في الحقيقة مشكلتي تكاد تقتلني ..
مشكلتي هي انني تزوجت قبل اربعة اشهر ولكنني اشك بزوجي .. فهو قبل الزواج كانت له علاقات كثيرة وقد اخبرني عنها .. ولكن الذي طمنني انه قال لو لم تنتهي هذه المغامرات ما كنت قلتها .. ولكن الان بدأت التصرفات والمكالمات التي تجعلني اشك واموت شكاً.. وفي احد المرات عندما واجهته بشكوكي ... اثيت لي حسن نيته ولكنه غضب جدا لانني اشك به ... حاولت ان اقنع نفسي ان هذه مجرد اوهام لكن لا استطيع فانا اقتل نفسي مئة مرة بهذه الظنون ..
فدلوني على الحل جزاكم الله خيرا
:29: :29: :29:

جينفر @gynfr
محررة
هذا الموضوع مغلق.

زهرة الوفاء
•
سلام يالحبيبه انتي مره شفتيه يتكلم معه وحده يعني شي المهم تاكدي يمكن شكك صحيح وتطورتين ويمكن غير صحيح وتتاسفين وردي علي


العنقاء
•
الاخت العزيزة جنيفر
اولا احب ان اقول لك انه لولا توبة زوجك الصادقة لما اعترف لك بما فعلة وهذا يثبت نيتة الصادقة بالتوبة عن ما كان يفعلة ونيتة الصادقة في عدم الرجوع اليه
ثانيا ما كان على زوجك ان يعترف بما فعلة سابقا لان الله ستر علية وعجبا من إمراٍ سترة الله وفضح نفسة لانه اذا دخل الشك بين الرجل وزوجتة فإن من الصعب إعادتها لان الشك مدمر الكثير من البيوت
وانا انصح الرجال والنساء المقبلين على الزواج بأن يتجنوا الاعتراف بما فعلوه سابقا وان يتوبوا عنه بدون الاعتراف للطرف الاخر والذي بدورة لن يغفر هذا الاعتراف للطبيعة الشرقيه المتأصلة فينا
واخيرا رأي خطأ يحتمل الصواب وريكم صواب يحتمل الخطأ
شكرا :21: :21: :21: :21:
اولا احب ان اقول لك انه لولا توبة زوجك الصادقة لما اعترف لك بما فعلة وهذا يثبت نيتة الصادقة بالتوبة عن ما كان يفعلة ونيتة الصادقة في عدم الرجوع اليه
ثانيا ما كان على زوجك ان يعترف بما فعلة سابقا لان الله ستر علية وعجبا من إمراٍ سترة الله وفضح نفسة لانه اذا دخل الشك بين الرجل وزوجتة فإن من الصعب إعادتها لان الشك مدمر الكثير من البيوت
وانا انصح الرجال والنساء المقبلين على الزواج بأن يتجنوا الاعتراف بما فعلوه سابقا وان يتوبوا عنه بدون الاعتراف للطرف الاخر والذي بدورة لن يغفر هذا الاعتراف للطبيعة الشرقيه المتأصلة فينا
واخيرا رأي خطأ يحتمل الصواب وريكم صواب يحتمل الخطأ
شكرا :21: :21: :21: :21:

<FONT FACE="Andalus" SIZE="5"><FONT COLOR="#00007F">
الأخت الكريمة
مطلوب بعض الحكمة والتماسك، ويلزم طرد هذه الوساوس والهواجس، وأن تعرفي أن عليك القيام بما في وسعك للحفاظ على حب زوجك، وبنيان بيتك، وعليك السعي وليس عليك إدراك النجاح، فهذا فضل الله يؤتيه من يشاء، وهو لا يضيع أجر من أحسن عملاً، وهو القائل: "أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض" لن أقول: ثقي بنفسك، ولكن أقول: ثقي بالله، واعلمي أنك ـ مهما كنت ـ لن تكوني المرأة الكاملة، ولكن عليك دائمًا السعي لتقتربي من الكمال.
اقتربي من زوجك فكرًا وعاطفة، اكتشفي تضاريس روحه ونفسه وشخصيته: ماذا يحب؟، وماذا يكره؟، ماذا يريد؟، وكيف يعبر؟!!.
اخرجي معه، استمعي جيدًا له حين يتكلم، وتأملي جيدًا حين يتصرف لتعلمي مفاتيحه، فإن لكل شخصية مفاتيح، تحدثي إليه في الوقت المناسب عن الموضوع المناسب، كوني دائمًا مصدرًا لكل شيء طيب وجميل فلا يسمع منك إلا خيرًا، ولا يشم فيك إلا عطرًا، أشركيه في أمور البيت بقدر محسوب لا يقل فيشعر أن بيته يسير بدونه، ولا يزيد فيشعر أن كل شيء ملقى على رأسه، ولا تحاولي أن تراقبي تحركاته أو تعبثي بأوراقه أو أشيائه الخاصة ليرتاح بالك وتقطعي أي شك باليقين!! فإن ذلك لن يزيدك إلا شكًا، ولا يتعارض هذا السماح مع الغيرة المحمودة، وهي الغيرة في شبهة واضحة، أو بينة دافعة.
إن الرجل الكريم حين يشعر أن زوجته لا تطبق على أنفاسه يزداد حبًا واحترامًا وحرصًا واقترابًا إلى الحد الذي تعرف فيه أكثر مما يعرف عن نفسه.
واعلمي أنه لا يعصم الإنسان إلا خوفه من الله رجلاً كان أو امرأة،ومراقبة الله عز وجل
أختي احرصي على أن تلتزمي بالدين شكلاً ومضمونًا، وشجعي زوجك على الالتزام فإنه خير لكما في الدنيا والآخرة، ومن شأنه حين يكون راقبًا وعميقًا أن تهدأ مخاوفك، وتنصرف جهودكما إلى معارك حقيقية هي فرائض غائبة عن بيوتنا، لأنها مستبدلة بمناوشات داخلية، وحروب أخرى طاحنة ما أنزل الله بها من سلطان.
أختي.. حين نستوعب هذا الدين حقًا، ونلتزم به صدقًا، ونستلهم روحه عمقًا تصبح صفوفنا أكثر تماسكًا، وتراحمًا، وتلاحمًا؛ لأننا ندرك أن هناك الكثير مما ينبغي التعاون على إنجازه في شئون الدنيا والآخرة، وضياع الوقت والجهد في تسوية الصف، يوشك أن يخرج معه أوان الصلاة!!
اطرحي هذه الوساوس الساذجة التي تتكاثر عليك، وتنهش سلامتك النفسية، ادفعيها كما يدفع الإنسان الذباب عن وجهه، وأقبلي على ربك وزوجك وبيتك، ولا تستعجلي فسيكون لك ما تريدين بإذن الله.
للامانه
هذا كلام للدكتور احمد عبد الله اعجبني جدا وان شاء الله ينفعك .
الأخت الكريمة
مطلوب بعض الحكمة والتماسك، ويلزم طرد هذه الوساوس والهواجس، وأن تعرفي أن عليك القيام بما في وسعك للحفاظ على حب زوجك، وبنيان بيتك، وعليك السعي وليس عليك إدراك النجاح، فهذا فضل الله يؤتيه من يشاء، وهو لا يضيع أجر من أحسن عملاً، وهو القائل: "أني لا أضيع عمل عامل منكم من ذكر أو أنثى بعضكم من بعض" لن أقول: ثقي بنفسك، ولكن أقول: ثقي بالله، واعلمي أنك ـ مهما كنت ـ لن تكوني المرأة الكاملة، ولكن عليك دائمًا السعي لتقتربي من الكمال.
اقتربي من زوجك فكرًا وعاطفة، اكتشفي تضاريس روحه ونفسه وشخصيته: ماذا يحب؟، وماذا يكره؟، ماذا يريد؟، وكيف يعبر؟!!.
اخرجي معه، استمعي جيدًا له حين يتكلم، وتأملي جيدًا حين يتصرف لتعلمي مفاتيحه، فإن لكل شخصية مفاتيح، تحدثي إليه في الوقت المناسب عن الموضوع المناسب، كوني دائمًا مصدرًا لكل شيء طيب وجميل فلا يسمع منك إلا خيرًا، ولا يشم فيك إلا عطرًا، أشركيه في أمور البيت بقدر محسوب لا يقل فيشعر أن بيته يسير بدونه، ولا يزيد فيشعر أن كل شيء ملقى على رأسه، ولا تحاولي أن تراقبي تحركاته أو تعبثي بأوراقه أو أشيائه الخاصة ليرتاح بالك وتقطعي أي شك باليقين!! فإن ذلك لن يزيدك إلا شكًا، ولا يتعارض هذا السماح مع الغيرة المحمودة، وهي الغيرة في شبهة واضحة، أو بينة دافعة.
إن الرجل الكريم حين يشعر أن زوجته لا تطبق على أنفاسه يزداد حبًا واحترامًا وحرصًا واقترابًا إلى الحد الذي تعرف فيه أكثر مما يعرف عن نفسه.
واعلمي أنه لا يعصم الإنسان إلا خوفه من الله رجلاً كان أو امرأة،ومراقبة الله عز وجل
أختي احرصي على أن تلتزمي بالدين شكلاً ومضمونًا، وشجعي زوجك على الالتزام فإنه خير لكما في الدنيا والآخرة، ومن شأنه حين يكون راقبًا وعميقًا أن تهدأ مخاوفك، وتنصرف جهودكما إلى معارك حقيقية هي فرائض غائبة عن بيوتنا، لأنها مستبدلة بمناوشات داخلية، وحروب أخرى طاحنة ما أنزل الله بها من سلطان.
أختي.. حين نستوعب هذا الدين حقًا، ونلتزم به صدقًا، ونستلهم روحه عمقًا تصبح صفوفنا أكثر تماسكًا، وتراحمًا، وتلاحمًا؛ لأننا ندرك أن هناك الكثير مما ينبغي التعاون على إنجازه في شئون الدنيا والآخرة، وضياع الوقت والجهد في تسوية الصف، يوشك أن يخرج معه أوان الصلاة!!
اطرحي هذه الوساوس الساذجة التي تتكاثر عليك، وتنهش سلامتك النفسية، ادفعيها كما يدفع الإنسان الذباب عن وجهه، وأقبلي على ربك وزوجك وبيتك، ولا تستعجلي فسيكون لك ما تريدين بإذن الله.
للامانه
هذا كلام للدكتور احمد عبد الله اعجبني جدا وان شاء الله ينفعك .

أم منذر
•
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إلى اختي السائلة ......حفظها الله تعالى / جينفر
أقول لك هذه الكلمات .. وأنت بنفسك أحكمي عليها ..
أخيتي :
بما ان زوجك أعترف لك .. واقر بتوبته الى الله وعدم الرجوع الى تلك الأشياء كسابق عهده .. وعزم على ذلك ..
فاقولها لك (( توكلي على الحي القيوم ...........
واطردي كل هذه الشكوك عن ذهنك ..
فصدقيني على المرء ان يحسن الظن بالجميع الى ان يرى شئ واضح ..
فبذلك يحكم .. اما انه مجرد شكوك ..
فلا تجعليها هاجسك الوحيد .. وصدقيني للشيطان مداخل كثيرة في نفس الانسان
فهو القائل : (( فبعزتك لأغوينهم اجمعين ...........))
فهو يحاول الدخول الى عقلك باي طريقة ..
وصدقيني الشيطان (( اعاذنا الله واياك منه )) . يقوم بتكبير المشاكل بالذات الاسرية ليحدث مالا يحمد عقباه ..... وهو الطلاق ........
فهو يقول : .. وهذا حديث شريف .. إذا أصبح إبليس بث جنوده ، فيقول : من أضل اليوم مسلما ألبسته التاج ، قال : فيخرج هذا فيقول : لم أزل به حتى طلق امرأته ، فيقول : أوشك أن يتزوج . ويجيء هذا فيقول : لم أزل به حتى عق والديه ، فيقول : يوشك أن يبرهما . ويجيء هذا فيقول : لم أزل به حتى أشرك ، فيقول : أنت أنت ! ويجيء هذا فيقول : لم أزل به حتى قتل ، فيقول : أنت أنت ويلبسه التاج ] . ( صحيح ) .
فانا اقولها لك اياك والشك اياك اياك ..............اياك
فهو كما قالت أختي الغالية / مع الأيام.. مدمر البيوت .. وايضا غيرت النساء
فهذا شئ في كل امراة .. كلنا نغار على ازواجنا ..من منا لا تغار عليهم ... لكن يجب علينا ان نقوم بتقويم هذه الغيرة .. وتهذيبها .. فلا نجعلها .. لكل شئ .. حتى ولو كان مجرد شك ..
عزيزتي :
ساقول لك اشياء ربما تنفعك .. وهذه الاشياء تساعد على جذب زوجك اتجاهك
كلما قمت بمواجهت زوجك واتهامك له .. فهذا ربما يجعله يقومبالأفعال التي تركها ويسبب له الضيق والضجر عندما يدخل الى بيته ..
كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ... بابي هو وامي .. (( إنك إن اتبعت عورات الناس أفسدتهم أو كدت أن تفسدهم )) ..
فانت عليك ان تبعدي هذه الشكوك والوساوس من ذهنك ..
وان تهتمي بزوجك .. بمأكله ومنامه ومشربه .. وأغراضه وملابسه ..
وايضا الاهتمام بنفسك والتجمل له .. ولا تهملي هذا الجانب .. فهذا يهمه حتى ولم يبدي ذلك .. لأنه يرى في الخارج هذه المناظر.. فان لم تشبعيه ذهب لغيرك ..
فعلينا تحصين ازواجنا .. ونحن في فتنه عظيمة ..
فصدقيني ..ان كان شكك لسمح الله صدق فانه لا ينال اي شئ منهم .. فانت التي يراك ويمتع نظره فيك .. فاهتمي بذلك حفظك الله ..
وانت في اول الطريق .. متزوجة قبل اربعة شهور ..
فلا تحسسيه بالندم على الزواج .. وايضا لا تحسسيه ان الزواج هو باب للمشاكل .. فبذلك تجعليه يذهب للأشياء المحرمة .. فعفيه عن كل هذه الاشياء .. ولك الأجر باذن الله تعالى ..
أتمنى ان اكون شاركت في حل مشكلتك ولوالقليل ..
ولا تنسينا من دعائك الصالح أختي في الله
أختك / أم منذر
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
إلى اختي السائلة ......حفظها الله تعالى / جينفر
أقول لك هذه الكلمات .. وأنت بنفسك أحكمي عليها ..
أخيتي :
بما ان زوجك أعترف لك .. واقر بتوبته الى الله وعدم الرجوع الى تلك الأشياء كسابق عهده .. وعزم على ذلك ..
فاقولها لك (( توكلي على الحي القيوم ...........
واطردي كل هذه الشكوك عن ذهنك ..
فصدقيني على المرء ان يحسن الظن بالجميع الى ان يرى شئ واضح ..
فبذلك يحكم .. اما انه مجرد شكوك ..
فلا تجعليها هاجسك الوحيد .. وصدقيني للشيطان مداخل كثيرة في نفس الانسان
فهو القائل : (( فبعزتك لأغوينهم اجمعين ...........))
فهو يحاول الدخول الى عقلك باي طريقة ..
وصدقيني الشيطان (( اعاذنا الله واياك منه )) . يقوم بتكبير المشاكل بالذات الاسرية ليحدث مالا يحمد عقباه ..... وهو الطلاق ........
فهو يقول : .. وهذا حديث شريف .. إذا أصبح إبليس بث جنوده ، فيقول : من أضل اليوم مسلما ألبسته التاج ، قال : فيخرج هذا فيقول : لم أزل به حتى طلق امرأته ، فيقول : أوشك أن يتزوج . ويجيء هذا فيقول : لم أزل به حتى عق والديه ، فيقول : يوشك أن يبرهما . ويجيء هذا فيقول : لم أزل به حتى أشرك ، فيقول : أنت أنت ! ويجيء هذا فيقول : لم أزل به حتى قتل ، فيقول : أنت أنت ويلبسه التاج ] . ( صحيح ) .
فانا اقولها لك اياك والشك اياك اياك ..............اياك
فهو كما قالت أختي الغالية / مع الأيام.. مدمر البيوت .. وايضا غيرت النساء
فهذا شئ في كل امراة .. كلنا نغار على ازواجنا ..من منا لا تغار عليهم ... لكن يجب علينا ان نقوم بتقويم هذه الغيرة .. وتهذيبها .. فلا نجعلها .. لكل شئ .. حتى ولو كان مجرد شك ..
عزيزتي :
ساقول لك اشياء ربما تنفعك .. وهذه الاشياء تساعد على جذب زوجك اتجاهك
كلما قمت بمواجهت زوجك واتهامك له .. فهذا ربما يجعله يقومبالأفعال التي تركها ويسبب له الضيق والضجر عندما يدخل الى بيته ..
كما قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ... بابي هو وامي .. (( إنك إن اتبعت عورات الناس أفسدتهم أو كدت أن تفسدهم )) ..
فانت عليك ان تبعدي هذه الشكوك والوساوس من ذهنك ..
وان تهتمي بزوجك .. بمأكله ومنامه ومشربه .. وأغراضه وملابسه ..
وايضا الاهتمام بنفسك والتجمل له .. ولا تهملي هذا الجانب .. فهذا يهمه حتى ولم يبدي ذلك .. لأنه يرى في الخارج هذه المناظر.. فان لم تشبعيه ذهب لغيرك ..
فعلينا تحصين ازواجنا .. ونحن في فتنه عظيمة ..
فصدقيني ..ان كان شكك لسمح الله صدق فانه لا ينال اي شئ منهم .. فانت التي يراك ويمتع نظره فيك .. فاهتمي بذلك حفظك الله ..
وانت في اول الطريق .. متزوجة قبل اربعة شهور ..
فلا تحسسيه بالندم على الزواج .. وايضا لا تحسسيه ان الزواج هو باب للمشاكل .. فبذلك تجعليه يذهب للأشياء المحرمة .. فعفيه عن كل هذه الاشياء .. ولك الأجر باذن الله تعالى ..
أتمنى ان اكون شاركت في حل مشكلتك ولوالقليل ..
ولا تنسينا من دعائك الصالح أختي في الله
أختك / أم منذر
الصفحة الأخيرة