ربط الشيخ الشعراوي بين غرور الإنسان وبين قدرة الله على إعادة تذكرته دائما بالنهاية، في قوله:
"حين يجد الله سبحانه وتعالى أن الانسان اغتر بنفسه وترك منهج السماء رغم ما أعطاه الله سبحانه وتعالى تكون مهمة الحياة الدنيا انتهت ثم يطلع الله سبحانه وتعالى الإنسان على الحقيقة وكأنه يقول له لقد غرتك نفسك وابتعدت عن المنهج واعتقدت أنك تسير الكون بذاتك ولذلك سأطلعك على الحقيقة ومن هنا يجب أن تتبه للآية: (حَتَّى إِذَا أَخَذَتِ الأرْضُ زُخْرُفَهَا وَازَّيَّنَتْ وَظَنَّ أَهْلُهَا أَنَّهُمْ قَادِرُونَ عَلَيْهَا أَتَاهَا أَمْرُنَا لَيْلا أَوْ نَهَارًا فَجَعَلْنَاهَا حَصِيدًا كَأَنْ لَمْ تَغْنَ بِالأمْسِ كَذَلِكَ نُفَصِّلُ الآيَاتِ لِقَوْمٍ يَتَفَكَّرُونَ)
ربط الشيخ الشعراوي بين غرور الإنسان وبين قدرة الله على إعادة تذكرته دائما بالنهاية، في قوله:...
التكلف والبهرجه والزبرقه والمبالغة إللي كنا نشوفها ف المناسبات، اختفت، صارت حياتنا أبسط وقلوبنا اقتربت، صح الخرجات والسفرات تقلصت بشكل كبير، لكن يظل هناك فرص كثيرة وممتعة لقضاء أجمل الأوقات مع العائلة كالفعاليات