاثة من بينهم لتنفيذ ما اتفقوا عليه ، ونجح


عبدالرحمن بن ملجم فيما كلف به ، اذ تمكن من طعن علي رضي الله عنه بال سيف وهوخارج


لصلاة الفجر من يوم الجمعة الثامن عشر من رمضان عام أربعين هجرية بينما أخفق الآخران .

وعندما هجم المسلمون على ابن ملجم ليقتلوه نهاهم علي رضي الله عنه قائلا
:

( ان أعش فأنا أولى بدمه قصاصا أو عفوا ، وان مت فألحقوه بي أخاصمه عند رب العالمين ،


ولا تقتلوا بي سواه ، ان الله لا يحب المعتدين ) وحينما طلبوا منه أن يستخلف عليهم وهو في


لحظاته الأخيرة قال لهم رضيالله عنه : ( لا آمركم ولا أنهاكم ، أنتم بأموركم أبصر ) واختلف


في مكانقبره ، وباستشهاده رضي الله عنه انتهى عهد الخلفاء الراشدين
.


قالواعنه


قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :

" لأعطين هذه الراية غدارجلا بفتح الله عليه، يحب الله ورسوله ويحبه الله ورسوله
"

- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
:

" أما ترضى أن تكون مني بمنزلة هارون من موسى ? غيرأنه لا نبي بعدي
"

- قال الحسن بن علي رضي الله عنه
:

)لقد فارقكم رجل بالأمس لم يسبقه الأولون بعلم ، ولم يدركه الآخرون ، كان رسول الله


صلى الله عليه وسلم يبعثه بالراية، جبريل عن يمينه وميكائيل عن شماله، لا ينصرف حتى يفتح له(