drsam

drsam @drsam

محررة

أسئلة تهم المرأة

تأخر الحمل

س- أفيدوني أرجوكم فأنا أرغب في معرفة إن كنت مصابة بتكيس المبايض حيث إن الأعراض جميعها تظهر على و أريد أن أعمل التحاليل اللازمة و لكن لا أعلم متى أقوم بعملها؟ و هل يشترط أن أكون صائمة ؟ و هل هناك فحوصات أخرى يمكن عملها لتأكيد أو استبعاد وجود هذا المرض؟

مرض تكيس المبايض هو مرض ليس بالخطير و لا يستدعي كل هذا القلق. و للتأكد من وجود تكيسات المبايض يتم عمل تحليل لهرمونات الغدة النخامية (FSH - LH )في اليوم الثاني من الدورة كما يتم عمل أشعة موجات فوق الصوتية. كما يجب ألا نغفل دور منظار البطن الجراحي في تشخيص الكثير من الحالات بل و علاجها عن طريق عمل كي للمبايض.
و العلاج الدوائي يختلف باختلاف شكوى المريضة فهو إما يكون حبوباً لمنع الحمل تنظم الدورة و تعالج تكيس المبيضين في السيدة التي ترغب في تأجيل حدوث الحمل أو قد يكون عبارة عن علاجات لتنشيط التبويض في حالة السيدة التي ترغب فى الإنجاب أو تعاني تأخر حدوث الحمل أو قد يشتمل على علاجات أخرى لزيادة نمو الشعر في حالة الشكوى من زيادة الشعر في كثير من الحيوانات.
18
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

drsam
drsam
س- أعاني من تأخر الإنجاب حيث إنه سبق لي الحمل و الولادة منذ 10 سنوات و معي الآن طفلة و منذ ذلك الحين و أنا أراجع عيادات الأطباء الذين نصحوني في البداية بمنشطات التبويض التي أخذتها لمدة سنة كاملة بدون جدوى ثم اتجهت لعمل التلقيح المجهري خلال السنوات الماضية و أجريت ثلاث محاولات بدون جدوى. أرجو معرفة سبب فشل عملية أطفال الأنابيب و ما هي نصيحتكم لي؟ علماً بأن عمري الآن 35 سنة.
إن الفشل المتكرر لعملية التلقيح المجهري من الممكن أن يكون لها أسباب عدة منها وجود بعض المشاكل المناعية و الأجسام المضادة لدى الزوجة و التي تتطلب إجراء بعض الفحوصات و التحاليل و على ضوئها يتحدد بروتوكول العلاج لمثل هذه الحالات، كما أنه من الأسباب وجود بعض المشاكل الكروموسومية في الأجنة مما يؤدي إلى عدم انزراعها في بطانة الرحم و هنا يأتي دور فحص الأجنة كروموسومياً بل و جينياً في بعض الأمراض المهمة قبل إرجاعها إلى رحم الزوجة في عملية التلقيح المجهري و الذي كان لمركزنا بفضل الله الدور الرائد في هذا المجال. كما أن من الأسباب المهمة وجود مشاكل في بطانة الرحم فقد تكون زائدة لحمية ببطانة الرحم أو التهاب بسيط ببطانة الرحم مما يستلزم في هذه الحالة عمل منظار رحمي لاستكشاف الرحم و أخذ عينة من بطانة الرحم. كما أن جودة الحيوانات المنوية من العوامل الهامة في هذا المجال و هنا يأتي دور المجهر الإلكتروني الهائل و الذي يتم بواسطته فحص الحيوانات المنوية قبل عملية الإخصاب لفصل أفضلها حيث يمكن تكبيرها لدرجة تصل إلى 6000 مرة و بالتالي يتم فحص أدق التفاصيل.
drsam
drsam
drsam drsam :
س- أعاني من تأخر الإنجاب حيث إنه سبق لي الحمل و الولادة منذ 10 سنوات و معي الآن طفلة و منذ ذلك الحين و أنا أراجع عيادات الأطباء الذين نصحوني في البداية بمنشطات التبويض التي أخذتها لمدة سنة كاملة بدون جدوى ثم اتجهت لعمل التلقيح المجهري خلال السنوات الماضية و أجريت ثلاث محاولات بدون جدوى. أرجو معرفة سبب فشل عملية أطفال الأنابيب و ما هي نصيحتكم لي؟ علماً بأن عمري الآن 35 سنة. إن الفشل المتكرر لعملية التلقيح المجهري من الممكن أن يكون لها أسباب عدة منها وجود بعض المشاكل المناعية و الأجسام المضادة لدى الزوجة و التي تتطلب إجراء بعض الفحوصات و التحاليل و على ضوئها يتحدد بروتوكول العلاج لمثل هذه الحالات، كما أنه من الأسباب وجود بعض المشاكل الكروموسومية في الأجنة مما يؤدي إلى عدم انزراعها في بطانة الرحم و هنا يأتي دور فحص الأجنة كروموسومياً بل و جينياً في بعض الأمراض المهمة قبل إرجاعها إلى رحم الزوجة في عملية التلقيح المجهري و الذي كان لمركزنا بفضل الله الدور الرائد في هذا المجال. كما أن من الأسباب المهمة وجود مشاكل في بطانة الرحم فقد تكون زائدة لحمية ببطانة الرحم أو التهاب بسيط ببطانة الرحم مما يستلزم في هذه الحالة عمل منظار رحمي لاستكشاف الرحم و أخذ عينة من بطانة الرحم. كما أن جودة الحيوانات المنوية من العوامل الهامة في هذا المجال و هنا يأتي دور المجهر الإلكتروني الهائل و الذي يتم بواسطته فحص الحيوانات المنوية قبل عملية الإخصاب لفصل أفضلها حيث يمكن تكبيرها لدرجة تصل إلى 6000 مرة و بالتالي يتم فحص أدق التفاصيل.
س- أعاني من تأخر الإنجاب حيث إنه سبق لي الحمل و الولادة منذ 10 سنوات و معي الآن طفلة و منذ ذلك...
س- أنا سيدة عمري ثلاثون عاماً أعاني من الالتهابات المهبلية المتكررة و أخذت لها علاجات كثيرة و لكنها لا تلبث أن تعود مرة أخرى و الأمر الآن تحول إلى مشكلة بالنسبة لي و لا أدري هل هناك نهاية لهذه الالتهابات؟
إن الالتهابات المهبلية المتكررة هي مشكلة تحدث لكثير من السيدات المتزوجات و يصاحبها نزول إفرازات مهبلية ذات رائحة غير طيبة مع وجود حكة و قد يصاحبها احمرار في المنطقة التناسلية أو حرقان بالبول و مبدئياً من الأفضل أخذ مسحة من المهبل لعمل عينة و مزرعة للوقوف على نوع الميكروب المسبب للالتهابات و الذي على ضوئه يتم إعطاء العلاج المناسب.
كما أنه من أهم النصائح في هذه الحالة عمل تحليل سكر بالدم لاستبعاد وجود ارتفاع في نسبته لا قدر الله مما يزيد من فرص حدوث الالتهابات كما يجب علاج الزوج مع الزوجة و الذي قد تنتقل إليه الالتهابات بدون ظهور أعراض عليه و بالتالي قد يعيد نقل الالتهابات للزوجة إذا لم يتم علاجه. و من النصائح في هذه الحالة الحرص على ارتداء الملابس القطنية و غسل الملابس بالماء المغلي بعد ارتدائها لضمان عدم تكرار العدوى بعد العلاج.
د. أشرف يونس
استشاري النساء و التوليد - مراكز د. سمير عباس الطبية - الرياض


نقلا عن مجلة الجزيرة
tifatifa
tifatifa
totah_frotah
totah_frotah
فووووووووووووق
drsam
drsam
شكراااااااا على المرور الكريم