أدمن الأفلام الإباحية فطلق زوجته وفقد بصره ....

أدمن الأفلام الإباحية فطلق زوجته وفقد بصرهالسلآم عليكم ورحمه الله وبركآته ..


إشحالكن خوآآآآتي ....


أولآ أدري ان مكآآن موضوووعي غللللط ...

بس حبيت أحطه هني عشآآآن تشوووفووو أن الله يمهل ولآلآلآيهمل جل جلآلآله ولأخذ العبره ..


اليوم الصبح كنت قآآعده أقرآآ الجريدهـ ف شفت هالخبر فيها ..

وتذكرتكن خوآآآتي وتذكرت ان أغلب المشآآآآكل ف البيوووت بسبب الأفلآلآلآم الأبآآآحيه << إلا من رحم ربي طبعآآ ..

المهم دخلت موووقع الجريده ونسخت لكم الخبر ...


ومآآآآ أقووول غير .... (( أعوووذ بالله من غضب الله ))

أدمن الأفلام الإباحية فطلق زوجته وفقد بصره حاق به غضب الله وعقابه جراء إدمانه على الأفلام والمواقع الإباحية على الانترنت ففقد بصره وطلق زوجته وتشرد طفلاه وأكبرهم عمره أربع سنوات .. وقد اقر رغم رفضه الإفصاح عن اسمه لسوء أعماله بأنها مشينة بإدمانه على الأفلام الإباحية على الانترنت، «كنت أسرع الخطى نحو هذا الجهاز اللعين عندما تنام زوجتي، وقد أصابها التعب والإرهاق مع الأولاد ناهيك عن طلباتي وأتسمر أمام الانترنت و أقلب المواقع و أرى النساء العاريات المحرضات على الرذيلة وأجلس ساعات طويلة حتى بزوغ الفجر» .

ويضيف « استمر الحال هكذا معي وزوجتي تعلم وتدعو لي في سرها وجهرها أن أتخلص من هذه الممارسات اللعينة وكثيراً ما قمت بضربها و ضرب أولادي وحدثت خلافات بيننا أوصلتنا في النهاية إلى الطلاق».

ويستطرد قائلا: أصبحت من المدمنين على مشاهدة الأفلام الإباحية ووضعي من سيئ إلى أسوأ حتى ألم بي مرض لازمت فيه الفراش ومنعني من الجلوس أمام الانترنت، ولكن لم أستطع الصبر فاستيقظت ذات ليلة قبيل الفجر وهرعت إلى الجهاز وعند تشغيله شعرت بأنني اغرق في ظلمة ليس من بعدها ظلمة.

ويتابع: في الصباح ذهبت لطبيب العيون واذ به يقول لي أنت لديك مشكلة في عينيك ولم ولن تستطيع الرؤية، بعد ذلك سافرت إلى عدة دول عربية وأجنبية وقالوا لي الكلام نفسه فأيقنت بعدها أنني أصبحت كفيفا بعد أن كنت مبصرا وسليما.

غزة ـ ماهر ابراهيم
حاق به غضب الله وعقابه جراء إدمانه على الأفلام والمواقع الإباحية على الانترنت ففقد بصره وطلق زوجته وتشرد طفلاه وأكبرهم عمره أربع سنوات .. وقد اقر رغم رفضه الإفصاح عن اسمه لسوء أعماله بأنها مشينة بإدمانه على الأفلام الإباحية على الانترنت، «كنت أسرع الخطى نحو هذا الجهاز اللعين عندما تنام زوجتي، وقد أصابها التعب والإرهاق مع الأولاد ناهيك عن طلباتي وأتسمر أمام الانترنت و أقلب المواقع و أرى النساء العاريات المحرضات على الرذيلة وأجلس ساعات طويلة حتى بزوغ الفجر» .

ويضيف « استمر الحال هكذا معي وزوجتي تعلم وتدعو لي في سرها وجهرها أن أتخلص من هذه الممارسات اللعينة وكثيراً ما قمت بضربها و ضرب أولادي وحدثت خلافات بيننا أوصلتنا في النهاية إلى الطلاق».

ويستطرد قائلا: أصبحت من المدمنين على مشاهدة الأفلام الإباحية ووضعي من سيئ إلى أسوأ حتى ألم بي مرض لازمت فيه الفراش ومنعني من الجلوس أمام الانترنت، ولكن لم أستطع الصبر فاستيقظت ذات ليلة قبيل الفجر وهرعت إلى الجهاز وعند تشغيله شعرت بأنني اغرق في ظلمة ليس من بعدها ظلمة.

ويتابع: في الصباح ذهبت لطبيب العيون واذ به يقول لي أنت لديك مشكلة في عينيك ولم ولن تستطيع الرؤية، بعد ذلك سافرت إلى عدة دول عربية وأجنبية وقالوا لي الكلام نفسه فأيقنت بعدها أنني أصبحت كفيفا بعد أن كنت مبصرا وسليما.

غزة ـ ماهر ابراهيم

المصدر .. جريدهــ البيآآآن ..


م/ن