أنا أرضع ولدي وعنده أسنان ما شاء الله
ويعظني كثير الين ال............... مرة مجروحة
ولما أجي أرضعه أقعد أبكي من الألم
وبصراحة ما أقدر أفطمه حرام وش ذنبه
ما تعرفون شي يبري الجرح؟

لحن للقمر @lhn_llkmr
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

meme55
•
انا لقيتلك هالموضوع انشاءالله تلقين فيه الفايده .......
....................................... منقول.
نصائح في الرضاعة الطبيعية
لندن - د. جلال المخللاتي
أصبح سائداً الآن إدراك الفائدة القصوى للرضاعة الطبيعية.. فحليب الأم يحتوي على كل العناصر الغذائية بصورة لاتتوفر في أي حليب صناعي.. فضلاً عن أن الرضاعة الطبيعية تنقل للرضيع دفء المشاعر وحنان الأمومة التي تؤثر إيجابياً على مستقبل السلوك النفسي والصحي للطفل. إلا أنه بالرغم من أهمية التغذية الطبيعية التي ننصح بها مهما كانت الظروف فإن هناك بعض المشكلات التي تتعلق بالأم أو تتعلق بالطفل قد تمنع من استمرار الرضاعة الطبيعية ولو لفترة قصيرة. ومن هذه المصاعب الحلمات الحساسة واحتقان الصدر بالحليب والحلمة الغائرة للداخل أو مرض الأم المزمن أو عدم كفاية الحليب أو بسبب ضعف الطفل ومرضه وغير ذلك من الأسباب. وإذا ظهرت مثل هذه المشكلات أو المصاعب المصاحبة لعملية الرضاعة الطبيعية فيجب أن نبحث عن الحلول. وعلى الأم التي تعاني من هذه الأمور ألا يخالجها اليأس. فالعلاج قد يكون بسيطاً وسهلاً مما يجنب الأم والرضيع تأثير هذه المصاعب. ونستعرض فيما يلي هذه المشكلات والحلول العلمية لها: الحلمات الحساسة من أهم هذه المشكلات الحلمات الحساسة أو المتشققة، وهذه الظاهرة شائعة عند كثير من الأمهات ذوات الحلمات القصيرة أو الصدور المتورمة. فعندما يصعب على الطفل إتمام الإحكام على الحلمة يلجأ إلى عضها بلثته مما يؤدي إلى تقرح الحلمة والتهابها وربما تشققها. وعملية الإرضاع في هذه الحالة تكون موجعة وربما شديدة الألم لدرجة تجعل عملية الإرضاع في منتهى الصعوبة وقد تصبح مستحيلة. وللوقاية من مثل هذه الحالات وعلاجها ينصح بما يلي: - إذا عض الطفل الحلمة، فعلى الأم أن توقف عملية الإرضاع لبضع ثوان ثم تكملها، ففي هذا تأنيب للطفل يمنعه من التعود على عملية العض. - لكي يبدأ الفعل الانعكاسي الخاص بإنزال الحليب، على الأم أن تبدأ في الضغط على الثدي لإنزال الحليب، فهذا سيسهل على الطفل عملية المص الشديد والضغط على الحلمة. - إذا كانت الحلمة تؤلم الأم بصورة كبيرة فلا مانع من إيقاف الرضاعة لمدة يوم أو يومين وسحب الحليب بوساطة مضخة خاصة لشفط الحليب ومن ثم إطعامه للطفل بالملعقة والكأس. - عند عملية الإرضاع يجب أن يضغط الطفل بلثته على المنطقة البنية التي وراء الحلمة وليس على الحلمة نفسها، ومن المفيد ترطيب الحلمة بحليب الصدر، ينصح بعدم تجويع الطفل وذلك بأرضاعه على فترات متكررة، ويمكن استعمال بعض الزيوت لترطيب الحلمة وينصح باستعمال زيت الزيتون. - يجب التأكد من أن غذاء الأم يحتوي على قدر جيد من فيتامين (ج) لأنه يساعد على التئام الجروح. احتقان الصدر بالحليب في بعض الأحيان تُنتج الأم حليباً أكثر من حاجة طفلها أو أكثر من الكمية التي يرضعها سواء لأنه يعتمد على الرضاعة الصناعية أو لأن الفعل الانعكاسي الخاص بإدرار الحليب ضعيف. فإذا لم يفرغ الثدي من الحليب فإن صدر الأم يصبح موجعاً، سواء كله أو جزء منه، ومتورماً بالحليب وقد يصاحب هذا ارتفاع درجة حرارة الأم أو التهاب الأجزاء المتورمة. وتعتمد الوقاية والعلاج - من هذه الظاهرة - على التأكد من تفريغ الثدي من الحليب تماماً سواء عن طريق رضاعة الطفل أو بعصر الثدي باليد أو باستعمال مضخة شفط خاصة. وإذا كانت الرضاعة مؤلمة فيمكن استعمال ترس الإرضاع. وينصح بعض الخبراء بإيقاف الرضاعة إذا كان ثدي الأم متقيحاً، أي يحتوي على القيح نتيجة وجود خراج في داخله كعرض من أعراض العدوى بالبكتيريا. على أية حال فإنه من المهم أن تستشير الأم طبيبها لتحديد ذلك وإعطائها مايلزم من مضادات حيوية أو مسكن للآلام. الحلمة المسطحة أو الغائرة الفرق بين الحلمة السليمة والحلمة المسطحة أو الغائرة للداخل. هو إنه يصعب على الطفل الإمساك بالحلمة وعصرها بين فكيه. وتعتمد درجة نجاح الرضاعة في مثل هذه الحالات على درجة صغر الحلمة أو تسطحها، فمن الحالات مايصعب فيها الإرضاع إلا باستعمال ترس الإرضاع. وطريقة استخدامه سهلة حيث يوضع الترس على ثدي الأم فوق الحلمة والمنطقة البنية المحيطة بها على أن يثبت بإحكام لمنع تسرب الهواء، وبالتالي لمنع الطفل من سحب الهواء عند مص حلمة الترس. ولكن وقبل اللجوء إلى هذه الطريقة على الأم وهي في أواخر فترة الحمل وفي بداية فترة الإرضاع تدليك الحلمة وسحبها من محيطها في اتجاه الخارج عدة مرات في اليوم، وكذلك عند إرضاع الطفل يجب تشجيعه على امساك الحلمة وذلك بالضغط على الصدر لإنزال الحليب في فمه، فبمجرد أن يشعر الطفل بالحليب في فمه فإنه سيلجأ للبحث عن الحلمة والإمساك بها. مرض الأم من المصاعب المصاحبة لعملية الرضاعة الطبيعية أن الأم قد تكون مصابة بمرض مزمن أو حاد كالإصابة بالسل أو الجذام أو غيره من أمراض تؤثر على صحة الأم أو حيويتها. فلاشك أن مثل هذه الأمراض قد تؤثر سلباً على كمية الحليب المنتجة فضلاً على احتواء الحليب المفرز على بعض الأدوية التي تستعملها الأم والتي قد يكون لها تأثير على صحة الطفل. هذه الظاهرة غالباً ماتكون محل قلق الأم والأب معاً، وهناك من الحالات مايستدعي إيقاف عملية الرضاعة، لكن غالباً لايحتاج الأمر إلى ذلك. فالعلاج تحت إشراف طبيب ماهر يحمي الطفل وأمه من أية مضاعفات غير حميدة. انسياب الحليب تلقائياً هناك بعض الأمهات يعانين من الحليب المنساب تلقائياً. ولا ضرر ولا خوف من ذلك، إلا أن هذه الظاهرة تبعث في الأم الخجل والحياء خصوصاً إذا ابتل صدرها (قميصها أو بلوزتها) بالحليب وهي في مكان العمل أو بين غرباء. وتحدث هذه العملية من ثدي الأم تلقائياً دون إرضاع كنتيجة لإفراز الهرمون المسؤول عن الفعل الانعكاسي الخاص بالإدرار. كما أن الحالة النفسية للأم أو سماع بكاء الطفل أو تذكر ابنها كلها عوامل قد تنشط الفعل الانعكاسي الخاص بعملية إنزال الحليب. ويمكن التغلب على هذه المشكلة بأن تضع الأم على ثديها فوطة قطنية لتمتص الحليب المفرز، مع تغيير هذه الفوطة باستمرار لكي لاتحاط الحلمة بمصدر حامل للميكروبات. عدم كفاية الحليب هناك أيضاً مشكلة عدم كفاية الحليب وذلك من تأثير حبوب منع الحمل - المحتوية على هرمونات الايستروجين والبروجيسترون - سلباً على كمية الحليب التي تفرزها الأم. فقد تقل كمية الحليب بنحو 80% عن الكمية العادية. ليس هذا فحسب بل إن استعمال مثل هذه الهرمونات كوسيلة لمنع الحمل يؤثر على التركيب الكيميائي للحليب المفرز فتقل فيه نسبة البروتين والدهون واللاكتوز والفوسفور عن النسبة العادية. بالإضافة إلى ذلك فإن مقدرة الأم على الاستفادة من العناصر الغذائية التي تدخل جسمها قد تتغير. فالدراسات تشير إلى أن هذا النمط من الهرمونات يساعد على امتصاص الحديد لكنه يقلل من امتصاص حمض الفوليك وفيتاميني "ب12" و "ب6". الطفل المريض والضعيف إذا ولد الطفل مبكراً أي قبل تمام شهور الحمل التسعة، أو إذا كان ضعيفاً، بأن يقل وزنه عن (2) كيلو جرام، أو إذا كان مريضاً لسبب أو لآخر - فإنه في هذه الحالة لايقوى على الرضاعة من أمه بشكل ملائم وكافٍ. وعملية الرضاعة الطبيعية تتطلب أن يكون الطفل قوياً نشيطاً يتمتع بحواس متعددة. وتتم تغذية الطفل الضعيف بأن تعصر الأم حليبها في كأس ثم تبدأ في إطعام طفلها باستعمال الملعقة. وفي بعض الحالات تكون حالة الطفل سيئة لدرجة تستدعي تدخُّل الطبيب بإطعامه عن طريق «الأنبوب المغذي». إرضاع التوأم من الظواهر المألوفة أن تنجب الأم طفلين في وقت واحد وربما ثلاثة أطفال أو أربعة. وتغذية هذا العدد الكبير من المواليد في وقت واحد ومن أم واحدة يمثل مشكلة كبيرة للأم وشكوى مستمرة من الأطفال دائمي الجوع. وبالرغم من أنه كلما زادت مرات الرضاعة زاد الحليب المفرز إلا أنه في كثير من الحالات قد تجد الأم نفسها غير قادرة على إشباع أكثر من واحد مما يجعلها تلجأ للمصاصة أو التغذية الصناعية. وفي مثل هذه الظروف يجب أن تكون التغذية الصناعية على هيئة دورات متعاقبة من التغذية الطبيعية ولكل الأطفال. إذ يجب أن تعطى الفرصة للجميع بأن يأخذوا من حليب الأم أكبر قدرٍ ممكن.
....................................... منقول.
نصائح في الرضاعة الطبيعية
لندن - د. جلال المخللاتي
أصبح سائداً الآن إدراك الفائدة القصوى للرضاعة الطبيعية.. فحليب الأم يحتوي على كل العناصر الغذائية بصورة لاتتوفر في أي حليب صناعي.. فضلاً عن أن الرضاعة الطبيعية تنقل للرضيع دفء المشاعر وحنان الأمومة التي تؤثر إيجابياً على مستقبل السلوك النفسي والصحي للطفل. إلا أنه بالرغم من أهمية التغذية الطبيعية التي ننصح بها مهما كانت الظروف فإن هناك بعض المشكلات التي تتعلق بالأم أو تتعلق بالطفل قد تمنع من استمرار الرضاعة الطبيعية ولو لفترة قصيرة. ومن هذه المصاعب الحلمات الحساسة واحتقان الصدر بالحليب والحلمة الغائرة للداخل أو مرض الأم المزمن أو عدم كفاية الحليب أو بسبب ضعف الطفل ومرضه وغير ذلك من الأسباب. وإذا ظهرت مثل هذه المشكلات أو المصاعب المصاحبة لعملية الرضاعة الطبيعية فيجب أن نبحث عن الحلول. وعلى الأم التي تعاني من هذه الأمور ألا يخالجها اليأس. فالعلاج قد يكون بسيطاً وسهلاً مما يجنب الأم والرضيع تأثير هذه المصاعب. ونستعرض فيما يلي هذه المشكلات والحلول العلمية لها: الحلمات الحساسة من أهم هذه المشكلات الحلمات الحساسة أو المتشققة، وهذه الظاهرة شائعة عند كثير من الأمهات ذوات الحلمات القصيرة أو الصدور المتورمة. فعندما يصعب على الطفل إتمام الإحكام على الحلمة يلجأ إلى عضها بلثته مما يؤدي إلى تقرح الحلمة والتهابها وربما تشققها. وعملية الإرضاع في هذه الحالة تكون موجعة وربما شديدة الألم لدرجة تجعل عملية الإرضاع في منتهى الصعوبة وقد تصبح مستحيلة. وللوقاية من مثل هذه الحالات وعلاجها ينصح بما يلي: - إذا عض الطفل الحلمة، فعلى الأم أن توقف عملية الإرضاع لبضع ثوان ثم تكملها، ففي هذا تأنيب للطفل يمنعه من التعود على عملية العض. - لكي يبدأ الفعل الانعكاسي الخاص بإنزال الحليب، على الأم أن تبدأ في الضغط على الثدي لإنزال الحليب، فهذا سيسهل على الطفل عملية المص الشديد والضغط على الحلمة. - إذا كانت الحلمة تؤلم الأم بصورة كبيرة فلا مانع من إيقاف الرضاعة لمدة يوم أو يومين وسحب الحليب بوساطة مضخة خاصة لشفط الحليب ومن ثم إطعامه للطفل بالملعقة والكأس. - عند عملية الإرضاع يجب أن يضغط الطفل بلثته على المنطقة البنية التي وراء الحلمة وليس على الحلمة نفسها، ومن المفيد ترطيب الحلمة بحليب الصدر، ينصح بعدم تجويع الطفل وذلك بأرضاعه على فترات متكررة، ويمكن استعمال بعض الزيوت لترطيب الحلمة وينصح باستعمال زيت الزيتون. - يجب التأكد من أن غذاء الأم يحتوي على قدر جيد من فيتامين (ج) لأنه يساعد على التئام الجروح. احتقان الصدر بالحليب في بعض الأحيان تُنتج الأم حليباً أكثر من حاجة طفلها أو أكثر من الكمية التي يرضعها سواء لأنه يعتمد على الرضاعة الصناعية أو لأن الفعل الانعكاسي الخاص بإدرار الحليب ضعيف. فإذا لم يفرغ الثدي من الحليب فإن صدر الأم يصبح موجعاً، سواء كله أو جزء منه، ومتورماً بالحليب وقد يصاحب هذا ارتفاع درجة حرارة الأم أو التهاب الأجزاء المتورمة. وتعتمد الوقاية والعلاج - من هذه الظاهرة - على التأكد من تفريغ الثدي من الحليب تماماً سواء عن طريق رضاعة الطفل أو بعصر الثدي باليد أو باستعمال مضخة شفط خاصة. وإذا كانت الرضاعة مؤلمة فيمكن استعمال ترس الإرضاع. وينصح بعض الخبراء بإيقاف الرضاعة إذا كان ثدي الأم متقيحاً، أي يحتوي على القيح نتيجة وجود خراج في داخله كعرض من أعراض العدوى بالبكتيريا. على أية حال فإنه من المهم أن تستشير الأم طبيبها لتحديد ذلك وإعطائها مايلزم من مضادات حيوية أو مسكن للآلام. الحلمة المسطحة أو الغائرة الفرق بين الحلمة السليمة والحلمة المسطحة أو الغائرة للداخل. هو إنه يصعب على الطفل الإمساك بالحلمة وعصرها بين فكيه. وتعتمد درجة نجاح الرضاعة في مثل هذه الحالات على درجة صغر الحلمة أو تسطحها، فمن الحالات مايصعب فيها الإرضاع إلا باستعمال ترس الإرضاع. وطريقة استخدامه سهلة حيث يوضع الترس على ثدي الأم فوق الحلمة والمنطقة البنية المحيطة بها على أن يثبت بإحكام لمنع تسرب الهواء، وبالتالي لمنع الطفل من سحب الهواء عند مص حلمة الترس. ولكن وقبل اللجوء إلى هذه الطريقة على الأم وهي في أواخر فترة الحمل وفي بداية فترة الإرضاع تدليك الحلمة وسحبها من محيطها في اتجاه الخارج عدة مرات في اليوم، وكذلك عند إرضاع الطفل يجب تشجيعه على امساك الحلمة وذلك بالضغط على الصدر لإنزال الحليب في فمه، فبمجرد أن يشعر الطفل بالحليب في فمه فإنه سيلجأ للبحث عن الحلمة والإمساك بها. مرض الأم من المصاعب المصاحبة لعملية الرضاعة الطبيعية أن الأم قد تكون مصابة بمرض مزمن أو حاد كالإصابة بالسل أو الجذام أو غيره من أمراض تؤثر على صحة الأم أو حيويتها. فلاشك أن مثل هذه الأمراض قد تؤثر سلباً على كمية الحليب المنتجة فضلاً على احتواء الحليب المفرز على بعض الأدوية التي تستعملها الأم والتي قد يكون لها تأثير على صحة الطفل. هذه الظاهرة غالباً ماتكون محل قلق الأم والأب معاً، وهناك من الحالات مايستدعي إيقاف عملية الرضاعة، لكن غالباً لايحتاج الأمر إلى ذلك. فالعلاج تحت إشراف طبيب ماهر يحمي الطفل وأمه من أية مضاعفات غير حميدة. انسياب الحليب تلقائياً هناك بعض الأمهات يعانين من الحليب المنساب تلقائياً. ولا ضرر ولا خوف من ذلك، إلا أن هذه الظاهرة تبعث في الأم الخجل والحياء خصوصاً إذا ابتل صدرها (قميصها أو بلوزتها) بالحليب وهي في مكان العمل أو بين غرباء. وتحدث هذه العملية من ثدي الأم تلقائياً دون إرضاع كنتيجة لإفراز الهرمون المسؤول عن الفعل الانعكاسي الخاص بالإدرار. كما أن الحالة النفسية للأم أو سماع بكاء الطفل أو تذكر ابنها كلها عوامل قد تنشط الفعل الانعكاسي الخاص بعملية إنزال الحليب. ويمكن التغلب على هذه المشكلة بأن تضع الأم على ثديها فوطة قطنية لتمتص الحليب المفرز، مع تغيير هذه الفوطة باستمرار لكي لاتحاط الحلمة بمصدر حامل للميكروبات. عدم كفاية الحليب هناك أيضاً مشكلة عدم كفاية الحليب وذلك من تأثير حبوب منع الحمل - المحتوية على هرمونات الايستروجين والبروجيسترون - سلباً على كمية الحليب التي تفرزها الأم. فقد تقل كمية الحليب بنحو 80% عن الكمية العادية. ليس هذا فحسب بل إن استعمال مثل هذه الهرمونات كوسيلة لمنع الحمل يؤثر على التركيب الكيميائي للحليب المفرز فتقل فيه نسبة البروتين والدهون واللاكتوز والفوسفور عن النسبة العادية. بالإضافة إلى ذلك فإن مقدرة الأم على الاستفادة من العناصر الغذائية التي تدخل جسمها قد تتغير. فالدراسات تشير إلى أن هذا النمط من الهرمونات يساعد على امتصاص الحديد لكنه يقلل من امتصاص حمض الفوليك وفيتاميني "ب12" و "ب6". الطفل المريض والضعيف إذا ولد الطفل مبكراً أي قبل تمام شهور الحمل التسعة، أو إذا كان ضعيفاً، بأن يقل وزنه عن (2) كيلو جرام، أو إذا كان مريضاً لسبب أو لآخر - فإنه في هذه الحالة لايقوى على الرضاعة من أمه بشكل ملائم وكافٍ. وعملية الرضاعة الطبيعية تتطلب أن يكون الطفل قوياً نشيطاً يتمتع بحواس متعددة. وتتم تغذية الطفل الضعيف بأن تعصر الأم حليبها في كأس ثم تبدأ في إطعام طفلها باستعمال الملعقة. وفي بعض الحالات تكون حالة الطفل سيئة لدرجة تستدعي تدخُّل الطبيب بإطعامه عن طريق «الأنبوب المغذي». إرضاع التوأم من الظواهر المألوفة أن تنجب الأم طفلين في وقت واحد وربما ثلاثة أطفال أو أربعة. وتغذية هذا العدد الكبير من المواليد في وقت واحد ومن أم واحدة يمثل مشكلة كبيرة للأم وشكوى مستمرة من الأطفال دائمي الجوع. وبالرغم من أنه كلما زادت مرات الرضاعة زاد الحليب المفرز إلا أنه في كثير من الحالات قد تجد الأم نفسها غير قادرة على إشباع أكثر من واحد مما يجعلها تلجأ للمصاصة أو التغذية الصناعية. وفي مثل هذه الظروف يجب أن تكون التغذية الصناعية على هيئة دورات متعاقبة من التغذية الطبيعية ولكل الأطفال. إذ يجب أن تعطى الفرصة للجميع بأن يأخذوا من حليب الأم أكبر قدرٍ ممكن.


النودي
•
عزيزتي (daktarin_oral gel)
هذا الدهان تحطينه على صدرك بكل وقت حتى اذا جى يرضع وتراها مايضره انا استخدمته وانا في الاربعينكان صدري مره متجرح بكريه وما اعرف واستخدمته والحمد لله***
والله يعينا عليه لاكبر**
هذا الدهان تحطينه على صدرك بكل وقت حتى اذا جى يرضع وتراها مايضره انا استخدمته وانا في الاربعينكان صدري مره متجرح بكريه وما اعرف واستخدمته والحمد لله***
والله يعينا عليه لاكبر**

هلا النودي
والله أنا سمعت عن هالكريم بس ما كنت أعرفه
ألف شكر والحين بشتريييييييييييييييييييييه ان شاء الله
والله أنا سمعت عن هالكريم بس ما كنت أعرفه
ألف شكر والحين بشتريييييييييييييييييييييه ان شاء الله
الصفحة الأخيرة
مالك غير تدهنين صدرك بزيت اللوز
وماعتقد انه بيتقبل الحلمه الصناعيه ان كان ماجربها قبل
عضاض ويتشرط
الله يخفف المك ويحميه لك يارب