السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ابي أدخل في الموضوع على طول نفسيتي أصبحت ماتستحمل خلاص مليت وتعبت حياتي مع زوجي صايرة ماتنطاق . يعاملني بطريقة العدو وكأني عايشة معاه في حرب يتصيد لي الاخطاء ويدور على أي سبب للخصام والسب ويهزئني بمناسبة ومن غير مناسبة غلطت والا ماغلطت .
حاولت أكثر من مرة ابين له حسن نيتي ولكن سبحان الله كأنه معمي مايشوف شئ مو بس كذا لايقلب الحقائق ودائما أي تصرف أتصرفوا يأخذه بسؤ نية
طلبت منه الطلاق , حلف يمين مايطلق
طلبت منه يتزوج وحده ثانية ويحل عني قلى أنا لوابغى أتزوج ماني بحاجة أني أطلب الاذن منك .
بالعربي عجزت أني أتعامل معاه بطريقة على الأقل بعيدة عن المشاكل . :(
أرشدوني .
samiha @samiha
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
أم سيف 2
•
جربي تغيرين أسلوبك معاه لا تحتكي معاه كثير وانشغلي بأي شئ عشان يحس بإنك تعبت وذلك مع عدم التقصير في واجباتك ناحية بيتك وناحيته .هكذا الرجال لصقنا فيهم ذلونا ابتعدنا عنهم شوي دوروا علينا .
السلام عليكم
اعود من جديد بعد طول غياب:)
وقبل أن نبدأ أود أن أوضح
أن المشاكل ملح الحياة :(
, وليكن لدينا قابلية التقبل للآخرين وعدم رفضهم,ومحاولة التعامل بما يجعلنا أمام الله جل وعلا محسنين, وأنه أيضا ليس هناك أي مضاد حيوي لعلاج المشكلات أبدا, بل الصبر والادراك والتقبل والمضي قدما في حل المشكلات بالمواجه,
قد يكون لدينا نحن ملل من المواصلة والعمل الدائم في حل مشكلة ولكن الضربة التي لا تكسر الظهر تقويه, ويزداد رصيد عميق من خبرات الحياة بمشكلاتها والوقت يجعل من المشكلات لا شيء , ولتكن أهدافنا الحفاظ على خصوصياتنا وعلاقتنا وذواتنا لنصل إلى مانريد...
وقصص الماضين خير شاهد على جبين الدهر لحل المشكلات , وتقبل المشكلة وفهمها دليل على إرادة الحل.
وإطلاق كل القوى الانسانية الذاتية لحل المشكلات من أسمى وأجمل وأروع الاهداف..
أولا : - أسأل الله جل وعلا أن يصلح ما بين الأزواج
ثانيا:- سنة الله ماضية إلى يوم الدين ( ليبولكم أيكم أحسن عملا)
ثالثا: مثل هذه المشاكل قد تكون مضنيا تحت العديد من المشاكل الخفية مثلا:
أ- عين ب- سحر ج- عدم تقبل أحدك الطرفين للآخر د- الجهل بطبيعة الطرفين لكلاهما بطريقة صحيحة
هـ- عدم السؤال بطريقة صحيحة و- بناء الاحكام وإصدارها بتسرع وعدم روية.
وماسبق هو غالبا مايكون أساس لأي مشكلة زوجية أقول في الغالب...
وأخيرا :-
استعن بالله واطرق بابه بالدعاء- وطلب الدواء المناسب للحال.
الصبر الصابر والشاكر في الجنة
القيام بكافة الحقوق والواجبات فرب نية أبلغ من عمل
قراء سورة البقرة على الاقل في الاسبوع مرة
أن نبدأ وبكل جد في إدراك أن الله جل وعلا يؤذن بساعة الفرج والفرح مهما كانت مشاكلنا.
وأيضا:-
نقرأ الآخرين ونكتب ما قرأناه فيهم ونضعه أمامنا كتصميم كروكي جديد..
لنكتب الطرف الآخر أمامنا في ورقة من اسمه إلى كل الإيجابيات الموجودة لديه
ثم نبدأ ندركها ونتعامل مع الايجابيات لتصبح قوية ....وقوة الايجابيات يقتل السلبيات
وكم من امرأة صابرة غيرت زوجها الفاسق إلى صاحب طاعة والعكس صحيح..
وكل العلاقات الشخصية تقوم على الادراك
ولنعلم جميعا أن هناك في تركيبة الانسان شعور وفكور وسلوك
والتأثير متواصل بينهم جميعا
والسلوك هو ناتج الفكر والشعور
واذا كان سلوك الرجل هكذا فابحثي عن الشعور والفكر الذي قد يكون سببا لذلك.
أصلح الله الجميع
عش هذه اللحظه كأنك تموت غدا
وانظر لنفسك في الدنيا وكأنك على الصراط
وتأكد مما تريد لتجتاز الصراط
اعود من جديد بعد طول غياب:)
وقبل أن نبدأ أود أن أوضح
أن المشاكل ملح الحياة :(
, وليكن لدينا قابلية التقبل للآخرين وعدم رفضهم,ومحاولة التعامل بما يجعلنا أمام الله جل وعلا محسنين, وأنه أيضا ليس هناك أي مضاد حيوي لعلاج المشكلات أبدا, بل الصبر والادراك والتقبل والمضي قدما في حل المشكلات بالمواجه,
قد يكون لدينا نحن ملل من المواصلة والعمل الدائم في حل مشكلة ولكن الضربة التي لا تكسر الظهر تقويه, ويزداد رصيد عميق من خبرات الحياة بمشكلاتها والوقت يجعل من المشكلات لا شيء , ولتكن أهدافنا الحفاظ على خصوصياتنا وعلاقتنا وذواتنا لنصل إلى مانريد...
وقصص الماضين خير شاهد على جبين الدهر لحل المشكلات , وتقبل المشكلة وفهمها دليل على إرادة الحل.
وإطلاق كل القوى الانسانية الذاتية لحل المشكلات من أسمى وأجمل وأروع الاهداف..
أولا : - أسأل الله جل وعلا أن يصلح ما بين الأزواج
ثانيا:- سنة الله ماضية إلى يوم الدين ( ليبولكم أيكم أحسن عملا)
ثالثا: مثل هذه المشاكل قد تكون مضنيا تحت العديد من المشاكل الخفية مثلا:
أ- عين ب- سحر ج- عدم تقبل أحدك الطرفين للآخر د- الجهل بطبيعة الطرفين لكلاهما بطريقة صحيحة
هـ- عدم السؤال بطريقة صحيحة و- بناء الاحكام وإصدارها بتسرع وعدم روية.
وماسبق هو غالبا مايكون أساس لأي مشكلة زوجية أقول في الغالب...
وأخيرا :-
استعن بالله واطرق بابه بالدعاء- وطلب الدواء المناسب للحال.
الصبر الصابر والشاكر في الجنة
القيام بكافة الحقوق والواجبات فرب نية أبلغ من عمل
قراء سورة البقرة على الاقل في الاسبوع مرة
أن نبدأ وبكل جد في إدراك أن الله جل وعلا يؤذن بساعة الفرج والفرح مهما كانت مشاكلنا.
وأيضا:-
نقرأ الآخرين ونكتب ما قرأناه فيهم ونضعه أمامنا كتصميم كروكي جديد..
لنكتب الطرف الآخر أمامنا في ورقة من اسمه إلى كل الإيجابيات الموجودة لديه
ثم نبدأ ندركها ونتعامل مع الايجابيات لتصبح قوية ....وقوة الايجابيات يقتل السلبيات
وكم من امرأة صابرة غيرت زوجها الفاسق إلى صاحب طاعة والعكس صحيح..
وكل العلاقات الشخصية تقوم على الادراك
ولنعلم جميعا أن هناك في تركيبة الانسان شعور وفكور وسلوك
والتأثير متواصل بينهم جميعا
والسلوك هو ناتج الفكر والشعور
واذا كان سلوك الرجل هكذا فابحثي عن الشعور والفكر الذي قد يكون سببا لذلك.
أصلح الله الجميع
عش هذه اللحظه كأنك تموت غدا
وانظر لنفسك في الدنيا وكأنك على الصراط
وتأكد مما تريد لتجتاز الصراط
الصفحة الأخيرة