أسماء الحب ومرحلة كل اسم

الأسرة والمجتمع








وضعوا للحب أسماء كثيرة منها المحبة والهوى والصبوة والشغف والوجد والعشق والنجوى والشوق ووووووووو ......... الخ



الهوى

يقال إنه ميْل النفس ، وفعْلُهُ: هَوِي، يهوى، هَوىً، وأما: هَوَىَ يَهوي فهو للسقوط، ومصدره الهُويّ.

وأكثر ما يستعمل الهَوَى في الحبِّ المذموم، قال تعالى: (وأمَا من خاف مقام ربه ونهى النفس عن الهوى * فإنَّ الجَنَّة هي المأْوى ) .



الصَّبْوة

وهي الميل إلى الجهل، فقد جاء في القرأن الكريم على لسان سيدنا "يوسف" عليه السلام قوله تعالى:

( وإلا تَصرفْ عني كيدَهن أصبُ إليهنَّ وأكنُ من الجاهلين ).

والصّبُوة غير الصّبابة التي تعني شدة العشق



الشغف

هو مأخوذ من الشّغاف الذي هو غلاف القلب، ومنه قول الله تعالى واصفاً حال امرأة العزيز في تعلقها بيوسف عليه السلام ( قد شغفها حُباً ) ، قال "ابن عباس" رضي الله عنهما في ذلك: دخل حُبه تحت شغاف قلبها.



الوجد



وعُرف بأنه الحب الذي يتبعه الحزن بسبب ما



الكَلَفُ

وهو شدة التعلق والولع، وأصل اللفظ من المشقة، يقول الله تعالى: ( لا يُكلف الله نفساً إلا وُسْعَهَا )







العشق

وكما يقال عنه: أمرّ هذه الأسماءُ وأخبثها، وقلّ استعمال العرب القدماء له، ولا نجده إلا في شعر المتأخرين، وعُرِّف بأنه فرط الحب. قال الفراء: العشق نبت لزج، وسُمّى العشق الذي يكون في الإنسان لِلصُوقهِ بالقلب.



الجوى

الحرقة وشدة الوجد من عشق أو حُزْن



الشوق

هو سفر القلب إلى المحبوب، وارتحال عواطفه ومشاعره، وقد جاء هذا الاسم في حديث نبوي شريف، إذ روى عن "عمار بن ياسر" رضي الله عنه أنه صلى صلاة فأوجز فيها، فقيل له: أوجزت يا " أبا اليقظان " !! فقال: لقد دعوت بدعوات سمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم" يدعو بهن:



.



الوصَب

وهو ألم الحب ومرضه، لأن أصل الوصب المرض، وفي الحديث الصحيح: .

وقد تدخل صفة الديمومة على المعنى، قال تعالى:

( ولهم عذابٌ واصبٌ ) وقال سبحانه: ( وله الدينُ واصباً ) .



الاستكانة

وهي من اللوازم والأحكام والمتعلقات، وليست اسماً مختصاً، ومعناها على الحقيقة : الخضوع ، قال تعالى:

( فما استكانوا لربهم وما يتضرعون ) ، وقال: ( فما وَهَنوا لما أصابهم في سبيل الله وما ضَعُفوا وما استكانوا ) .

وكأن المحب خضع بكليته إلى محبوبته، واستسلم بجوارحه وعواطفه، واستكان إليه.



الوُدّ

وهو خالص الحب وألطفه وأرقّه، وتتلازم فيه عاطفة الرأفة والرحمة، يقول الله تعالى: (وهو الغفور الودود) ، ويقول سبحانه: (إن ربي رحيم ودود) .



الخُلّة

وهي توحيد المحبة، وهي رتبة أو مقام لا يقبل المشاركة، ولهذا اختص بها في مطلق الوجود الخليلان "إبراهيم" و"محمد" صلوات الله وسلامه عليهما ، قال تعالى: (واتَخَذَ اللهُ إبراهيم خليلاً) .

وصح عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قال: وقال صلى الله عليه وسلم: ، وقال صلى الله عليه وسلم: .



الغرامُ

وهو الحب اللازم، ونقصد باللازم التحمل ، يقال: رجلٌ مُغْرم، أي مُلْزم بالدين



الهُيام

وهو جنون العشق، وأصله داء يأخذ الإبل فتهيم لا ترعى، والهيم (بكسر الهاء) الإبل العطاش، فكأن العاشق المستهام قد استبدّ به العطش إلى محبوبه فهام على وجهه لا يأكل ولا يشرب ولا ينام، وانعكس ذلك على كيانه النفسي والعصبي فأضحى كالمجنون، أو كاد يجنّ فعلاً على حد قول شوقي :

ويقول تكاد تُجَـنُّ به -----------فأقول وأوشك أعبُده



التعبد

التعبد هو غاية الحب وغاية الذُل يقال: عَبّده الحبُّ أي ذلّله وطريق معبّد بالأقدام، أي مذلل، وكذلك المحب قد ذلـلّه الحب ووطّأه، ولا تصلح هذه المرتبة إلا لذات الله تعالى فمحبة العبودية أشرف أنواع المحبة، وهي خالص حق الله على عباده . وجاء في الصحيح عن "معاذ بن جبل" رضي الله عنه قال:

(كنت سائراً مع رسول الله صلى الله عليه وسلم، قال: … قلت: لبيك يا رسول الله وسَعدَيك ، قال: قلت : الله ورسوله أعلم، قال:




منوله

3
871

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

منــــــــايــــــــا
منوله تسلم ايدك .


والله موضوعج وايد حلو ( الهوى -التعبد - الغرام -العشق -الجوى - الهيام-الخله -الوصب-الوجد

.............الخ..............) كلها اسامي للحب وما في احلى منها ,لانها اساس الحياة الزوجية,,,,,

:24: :24: :24: :24: :24: :24: :24: :24: :24:
*حبيبة زوجها*
*حبيبة زوجها*






تسلمين
أم شمسة
أم شمسة
مشكورة ((((((((منولة )))))))))))))))))


الصراحة موضوعاتك جميلة مثلك :27:


كلمات الموضوع مش عارفة أنا من أى حب (((لزوجى )))))))))

أخترتهم كلهم(((الهوى -التعبد - الغرام -العشق -الجوى - الهيام-الخله -الوصب-الوجد)))))))))))))


:24: :24: :24: