يني خطير
يني خطير
اصعب موقف حقي ان سميت نفسي يني خطير فنحاشو الناس مني لووووووووووووول
أم معاذ و جهاد
<FONT COLOR="Navy">أكثر المواقف في حياتي - التي لا تخلو من الصعوبات - هو يوم دخل زوجي للمستشفى .. وقد كان قبلها بإسبوع قد عمل جراحة للزائدة الدودية .. وبعد العملية بيومان بدأ عنده سعال جاف وكحة يخرج على إثرها دم من فمه .. وعندما عرضناه على الجراح الذي أجرى له العملية شخصها بأنها من جراء الخراطيم التي أدخلوها في فمه أثناء الجراحة ووصف له طارد للبلغم ...</FONT c>
أعزائي سأكملها غدا بإذن الله ...


------------------
القناعة كنز لا يفنى.
مـــــــــرام
عندما فقدت والدي جفت حياتي وتصدعت واصبحت جرداء
الملامح لا جميل فيها الى هذا اليوم...

------------------
اذا ماخلوت الدهر يوما ...فلا تقل خلوت ولكن قل علي رقيب
فتاة المستقبل
أنا أصعب موقف في حياتي :
يوم أن دخلت للمستشفى إثر مرض : الحمى الشوكية ..

------------------
جراح المسلمين بكل أرض
تراق رخيصة وتضيع هدرا
وبالعصبية العمياء تعدو
ذئاب مارعت بالله قــدرا
وأنهار الدماء بغير ذنب
تراق رخيصة وتضيع هدرا
وصيحات الأرامل واليتامى
تقتق أكبدا وتذيب صخرا
محب الورد
محب الورد
بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد لله والصلاة والسلام على سيدنا وشفيعنا يوم الدين محمد بن عبد الله رسول الله صلى الله عليه وسلم
الحقيقة كنت أود أن أسرد المواقف التي مررت بها على شكل قصص في المنتدى ولكن عندما قرأت عنوان
الموضوع المكتوب من قبل الأخت أم جهادآثرت حينئذٍ أن أسرد هذه المواقف ضمن هذا الرابط ..
وقد مررت بثلاث مواقف اسردها تباعاً..

الموقف الأول...

أحداث كثيرة تسمع هنا وهناك مقاومة الظلم يقال عنها إرهاب الصراع بين الحق والباطل بين الإسلام والباطنية ...
يقتل المئات يسجن الآلاف .. الناس في رعب وخوف ..
مدينتي ككل المدن تريد الحق وإعلاء كلمة الله وفيها من الأتقياء والشرفاء الذين يهبون لنصرة الحق..
في يوم الأثنين الموافق الثامن من أذار من عام ..
أراد رجال وشباب هذه المدينة الصغيرة أن يعبروا عن رأيهم بالظلم الذي يحيط بهم .. توالت الأحداث بسرعة .. وفي ساعات كانت المدينة في أيدى أهلها يكبرون ويهللون .. ولايدرون ماسوف يحدث لهم ..
وأهل الباطل متمركزون في أماكنهم خائفون ينتظرون المدد ..
في هذه اللحظات طلب مني أن أحضر زوجة وأولاد أحد أقاربي من منزلها الذي قريب من مركز أهل الباطل .. أسرعت ملبياً طلبه .. وكنت أسمع طلقات الرصاص بين الحين والاخر ..
وصلت إلى باب العمارة وعندما حاولت الدخول وإذ بطلقات تمر من بين أرجلي وأنا مسرع نحو مدخل العمارة ولم أصب بأذى والحمد لله ولكنني لم استطيع أن اعود بالزوجة والأولاد.. لكثافة الطلقات النارية .. وأسدل الليل ستاره .. وجلست أراقب ماسوف يحدث لي وأنا في بيت قريبي .. وزوجته وأولاده في بيت أخر في نفس العمارة وأنا وحدي في المنزل أراقب عبر النافذة مايجري من أحداث .. وإذ بطلقات غزيرة تخرق النافذة التي أراقب منها والغرفة تمتلئ بالدخان الكثيف وفي هذه اللحظة دخلت زوجة قريبي تقول لي ماتفعل هنا قلت لها أين أذهب قالت إخرج من هذا البيت وإذهب إلى بيت أخر في العمارة وخرجت وأختبأت في أحد البيوت وبعد لحظات وإذ بعناصر من الجيش تقتحم المنزل تريد من بداخله فتشوا المنزل تفتيشاً دقيقاً ولم يجدوا أحد
عند ذالك طلبو من كل الرجال والشباب المتواجدين في العمارة النزول إلى الأسفل في هذه اللحظات شعرنت بأنني أصبحت في عداد الموتى طلبوا منا الإصطفاف على الحائط وأدارو ظهورنا إليه يردون إطلاق النار علينا وأخذ الرجل المدجج بالسلاح يزمجر غاضباًويقول لقد أتينا من مكان بعيد ياأولاد ال...
شعرنا بأننا ميتون لامحالة ..
لكن إرادة الله شاءت غير ذالك ..
بعد مضي ساعة ونحن على هذه الحالة أعادونا إلى منازلنا بأرادة الله لابأرادتهم ..
الحمد لله الذي سلمني من هذا الموقف ...

------------------
رب اغفر لي ولوالدي وارحمهما كما ربياني صغيرا