مني إلى هذي الكلاب كتـــاب * وكتاب مثلي ليس فيه عتــاب ُ
فرح الروافض حين مات مذلهم * ُوتسابق الشعراءُ والكتّـاب ُ
هذا يقول إلى جهنم منزلا * ويقول آخـر في المـــآل خــــراب
يا رافضيـــا قد نمـا من متعـة * إن الروافــض قـردةٌ وكــلاب ُ
من متعة منحطة خرجــوا لنا * الزرع نجس والحصـاد تـراب
فرجالهم أبناء سحت قد نما * ونساؤهم بين النساء ركاب
إن يذهبوا لصنيع شيء في الملا * ذهبوا إلى وكرالزنا وأنابوا
أجدادهم خانوا عليـّـاً وابنَه * ياليتهم بعد الخيـــانة تـــــابــوا
أجدادهم أخذوا الخيانة منهجاً * فـبدا الحفيد لما جنوه كتـــاب
من تزعمون عذابه في شرعكم * في شرعة الدين الحنيف مُـثاب
رجلٌ إذا رفع اليدين ملوّحاً * زادت إلى أحبــــابه الأحبــــاب
<<<<<< منقول


احن ام :
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
اللهم ارحم صدام وبرزان وعواد البندر اللهم امين

الصفحة الأخيرة
نعم الميتة أن يموت الانسان حراً شريفاً .
رحمك الله يا أسد أهل السنة وأسكنك فسيح جناته ومتعك بالنعيم الخالد.