أسترجال الفتيات (( قضيــه تعود من جديد ))

الأسرة والمجتمع

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته



:

:


:

: :
عــــاجـــل

أكدت مرشدة إجتماعيــه من خلال دراستها لحالات «استرجال الفتيات» أن هذا السلوك يأتي من الفتيات من قبيل العبث والرغبة في التميز ولفت الأنظار وليس لوجود ميل من أي نوع كان.
وأوضحت الأستاذة الجوهرة اليحيى، طالبة الدراسات العليا في جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، أن حاجة الفتاة الفطرية منذ سن مبكرة لإبداء إعجاب الآخرين بها، وعدم توجيه هذا الاحتياج الوجهة الصحيحة داخل محيط الأسرة، مع ما نفتقر إليه من مهارات التعبير عن عواطفنا الأسرية في مجتمعنا، قد يدفع بعض الفتيات إلى البحث عن مثل هذا الإعجاب بين بعضهن بحيث تتقمص صاحبة المظهر الصبياني شخصية المعجب أو المعجب به من قبل الأخرى صاحبة المظهر الأنثوي.

وأشارت اليحيى إلا أن محاولة بعض الفتيات لمحاكاة الرجال أو «الاسترجال»، سواء كان بقصة الشعر، أو بلبس الملابس الرجالية من قمصان وجاكيتات وقبعات «كاب» واستخدام العطر الرجالي عوضا عن العطر النسائي، أو حتى بأسلوب الحديث والمشي والحركات المتعمدة ليبدو عليهن المظهر الصبياني، كنوع من التميز ولفت الأنظار في الأماكن التي يكثر فيها تواجد النساء والفتيات كالجامعات والمدارس المتوسطة والثانوية وأيضاً أماكن الترفيه المخصصة للنساء بما فيها من افتقار للأنشطة الترفيهية والاجتماعية المناسبة للفتيات في مثل هذا العمر الذي يتطلب دراية باحتياجاته وخاصة مع ما يمر به مجتمعنا من متغيرات عديدة.

يأتي هذا السلوك من قبلهن رغم التواجد الملحوظ والمتزايد للأزياء النسائية العالمية في أسواقنا بكل مافيها من تخصص يضمن للأنثى بكل الأعمار والأوزان مواكبة خطوط الموضة، ومع كل الجهد الإعلامي المبذول للتركيز على شكل الأنثى ومظهرها كمفهوم أساسي للمرأة، وفي الوقت الذي تحظى به الفتاة في مجتمعنا باهتمام موجه من جانب الأسرة والمدرسة بتلقينها كل ما من شأنه تعزيز دورها كابنة وأخت وحتى زوجة وأم في المستقبل.

وأضافت اليحيى أنه رغم عدم الجدية في طرح مثل هذه المواضيع، والتجاهل في كثير من الأحيان للنتائج المترتبة عليها، إلا أنه موضوع تناوله الدين والعلم سواء بتحريم تشبه كل من الرجل والمرأة بالآخر في ديننا الإسلامي، أو برأي علم النفس والتربية حول هذا الموضوع.

ودعت إلى ضرورة الانتباه لخطورة مثل هذه التوجهات والحد منها بتفعيل دور أنشطة الفتيات في المدارس والجامعات وحتى مراكز الأحياء، وخاصة مع ما تواجهه الفتاة من فراغ في ظل قلة فرص العمل المتاحة لها.

كما أكدت على دور الأسرة، وخاصة الأب والأخوة الذكور، في التقرب من البنت واحتوائها في مثل هذه المرحلة العمرية الحرجة
9
692

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

ام الولد ...
ام الولد ...
الله المستعان
ام نايف ونادر
ام نايف ونادر
ياليت تغيرين اللون ماقدرت اقرا الموضوع
sabah-najd
sabah-najd
السلام عليكم ورحمة الله وبركاتة


الموضوع اكثر من مهم ويحتاج منا لحكمة وعلاج قبل ان يستفحل الأمر وتكون بلادنا مثل تايلند التى لا تفرق بين المراة والرجل

فكلهم خناث كما قيل عنها في الاعلام فتجد الرجال لهم ملامح المراة وتقاطيع الجسم وملابسهن أيضا

ولكن المسؤلية تقع على مجموعة من الاشخاص هم أول من يحتك بهم الطفل منذو صغرة مثل الوالدين والاهل مثل الجد والعم والخال والاخوة الكبار والمعلمين حين يشاهدوا تلك الفئه الجاهلة يتقمصون شخصيات مخالفة لجنسهم

فكلنا مسئولون عما يحدث لهولاء في تلك الفترة والسكوت على ذلك جريمة في حق الطفل والفتى المراهق والتنبه له قبل استفحال الحاله واجب فقد أمر نبينا صلى الله علية وسلم طرد المخنث الذي يتشبه بهيئة المرأة ويتنعم فكيف اذا أصبح جيلاً كاملاً هذة هيئتة

فلنحرص على تلبيس الطفلة الخماخم والقرد والعقد في صغرها والشاب في ما يخص الذكر ولا نتركهم يعلمهم الخدم والاقران الجهلاء
كلي دلع وغرور
كلي دلع وغرور
يــاهــلا ومــرحبــا بك


أخـتي ____ أم نــايف ونــادر



غـيرت اللــون بنـــاء علــى طلبــك


ومشكــوره عالمرور النــايس ..
كلي دلع وغرور
كلي دلع وغرور
يسسسسسسسسسسسلموووووووووووو


أختــي sabah-najd



عــلى مــرورك الرائـــع


طًرح ممًيز كروًعهـ حضًوركــ الممًيز


يعطًيكـ ألـفً عااافيًهـ ....


الله لآيحرمنآ منكــ ولآمن جديدكـ


دمت بــــ خًــــير ×؛


خً ــــــالص ودي ’’ ووردي