<b><center><br><font color="0000FF" size="5"><font face="Old Antic Bold">أجبني يا طبيب
ليس كل من يهوي يقالُ عنهُ سعيد
وليس كل من يُُقتل يقالُ عنهُ شهيد
قد رأيتُ القلوب تموتُ وتزيد
قرباً فمن تحبُ إن هذا عجيب
آه يا قلبُ منك وآه فما أريد
كيف تبقى محباً لمن عنك يحيد
أتراهُ الحبُ أقوى ام تراك عنيد
أم تراني سئمتُ قول أنت الحبيب
آه يادمع عيني آه ياسطر القصيد
كيف أحيا ومن أُحب اراهُ دوماً بعيد
قد قيل لكل داءٍ دواءٌ منهُ يستفيد
ولكن أين دوائي أجبني يا طبيب 0</font>
00مجروحة الناس00
<b><center><br><font color="0000FF" size="5"><font face="Old Antic...
أستوقفتني / كيف تبقى محباًلمن عنك يحيد.
فرسمت بداخلي عنك صورة صادقة لإنسانة تعيش بشفافيتها ورقتها وأنوثتها زمن "الحب"الصادق القديم الذي تلاشى وتبدد في زمننا هذا...صورة لتلك المحبة التي رفعت لواء الحب والوفاء الأبدي دونما تجد ممن تحبهم قليل مما تحتويه مساحات قلبها...
صورتك تلك هي إنعكاس لما أجده أنا بداخلي...فكلمتك تلك أتت لتعبث بجراحي ولتدغدغ مشاعر صادقة حاولت أن أدفنها أو أن أتناساها..لكن دون جدوى...
رائع "يامجروحة الناس" أبارك لك خطوتك الثانية ...وأنا على أمل متابعة خطاك القادمة الواثقة بإذن الله.وأنا ايضاً أنتطر تعقيب الأخت شمس النهار القيمة على هذه الكلمات فأنا لست إلى متذوقة للجمال إينما كان.
ولكم مني كل التحايا.