بعِزّتِهَا لا تَرْضَى إلاّ القِمَمْ ، وبثباتِ قمّتِها الأمَمْ..
فتاةَ الهُدَى : تجلّليْ الشّمُوخ , واستَكِيْنيْ بالعَبَاءَةْ..
||||| الأدَوَآتْ |||||
-قُماش أبيض ، و آخر أسْوَد..
-شَريطة..
-خُيُوط للتّطْرِيز..
-أوْرَآقْ..
*
||||| الطّرِيْقَةْ |||||
قصّي الأبيض والأسود على شكل عباءة ،
ثمّ ثبتي القُماشَين ببعض ، وطرزّيها من الجوانب..
"بحيث يكون أبيضًا من جهة ، وأسودًا من جهة أخرى"..
-
اكتُبي العبارة التّالية : "أخشَى إن رقّعتُ حجَابي بما يَرونَهُ انفتاحًا ، أن يُرقّعَ كَفَني بظُلمَةِ فِعليْ"..
و ثبتيها على الوجه الأبيض..
*
وهُنا ||||| الشّكْلُ النّهَائِيّ ||||| من الأمَام والخَلفْ :
-
1- مُقَدّمَةْ..
تتصاعَدُ "خَطَايَا" البشَر غمَامًا ، فتُظلّل سَماواتِ النّقاء ، وتُلبسها ثوبَ العتمة..
ربّما تَبدُو كـ ليلٍ يتثاءبُ الكونُ مِنه ، ويغفُو على الاختناق.!
فِي قلبِكِ شَمْسٌ مَا زالت الستائرُ مُسدلةً عليها ،
والكَونُ في احتياجٍ لمن يُوقظه ، وَيغسل عَنه نُعَاسَهُ ويمُدّ خُيوطَ النّور..
||||| ارْفَعِيْ الحُجُبْ |||||
وَكُوني كـ الصّبْحِ يرفَعُ الغطَاءَ عن غفوَة الكَوْن..
2- فلاَشْ..
WIDTH=598 HEIGHT=400
|| لِحِفْظِ الفلاَشْ ~
3- التّجرُبَة العمليّة لبَرنَامَجْ : { أَنِيْرِيْ المَدَىْ ~
والتي هِيَ بحَاجَة إلى :
-عشب "بلاسْتِيْكِيْ" أخضر معه بعض الورُود البلاستيكيّة..
-كرتُون أو علبَة "مَفْتُوْحَةْ" من جِهة واحدة..
-كشّافْ صغير..
*
تقوم بوضع العُشب البلاستيكي مَع زهرِه علَى "طَاوِِلَةْ" أمام الطّالباتْ ,
والتجرُبة تحتاجُ من أجل إنجاحها إلى مُلقيَة مُتمرّسَة مُتَفَاعِلَة مع الطّالبات أمامَهَا..
وَتقُول :
هذه الخُضرة والجمَال كِناية عن جَمَالِ الرّوْحِ وَبَهْجَتِهَا..
ثم تقوم بتغطِيَة الحديقة الصّغيرة بالكرتون ,
بعد عمل فتحة في أعلاه..
ثمّ تسأل الطالبَاتْ :
لو بقيَت هذه الحديقَة "مُغْلَقَةْ" عن نُور الشّمس ماذا سيحدُث لها.؟
ثمّ تُضيءُ العلبة من داخِلها من خلال الفتحة بالكشّاف الصغير , وتسألهنّ ثانية :
"ماذا لَو حصَلَتْ على نُور الشّمْس وقطراتِ النّدى هل ستَحيا".؟
ستكُون الإجابَة نَعَمْ.. ثمّ تقول المُلقية :
لكنْ.. من سيسْتَمتع بجَمَالِها وَيَبْتَهِجُ لخضرتها.؟
إن ذبُلت وانتهَى أجلُها من سَيكترثُ لذبولها ومَوتِها.؟
ثمّ تقُوم برفع الكرتون..............................
وتقول :
وإن أظهرت "جَمَالهَا" للنّاسْ , ألن يكتسِبوا سَعَادَةً وبَهجة.؟
هذه الحديقَةُ تُشبِه رُوحَكِ , إن لم تُطْعِمِيها شَمْسَ العِلْمْ سَتَموتُ من فورها ؛
وإن أخذتِ العلمَ وأغلقتِ على نفسكِ ولن يستمتع بجمال روحك أحد.!
وإنْ أظهرتِ من جَمال روحكِ للنّاس , ستكُون روحك أشبَه بالجَنّةِ التي تُعطِي وتكتَسِبُ الأجر..
اجعلي رُوحَكِ منبعًا للعطاء ,
وحطّمي هذه العُلب التي تُنقِصُ من قدرِ جَمال رُوحِكِ.!
و { أَنِيْرِيْ المَدَىْ ~
*
4- نَتَائِجُ مُسَآبَقَةِ البَحثِ عَنِ النّوْرْ..
{ وعَلَى سَاحِلِ النّهَاية ~
لمْلَمْنا الأحرُفَ لَهُمْ شِعْرًا ,
وسَكَبْنَاها علّهَا أن لَهُم قدْرًا ,
ونسْألُ اللهَ ألا يُعْدَمُوا مِن ربّهِمْ أجرًا..
..............*
لشاعِرِ القَصِيْدَةِ اللمَسَاتِية :
||||| ياسرُ الأسمَريّ |||||
ولِمَنْ شَدا بِها تَرنّمًا :
||||| سُلطَان التّماري "أبو جَرّاح" |||||
لَمَـسَاتُ مـن أفيـائِها تتبَسَّـمُ
مَسـرورةٌ طـابَ العَطاءُ و أنتُمُ
لَمَسَاتُنـا لكَ "ياسِرٌ" مُمتَنّـةٌ..............
ذا شُكـرها لكَ يا أُخَـيَّ مُقَـدَّمُ..............
......................"سُلطانُ" مُمتَنّـونَ نحنُ لما بذلـ
......................ـتَ جَـزَاكُمُ المَولَى بما قَـدّمتُمُ
مِنَّا الدّعـاءُ و ليسَ أبلغُ في الـ
ـثّناءِ من الدّعاءِ فبالجِنانِ جُزِيتُمُ
؛؛
{ أَخواتُكُمْ فِيْ فرِيْقِ لَمَسَاتْ :
________دعــد________وتـيـن_________
______أميرة الإحسـاس___شوكولاتة بالجبن_______
____عـــذى ؛ فراشة المطر ؛ راجية الجنة_____
_____زهرة البيلسان ؛ بقايا تجربة ؛ العُـذوبْ______
_____الأمل الموعود ؛ مس هع ؛ Noo®an______
نبـضُ السّـوسـَن ؛ Novel
دانة الدنيا ؛ وئـام
ظِـلال
_______|||________
_______|________
-تَنْوِيْهْ-
طمعًا في عمومِ الخير يُسعدُنا النّقل ، ونُرحّبُ بالنّشر شرطَ نسبةِ الحقوقِ لأصحابِها :
* لمَسَاتْ وَلِلإِبْدَاعِ مَعَنَا حِكَايَةْ.. }
:::
||||| منقول لروعته |||||
الصفحة الأخيرة
شنّفيْ "السّمْعَ" بِحُلو الكَلامْ , لا بمُنكرٍ.. فذاك وَطَنُ الملام.!
بل بقرآنٍ الرّوْحَ , ويُزْجِي الوِئَـامْ..
||||| الأدَوَآتْ |||||
-تصاميم لمَسَاتْ "3 شرائح"..
-تعليقة "الخاصّة بالجَوّال" أو ميدآلية..
*
..............شَرائِحْ لَمَسَاتْ :
||||| الطّرِيْقَةْ |||||
طباعة تصاميم و تغليفها تغليف حراري ،
ثم اجمعي التّصاميم الثلاثة في "تَعْلِيْقَة" الجوّال..
*
||||| الشّكْلُ النّهَائِيّ |||||