أريد جوابا لسؤالي

حلقات تحفيظ القرآن

هل هذا من باب الريا عندما أحفظ القران لأدرسه وعلى أن أغير المجتمع من حول وشكرا على من يرد على سؤالي:26: :26: :26: :26:
7
686

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

(رغد)
(رغد)
قصدك تحفظين القران عشان تدرسينه مجتمعك ليتغير للاحسن هل هذا قصدك
بصراحه اتمني مساعدتك بس فاهمت سؤالك زين ؟؟؟؟؟؟؟؟
بنوتة(".")
قصدك تحفظين القران عشان تدرسينه مجتمعك ليتغير للاحسن هل هذا قصدك بصراحه اتمني مساعدتك بس فاهمت سؤالك زين ؟؟؟؟؟؟؟؟
قصدك تحفظين القران عشان تدرسينه مجتمعك ليتغير للاحسن هل هذا قصدك بصراحه اتمني مساعدتك بس فاهمت...
( أثير )
( أثير )
نعم هذا قصدى من حفظ القران وشكرا على الرد:26: :26: :26: :26:
رقى الاسلام
رقى الاسلام
بسم الله
السلام عليكم
أختي أثير
ماهو الرياء أصلا ؟؟؟؟
أن العمل يشترط لقبوله شرطان أساسيان : أولا / الإخلاص . ثانيا / موافقته لسنة المصطفى عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم .
والرياء يعتبر مفسد من مفسدات العمل لكونه لا إخلاص معه فصاحبه يطلب رضا الناس او النفس اورفقة السوء .....الخ سواء كان العمل الذي يقوم به صالح اوغيره ، وهذا العمل لا قبول له عند الله و أن وافق سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم لأنه أخل بشرط من شروط القبول ألا وهو الإخلاص .
وفي حالتك على حسب ما فهمت من كلامك أنك تريدين حفظ القرآن وهذا يوافق السنه بل وتحث عليه وأن من قام بذلك فلة الجزاء العظيم في الدنيا والآخرة ، وبذلك توفر شرط للقبول وهو الموافقة للسنه .
أما الشرط الثاني وهو الإخلاص فيفهم من كلامك أنك تقصدين به نفع الناس وصلاحهم وأحسب هذا لله وهو مقصد طيب وعمل خير بل وهو ميزة أمة محمد علية الصلاة والسلام على غيرها من الأمم قال تعالى ( كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر ) فكم هو جميل أن تكون صالحا وكم هو أجمل أن تكون مصلحا .
أخير وهو الأهم ان تربطي هذه النية والمقصد بالله ورضاه ليتحقق لك قبول العمل عنده وتنالين به شرف من عمل به في الدنيا والأجر والجزاء العظيم في الآخرة .
ولك مني الدعاء بالتوفيق في ذلك وأن يرزقك الله العزيمة والقوة في إكماله على الوجة الأكمل .
والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
صمت الحب**
صمت الحب**
بسم الله السلام عليكم أختي أثير ماهو الرياء أصلا ؟؟؟؟ أن العمل يشترط لقبوله شرطان أساسيان : أولا / الإخلاص . ثانيا / موافقته لسنة المصطفى عليه أفضل الصلاة وأزكى التسليم . والرياء يعتبر مفسد من مفسدات العمل لكونه لا إخلاص معه فصاحبه يطلب رضا الناس او النفس اورفقة السوء .....الخ سواء كان العمل الذي يقوم به صالح اوغيره ، وهذا العمل لا قبول له عند الله و أن وافق سنة المصطفى صلى الله عليه وسلم لأنه أخل بشرط من شروط القبول ألا وهو الإخلاص . وفي حالتك على حسب ما فهمت من كلامك أنك تريدين حفظ القرآن وهذا يوافق السنه بل وتحث عليه وأن من قام بذلك فلة الجزاء العظيم في الدنيا والآخرة ، وبذلك توفر شرط للقبول وهو الموافقة للسنه . أما الشرط الثاني وهو الإخلاص فيفهم من كلامك أنك تقصدين به نفع الناس وصلاحهم وأحسب هذا لله وهو مقصد طيب وعمل خير بل وهو ميزة أمة محمد علية الصلاة والسلام على غيرها من الأمم قال تعالى ( كنتم خير أمة أخرجت للناس تأمرون بالمعروف وتنهون عن المنكر ) فكم هو جميل أن تكون صالحا وكم هو أجمل أن تكون مصلحا . أخير وهو الأهم ان تربطي هذه النية والمقصد بالله ورضاه ليتحقق لك قبول العمل عنده وتنالين به شرف من عمل به في الدنيا والأجر والجزاء العظيم في الآخرة . ولك مني الدعاء بالتوفيق في ذلك وأن يرزقك الله العزيمة والقوة في إكماله على الوجة الأكمل . والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته
بسم الله السلام عليكم أختي أثير ماهو الرياء أصلا ؟؟؟؟ أن العمل يشترط لقبوله شرطان أساسيان...
ما قصرتي اختي رقى الاسلام الله يوفقك

اختي اثير احذري من تثبيط الشيطان لكي فهو ياتي للانسان ويشعره ان ما يفعله من الرياء ليصده عن عمل الخير وعن حفظ القرآن اعاذنا الله منه

وكل يوم عزيزتي جددي نيتك مع الله وادعيه ان يرزقك الاخلاص في القول والعمل

وفقك الله لما يحب ويرضى