خٌرافه تنحكى
خٌرافه تنحكى
ههههههههههه اسمحي لي جد ذكرتيني بنفسي اول مابلغت كنت فيني طاقه جنونيه وحب تمثيل وقررت اني اصير ممثله كل شي يأهلني للشي ذا عندي حب تمثيل غير طبيعي ولااااااا ازيدك من الشعر بييييييييت اني اخرجت مسلسلات من نفسي واللـــــه لو يدرون عنها المخرجين ليشروني بملاييييييييين ههههههههههههههههههه بس طبعا كبرت وعرفت انه اولا حرام وفيهاااا دمممم لاني اتوقع راح انقتل من اقرب قريب ثانيا سعوديه وكنا ننفجع لاشفنا ممثله سعوديه كانت مصيبه لا وكاشفه وجهها لكن للاسف تزايدو وثالثا ع قد ماكنت اتمنى الشهره والغناء وحب الجماهير على قد ماضحكت ع نفسي اجل ابيع اخرتي عشان دنيا ظنك الممثلين مرتاحين مطعهم حرام وملبسهم حرام وكل شي حرام حتى دعوه لو دعوها مراح تستجاااااااااب لان ماكلهم ومشربهم حررررررررام فليه اعيش اصلا اذا ذي حياتي فيك طاقه صيري دااااعيه اسلاميه من ملتقى لملتقى من محاضره لاخري من مدرسه لمدرسه مو تصيرين ممثله خسرتي اهلك وربك والنهايه ايش انتي عارفتها جد جد والله حسبت مامرت الحاله الا علي طلع فيه ناس زيي ههههههههه سوري اذا كلامي مخرررربط بس ذكرتيني بنفسي وتحمست ارد

استغفرررراللــــــــــــــــــه
.-* أم التوأم *-.
حبيبتي انتي عندك مهوبة رائعه
استغليها في الخير
مثلا من كلامك تحبين تكوني صحفيه مومشكله عندك مجلات اسلاميه
مثل مجلة الأسرة وغيرها من المجلات لو تشاركين فيها تكوني كسبتي 2 حققتي حلمك وفي مجلة اسلاميه ومحافظه على مبادئك ودينك
او مثلا كان عندك موهبة الألقاء والخطابة عليك بالدعوه بين النساء يكون لك اجر الدعوة والمحاظرات وحققتي حلمك
يعني لايمنع ان تمارسي هوايتك في حدود الشرع مثل ماقلت لك بحيث تحافظي على دينك ومبادئك

يعني حاولي تفرغين طقتك وموهبتك في مااحل الله وبعيدا عن الرجال
مثلا لو تصيرين داعيه راااااااااح تكونين مشهور وفي الخير

مثل شيوخنا عائض القرني سلمان العودة محم العريفي وغيرهم من المشائخ هم دعاةالى الله
وصارو مشهورين

ولابد ان تكون النية مخلصه لله ويكون لك الأجر
طموحي لله ولية ،،
بسم الله الرحمن الرحيم

الشهرة وموقف السلف منها

الحمد لله رب العالمين و الصلاة و السلام على أشرف المرسلين ، نبينا محمد و على آله، و صحبه أجمعين ،،
أما بعد :
إن مما ابتلي به بعض الدعاة إلى الله! ، البحث عن الشهرة وحب الظهور!!
وليس الأصل في الشهرة الذم و إنما الذم لمن يسعى في طلبها و التحلي بها بين الناس ورحم الله الفضيل بن عياض إذ قال كما في سير أعلام النبلاء للذهبي (8/432) : "من أحبَّ أن يُذكر لم يذكر ومن كره أن يُذكر ذُكر " ، وكلام هذا الإمام متين لمن أمعن النظر فيه وقرأ في تاريخ أمة محمد ρ فنجد أن الذين رفع الله ذكرهم ، وبقي ثناء الناس عليهم بعد مماتهم ، هم أهل الزهد في الشهرة و الذكر ، وأهل الإخلاص من أهل السنة و الجماعة ، قيل لأبي بكر بن عياش : إن أناسا يجلسون في المسجد ، ويُجلس إليهم ؟ فقال : "من جلس للناس جلس الناس إليه ، ولكن أهل السنة يموتون ويبقى ذكرهم ، وأهل البدع يمتون ويموت ذكرهم"، قال شيخ الإسلام ابن تيمية كما في الفتاوى ( 16/528) : "لأن أهل السنة أحيَّوا ما جاء به الرسول ρ، فكان لهم نصيب من قوله تعالى ( ورفعنا لك ذكرك) و أهل البدع شنأوا ما جاء به رسول الله ρ، فكان لهم نصيب من قوله تعالى ( إن شانئك هو الأبتر )" .
فأهل الإخلاص و الصدق من هذه الأمة من أهل السنة و الجماعة هم من أعلى شأنهم وأبقى ذكرهم بين الناس -نحسبهم و الله حسيبهم- كالأئمة الأربعة ، أبو حنيفة و مالك و الشافعي و أحمد ، كذا ابن المبارك و البخاري و مسلم وابن تيمية و ابن القيم و ابن رجب و الذهبي و ابن باز و الألباني و ابن عثيمين ، وغيرهم كثير – رحمهم الله جميعا- .
روى الإمام مسلم في صحيحه ( 2642) من حديث أبي ذر ( رضي الله عنه) أنه قال : قيل للنبي ρ: الرجل يعمل العمل لا يريد به إلا وجه الله ، فيحبه الناس و في رواية ( فيثني عليه الناس) فقال ρ : "تلك عاجل بشرى المؤمن" .
قال النووي في شرحه على مسلم ( 16/189) : " قال العلماء معناه هذه البشرى المعجلة له بالخير وهي دليل على رضاء الله تعالى عنه ومحبته له فيحببه إلى الخلق ، ثم يوضع له القبول في الأرض، هذا كله إذا حمده الناس من غير تعرض منه لحمدهم و إلا فالتعرض مذموم" .
فعلى المؤمن أن لا يريد وجوه الناس بعمله ، بل عليه أن يرجو وجه الله ، وهو سبحانه من يعلي ذكره ويرفع شأنه ويرزقه محبة الناس .
والمطلع أيها الأحبة في تراجم سلفنا الصالح يرى شدة حرصهم على إخفاء أعمالهم وعدم الظهور و البروز ، رغبة منهم في طلب الإخلاص والبعد عن مواطن الرياء و الشهرة،- نحسبهم والله حسيبهم- والآثار الواردة عنهم تشهد لذلك وتؤيده منها:
قال محمد بن العلاء : "من أحب الله أحب أن لا يعرفه الناس ".
التواضع و الخمول لابن أبي الدنيا (36)
وقال أيوب السختياني : " ذكرت في الناس ولا أحب أن أذكر ". السير للذهبي ( 6/22)
ويقول مطرف بن عبد الله الشخير : "لأن أبيت نائما و أصبح نادما أحب إلي من أبيت قائما و أصبح مُعجبًا" . الزهد لابن المبارك ( 448)
يقول الذهبي معلقا على كلامه : "لا أفلح و الله من زكى نفسه أو أعجبته ". السير ( 4/190)
والتقى سفيان الثوري مع الفضيل بن عياض – رحمهما الله- فتذاكرا فبكيا ، فقال سفيان الثوري : "إني لا أرجو أن يكون مجلسي هذا أعظم مجلس جلسناه بركة" ، فرد الفضيل : قال : ترجو!؟ ، لكني أخاف أن يكون أعظم مجلس جلسناه علينا شؤما أليس نظرت إلى أحسن ما عندك فتزينت به لي و تزينت لك به ، فعبدتني و عبدتك ، فبكى سفيان حتى علا نحيبه ، ثم قال : "أحييتني أحياك الله" . حلية الأولياء لأبي نعيم الأصفهاني ( 7/64) ، السير للذهبي (7/267) ( 8/439)
وهذا محمد بن يوسف الأصبهاني كان لا يشتري خبزه من خباز واحد ، وكان يقول : " لعلهم يعرفونني فيحابوني فأكون ممن يعيش بدينه". المنتظم لابن الجوزي ( 9/100)
ويقول رجاء بن أبي سلمة : نبأت أن ابن محيريز دخل على رجل من البزازين يشتري شيئا فقال له رجل حاضر : أتعرف هذا ؟ هذا ابن محيريز ، فقال ابن محيريز : "إنما جئنا لنشتري بدراهمنا ليس بديننا ". الحلية لأبي نعيم ( 5/139)
و إنما سقت بعض هذه الآثار أيها الأحبة، لنقارن بين حال سلفنا صالح و حال بعض الدعاة اليوم إلا من رحم الله ، حيث تجد البعض منهم! يتسابق من أجل الظهور في تلك القناة أو الأخرى وتكون الحصرية لبرنَّامجه أو لقائه! ،و تجد الآخرين! يتباهون بكثرة مشاهديهم ومن يرتقب أخبارهم على مواقع التواصل ! ، و لا حول و لا قوة إلا بالله.
ومما يجدر التنبيه عليه أني لا أعني أننا نترك الدعوة إلى الله و العمل من أجل الخوف من الشهرة ؟ بل القصد من هذه المقالة التذكير بالمنهج الذي سلكه خيار هذه الأمة لنهتدي بهديهم ، ونقتفي آثارهم بالابتعاد عن مواطن الشهرة و السعي لتحصيلها ، و لهذا أحببت في الختام أن أنهي هذه الذكرى بوصايا لعلها تنفع كاتبها و قارئها بإذن الله، سائلا الباري سبحانه بأسمائه الحسنى و صفاته العليا أن يرزقنا و إياكم الإخلاص في القول و العمل ، وأن يبصرنا بديننا ، و يعيننا على إحياء سنة نبينا ρ و السير عليها ، و تأسي بهدي سلفنا الصالح ( رحمهم الله ) .
الوصايا :
علينا أن نتقي الله في السر و العلانية ، وهي الوصية التي أوصى الله بها الأولين و الآخرين ( ولقد وصينا الذين أوتوا الكتاب من قبلكم و إياكم أن اتقوا الله)، فمن تقواه سبحانه أن نجاهد أنفسنا على الإخلاص و العمل لوجه سبحانه .
لا بد من محاسبة أنفسنا ولا نغتر بمدح الناس و الشهرة عندهم ،فالناس لا يعلمون سرائرنا ، ولهذا قال بعض السلف :" إذا جلست واعظا للناس فاعلم أنهم يراقبون ظاهرك و الله يراقب باطنك". مدارج السالكين لابن القيم ( 2/66)
وقال آخر : " لا تكن وليا لله في العلانية عدوا له في السر". الحلية لأبي نعيم ( 5/228)
إذا رأينا محبة الناس لنا فعلينا أن نكثر من حمد الله وشكره لأنه سبحانه من وهب لنا هذه النعمة .
لا نعتقد أن من اشتهر اسمه وذاع صيته خير و أحب إلى الله ممن لا يعرف ولم يشتهر ، فلا ندري من هو التقي؟ ، و الله أعلم بالمتقين .
علينا أن نعتقد أن الشهرة ابتلاء من الله ، لينظر سبحانه أنشكر أم نجحد و للنظر ماذا قال نبي الله سليمان( عليه السلام)، قال تعالى (هذا من فضل ربي ليبلوني أأشكر أم أكفر) .
إذا جاء أحدنا الشيطان و قال له ابتعد عن ميدان العلم و الدعوة ، لأنها سبب في الشهرة ، و الشهر فتنة ، فإياك أن تستجيب له وتترك الطريق ، فعليك أن تتوكل على العزيز الرحيم ، وتسأله القبول و الإخلاص و تبتعد عن السعي وراءها.
و في الختام ، ما أجمل أن تكون مع شهرتك إنسانا متواضعا بسيطا يسيرا في حياتك مع الناس ، و انظر لحال سيد ولد آدم أجمعين ρ فهو مع شهرته ρ سيد المتواضعين ، وعلى هذا سار السلف الصالح (رضوان الله عليهم) ، و اعلم أن تواضعك الصادق يزيد من حب الناس لك وتقديرهم و احترامهم بإذن الله.
و صلي اللهم وسلم على نبينا محمد و على آله وصحبه أجمعين .
كتبها :أبو عبد الله النايلي
(قاصرة الطرف)
(قاصرة الطرف)
اقولك الله يرزقك الزوج الصالح اللي يسعدك ويملئ وقت فراغك انا اعرف بنات كانوا يقولوا نفس كلامك لكن لما اتزوجوا غيروا كلامهم كله
اقولك الله يرزقك الزوج الصالح اللي يسعدك ويملئ وقت فراغك انا اعرف بنات كانوا يقولوا نفس كلامك...
اللهم أمييين وياك يارب
جزاك الله خير أختي :$
(قاصرة الطرف)
(قاصرة الطرف)
أنا كنت زيك كنت أتمنى أعمل بعمل فريد من نوعه يعني بعيد تماما عن الملل لكن قدر الله وتزوجت وخلفت وعلى فكره عمري 24 يعني صغيره والان أكبر اهتمامي بناتي ومؤ معناته أن هذا شيء ممل بالعكس قمة المتعه إني انشغل ببناتي وزوجي وأنت ربي يرزقك أن شاء الله بالزوج الصالح والوظيفة اللي تحبيها بعيد عن الشهرة وقرفها وصدقيني هذا شعور عاادي لانك متفرغه الان والملل مسيطر عليك دعواتك لي إني أكممل الماستر
أنا كنت زيك كنت أتمنى أعمل بعمل فريد من نوعه يعني بعيد تماما عن الملل لكن قدر الله وتزوجت وخلفت...
الله يسعدك حبيبتي ويرزقك بر بناتك
اللهم أميين :$