اعرف ان الاغلبيه منكن قد قرانا الموضوع في الجرائد
ولكن سبب كتابتي هو مااحسست به من ضيقه عندما قراءت بانه مسيحي
خوفه من الارهابين الاغبياء دفعه الى حمايه نفسه بكتاب الله العزيز الذي لا يمسه الى المطهرون.........(( فحسبنا الله ونعم الوكيل ))
وهذا هو المقال
أردني ناج: سألوني إن كنت مسلما فأحضرت لهم المصحف.. ووالدتي اتصلت بي فقلت لها لا تقلقي أنا بعيد
عمان: نبيل غيشان قال اردني كان من بين من جرى تحريرهم من قبضة الارهابيين الذين احتجزوا رهائن في مدينة الخبر السعودية انه يشعر بانه «ولد من جديد». وروى ان والدته اتصلت به خلال احتجاز الرهائن، وابلغها بانه «بعيد عن الحادث»، رغم انه كان قد وقع في قبضة الارهابيين الذين سألوه ان كان مسلماً فقام باحضار المصحف الشريف اليهم.
وقال المهندس نزار حجازين، 32 سنة: «لقد ولدت من جديد، كانت لحظات مرعبة، لا أتمناها لأحد». وحول ما اذا كان قد وقع في قبضة الارهابيين قال حجازين لـ «الشرق الأوسط»: «خرجت مع زميلي الاردني حازم الضامن لنشرب القهوة قبل موعدنا المقرر للتوجه الى العمل، ففوجئنا بالارهابيين يدخلون المبنى ويطلبون منا العودة الى الغرف، سألوني هل انت عربي ام اجنبي؟ فوراً قلنا نحن من الاردن ونعمل في السعودية، وطلبت أن أذهب لأحضر لهم القرآن الكريم فقالوا: مصدقين. ومع ذلك احضرت القرآن الكريم (نزار حجازين مسيحي)، ونصحونا بعدها بتربية اللحى حتى لا نتشبه بالغربيين الكفار وكذلك عدم لبس ملابسهم». وقال ان المهاجمين قالوا ان «هدفنا الكفار، فدلونا على اماكن الاميركيين والاوروبيين».
وعن عملية تخليصهم على ايدي قوات الامن السعودية، قال حجازين: «على الساعة الثانية والربع، نزلت طائرة هليكوبتر سعودية على سطح المبنى وأنزلت قوات خاصة بدأت بتنظيف الطوابق طابقاً طابقاً من الاعلى الى الاسفل، وكانت المقاومة شديدة في طابق الرهائن حيث قاوم الخاطفون وقتلوا عدداً من الرهائن في الغرف». ويعتقد حجازين ان اعمار الارهابيين تتراوح بين 20 و22 سنة وانهم كانوا يرتدون ملابس رياضية سوداء ومدججين بالسلاح.
وأكد حجازين انه كان على اتصال مع قوات الامن من خلال هاتفه الجوال الذي حرص على إلغاء جميع مزاياه وخاصة «الجرس» ليبقى في الخدمة اطول فترة ممكنة، اذ بقيت البطارية تعمل الى بعد تحريره ودخول قوات الامن الى غرفته. وقال حجازين: «سألت قوات الامن كيف نستطيع ان نخدمكم، وأية معلومات تريدون. قدمت لهم معلومات طلبوها وأخبرتهم بأني مستعد للخروج من غرفتي لاستطلاع الأوضاع»، لكنهم رفضوا خوفاً علينا وقالوا: «لا تفتح الباب الا اذا نادينا عليك بالاسم وهذا ما حصل بعد انتهاء عملية تحرير الرهائن».
وقال حجازين ان قوات الامن السعودية لم تعرض عليه بعد تخليصه صوراً للتعرف على ارهابيين محتملين ولم تستجوبه سوى 10 دقائق اخذوا خلالها معلومات عامة. واكد انه لم يشاهد عمليات قتل المحتجزين لأنه كان محتجزاً داخل الغرفة مع زميله حازم الضامن، 22 عاما، لكنه اشار الى ان عمليات قتل تمت بالرصاص.
وكشف حجازين انه تلقى، اثناء احتجازه، مكالمة هاتفية من والدته في عمان، سألته عن الاحداث في الخبر فأجابها: «أنا بعيد ولا تقلقوا علي». وقال ان هذه الحادثة لن تمنعه من مواصلة عمله في السعودية حيث يعمل في تجهيز برامج الكومبيوتر لمستشفى السعد في الخبر. واضاف: «سأعود الى عمان قريباً لتجديد التأشيرة والعودة الى عملي في الخبر».
وأكدت والدة نزار لـ «الشرق الأوسط» في عمان انها اتصلت في الحادية عشرة من مساء السبت بولدها في الخبر بعد سماعها اخبار التلفزيون، وكان صوته منخفضاً جداً فسألته: «هل انت نائم، هل الحوادث قريبة منك؟، فأخبرني بأنه بعيد».
** كستناء ** @kstnaaa
محررة ماسية
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
** كستناء **
•
اخواتي لازلت انتظر ردودكن :26:
رنااااا
•
أنا بعلق عن قولك أنه يحتمى بالقرآن وهو مسيحي
طيب وش رائيك في المسيحي إلي يدرس مع مسلمين ويقرأ القرآن ويحفظه كمان
وهو أشطر واحد فيهم وخاصه في المواد الدينيه وخصوصاً القرآن
والمسيحي إلي يرد عليك ويصحح لك في القرآن
وعلى فكرة هذا الطالب يدرس في مدرسه من مدارس المملكه
هذا إلي أريد أعلق عليه.........وأشوف رأئيكم؟
طيب وش رائيك في المسيحي إلي يدرس مع مسلمين ويقرأ القرآن ويحفظه كمان
وهو أشطر واحد فيهم وخاصه في المواد الدينيه وخصوصاً القرآن
والمسيحي إلي يرد عليك ويصحح لك في القرآن
وعلى فكرة هذا الطالب يدرس في مدرسه من مدارس المملكه
هذا إلي أريد أعلق عليه.........وأشوف رأئيكم؟
الصفحة الأخيرة