أحمد23

أحمد23 @ahmd23

عضو جديد

أشواك على الطريق..كوارث نسائية..

الملتقى العام

بسم الله الرحمن الرحيم
تنزل مسرعة من الدرج وهي بملابسها المنزلية أو تلبس عباءتها سافرة عن وجهها..
تنادي السائق في فناء المنزل ...
يأتي مسرعا نعم ماما..
خذ أحضر هذه الطلبات..
ويذهب ليحضر الطلبات..وتعود من حيث أتت..
نزلت بلا حجاب وكأن السائق ليس برجل أجنبي عنها..

والأخرى تدخل أحد المحلات التجارية فتقلب في البضاعة وبكل برود تكشف عن وجهها
لترى البضاعة وعامل المحل بجوارها تفاوضه وتسأله عنها..
وفجأة يدخل رجل من أهل بلدها فلما انتبهت له أصدرت صوتا وهي تضع الغطاء على وجهها يووووه رجال..
وكأن الأفغاني أو الهندي أو غيرهم من العمالة الوافدة ليسوا برجال أجانب عنها!!..
كثيرات يتساهلن في الحجاب مع العمالة الوافدة..ولا يرين حرجا في ذلك..
أيتها الأخت المباركة إن أولئك رجال أجانب لا يختلفون عن أهل بلدك..
فلم تتساهلين في فتنتهم بتساهلك في حجابك..!!
أم أن الله فرض الحجاب بينك وبين رجال بلدك فقط!!!..
إن الكثيرات ينظرن إلى الحجاب على أنه عادة لا عبادة..
ولا شك أن الحجاب عبادة تؤجرين على التزامك بها كما تأثمين على تفريطك فيها..

أخرى تدخل إلى محل الذهب ..تنظر إلى هذه الإسوارة وتقلب الطرف في تلك..
وبينما هي كذلك وبعد أن قررت شراء أحدها سلمت يدها للبائع ليقوم بقص الذهب الذي فيها..
ويبقى البائع ممسكا بيدها لحين انتهائه من القص..
والأخرى تعطي يدها للبائع ليقيس الخواتم عليها..
إنها مصيبة!!!!!

أخرى تدخل إلى محل العطورات والزينة..
تطلب من البائع روجا يتناسب مع بشرتها..
يقول البائع أرني بشرتك أوووه خذي هذا فهو يناسبك..
فتقول هل أنت متأكد..ما أتوقع أنه مناسب..
فيقول بصوت فيه شيء من التغنج لا أنا متأكد.. فأنت بشرتك بيضاء
لو كانت سمراء أعطيتك هذا الآخر..
فتضحك مسرورة من كلام البائع..
كارثة!..

أو تلك المرأة التي تتفاوض مع صاحب المحل حول سعر البضاعة ..
وتطلب منه أن يخفض لها في السعر..
فيقول خذيه بكذا..ثم تطلب المزيد قائلة أنت أسعارك غالية..
ولا تزال تتفاوض معه حتى تطلق رصاصتها الأخيرة..بل كارثتها الأخيرة..
وعشان خاطري بكم تعطينيه!!!!!!!!!!!

إنها كوارث ومصائب تتكرر دوما ..من نساء فقدن الحياء..
فتتهاون إحداهن بعرضها وشرفها من أجل حفنة من الدراهم لا تقدم ولا تؤخر..
أو من أجل الظفر بخبرة البائع كما تدعي ليختار لها الأنسب..
إن مما أدرك الناس من كلام النبوة الأولى إذا لم تستح فاصنع ما شئت..
ووالله لا خير في امرأة فقدت حياءها..
4
448

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

طيف الأحبة
طيف الأحبة
هذا ما تحدثنا عنه في مناقشه قضيتنا الاخيره

الخضوع بالقول

جزاك الله كل خير
مهى
مهى
والأدهى من ذلك :

رأيت بأم عيني امرأة بالخمسينات من العمر تقريبا ونعها اختها أو رفيقتها ونزلت من السيارة ونزلت أنا ، ثم اشارت للسائق ان يلحقها !!!!!!! بصراحة استغربت نادته ليدخل محل ملابس واكرته باخذ عربة التسوق واللحاق بها .

اخذت عربتي .
وبالصدفة ذهبنا إلى القسم ذاته ( الملابس الداخلية )
فتناولت عن العلاقات قطعة محرجة جدا من الملابس الداخلية واخذت تقلبها والسائق ينظر !!!
والله إني لا اسمح لزوجي بدخول هذا القسم وهو معي بقربي لنه مخصص للنساء ولا حاجة له بدخول هذا القسم ، إلا أنه ذات مرة هرب ابني ولحق بي فلحق به زوجي وبصراحة عصبت عليه وقلت له في نساء اخرج بسرعة قد تسبب لهن الخجل وخرج يركض.

المهم اخذت المرأت تقلب بالقطعة أمامه وهو مبحلق بالقطعة وترجع وتأخذ وتبدل القطع بأصابعها ويديها بشكل مثير للخجل . وتقول لمن معها لأ مقاسي أكبر قليلا وترد عليها أحسن هذا يشد جيدا وهو مبحلق وأنا بصراحة مبحلقة لأنيي لم أشاهد هكذا مشهد من قبل .

والذي أكد لي انه السائق ملابسه وكلامه ونظراته ؟
ندو الحبوبة
ندو الحبوبة
جزاك الله خير
جرح ورا جرح
جرح ورا جرح
جزاك الله خير الله يستر علينا وعلى بنات المسلمين..صار الحجاب يتغير حسب الموضة والبلد!!