بنات تعرفوا عن مرض يقولوله الحزام الناري ويسمى بالهربس أوشي زي كذا لأن عمتي مسكينة
عندها فتحس بألم في جنبها ممتد لنصف بطنها المشكلة راحت المستشفى وقالولها
انه يروح من غير أدوية أتمنى مشورتكم والدعاء لها..............
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
**المطفوقة**
•
الله يشفيها ويعافيها
ايوه يا عزيزتي هذا المرض تعاني منه جدتي على فترات واراها تتالم منه بشده وتاخذله علاجات في مصر واحيانا حقن في جانبها والاطباء يقولون لها انه يشتد مع التعرض للزعل وشفا الله كل مرضى المسلمين
الحزام الناري
* هذا كله كلام جميل، تطعيم يعطى للأطفال لمنع الإصابة بالجديري المائي أو العنقز، لكن الإشكالية المطروحة اليوم هي التي توقعها بعض المراقبين الطبيين من سنوات كحدس طبي، وهو ما عبرت عنه دراسة نشرت أوائل هذا الشهر في المجلة الدولية لعلم السموم الصادرة في الولايات المتحدة ويذكر فيها الدكتور غاري غولدمان أن نسبة إصابة البالغين ما دون سن الخمسين بمرض الحزام الناري نتيجة لفيروس هربس زوستر آخذة في الزيادة ويتوقع أن تستمر كذلك للخمسين سنة المقبلة بالتزأمن مع التناقص في حالات الجديري المائي لدى الأطفال! و السبب الذي يعلل به الدكتور غولدمان هذا الأمر كان غاية في الغرابة للوسط الطبي ذلك أن وجود حالات الأطفال من الجديري المائي في المجتمع يعطي حماية للبالغين من نشاط الفيروس الكأمن في أجسادهم وبالتالي فإن قلة تعرض ومخالطة البالغين لهؤلاء الأطفال يؤدي إلى إثارة الفيروسات فيهم وبالتالي ظهور المرض عليهم على هيئة الحزام الناري. وهو ما يعبر عنه كجزء من موضوع طويل آخر وهو «مناعة القطيع» وعوامل نموها في المجتمعات والمحافظة عليها والتي مبناها النظرية الطبية القديمة التي تقول لولا وجود المرضى لما كثر عدد السليمين، على كل الجدل الذي يثار حولها حين طرحها.
ويزيد الدكتور غولدمان موضحاً أن من المتوقع في مدة نصف القرن المقبلة أن تزيد حالات الإصابة بالحزام الناري بنسبة 42% أي حوالي 15 مليون إنسان وبكلفة علاج تقارب خمسة مليارات دولار. وهو ما يقول عنه إننا في سبيل منع مرض ما نزيد من نسبة الإصابة بمرض أخر تبلغ الوفيات الناتجة عنه نسبة تفوقه بمقدار ثلاثة أضعاف وتستدعي الحاجة دخول المصابين إلى المستشفى للعلاج أيضاً نسبة تفوقه خمسة أضعاف! ولعدة عقود مضت كانت القناعة الطبية في تفسير إصابة كبار السن بالحزام الناري أو القوباء المنطقية أن كبار السن كلما تقدم بهم العمر فإن مناعتهم تضعف، لكن هذه الدراسة تأتينا بتعليل أقرب إلى المنطق بناء على زيادة ملحوظة في معدل الإصابة بها وهو أن قلة تعرض البالغين للأطفال المصابين تقلل بشكل تدريجي من المناعة التي اكتسبها الكبار في صغرهم بعد إصابتهم بالجديري المائي أو العنقز.
منقول من جريدة الشرق الأوسط
* هذا كله كلام جميل، تطعيم يعطى للأطفال لمنع الإصابة بالجديري المائي أو العنقز، لكن الإشكالية المطروحة اليوم هي التي توقعها بعض المراقبين الطبيين من سنوات كحدس طبي، وهو ما عبرت عنه دراسة نشرت أوائل هذا الشهر في المجلة الدولية لعلم السموم الصادرة في الولايات المتحدة ويذكر فيها الدكتور غاري غولدمان أن نسبة إصابة البالغين ما دون سن الخمسين بمرض الحزام الناري نتيجة لفيروس هربس زوستر آخذة في الزيادة ويتوقع أن تستمر كذلك للخمسين سنة المقبلة بالتزأمن مع التناقص في حالات الجديري المائي لدى الأطفال! و السبب الذي يعلل به الدكتور غولدمان هذا الأمر كان غاية في الغرابة للوسط الطبي ذلك أن وجود حالات الأطفال من الجديري المائي في المجتمع يعطي حماية للبالغين من نشاط الفيروس الكأمن في أجسادهم وبالتالي فإن قلة تعرض ومخالطة البالغين لهؤلاء الأطفال يؤدي إلى إثارة الفيروسات فيهم وبالتالي ظهور المرض عليهم على هيئة الحزام الناري. وهو ما يعبر عنه كجزء من موضوع طويل آخر وهو «مناعة القطيع» وعوامل نموها في المجتمعات والمحافظة عليها والتي مبناها النظرية الطبية القديمة التي تقول لولا وجود المرضى لما كثر عدد السليمين، على كل الجدل الذي يثار حولها حين طرحها.
ويزيد الدكتور غولدمان موضحاً أن من المتوقع في مدة نصف القرن المقبلة أن تزيد حالات الإصابة بالحزام الناري بنسبة 42% أي حوالي 15 مليون إنسان وبكلفة علاج تقارب خمسة مليارات دولار. وهو ما يقول عنه إننا في سبيل منع مرض ما نزيد من نسبة الإصابة بمرض أخر تبلغ الوفيات الناتجة عنه نسبة تفوقه بمقدار ثلاثة أضعاف وتستدعي الحاجة دخول المصابين إلى المستشفى للعلاج أيضاً نسبة تفوقه خمسة أضعاف! ولعدة عقود مضت كانت القناعة الطبية في تفسير إصابة كبار السن بالحزام الناري أو القوباء المنطقية أن كبار السن كلما تقدم بهم العمر فإن مناعتهم تضعف، لكن هذه الدراسة تأتينا بتعليل أقرب إلى المنطق بناء على زيادة ملحوظة في معدل الإصابة بها وهو أن قلة تعرض البالغين للأطفال المصابين تقلل بشكل تدريجي من المناعة التي اكتسبها الكبار في صغرهم بعد إصابتهم بالجديري المائي أو العنقز.
منقول من جريدة الشرق الأوسط
امي مرضت فيه وراحت لمستشفى دله وعالجوها بس اتذكر كان متعبها مرررررره وهو مثل العنقز يجي في الجنب مثل الحزام الله يشفيها
الصفحة الأخيرة