
يْسرنيْ آفتتآح هذآ آلتجمع لڪل من أجرت عمليْة جرآحيْة للتنحيْف
آلهدف من آلتجمع آلآستفآده من آلتجآرب ۈآلنقآش بآلآمۈر آلمهمه آلخآصه بڪم ..
على ڪل عضۈة تريْد آلآنضمآم للرآبطة تسجيْل آلبيْآنآت آلتآليْة :
آلآسم :
نۈع آلعمليْة :
تآريْخ آلعمليْة :
آلحـَـَآله آلآجتمآعيْـ?َ:
آلطۈل :
العمـر :
آلۈزن:
ۈعلى آلجميْع آلآلتزآم بقۈآنيْن آلمنتدى لڪيْ لآ تتعرض آلرآبطة للحذف أۈ آلآغلآق
رآبط آلمۈضۈع آلقديْم للآستفآده
أصحاب العمليات الجراحية للتنحيف
أختكم \ غــرنجيـه :26:
:27:
Adjustable gastric banding
حزام المعدة القابل للتغيير هو أحد أنواع جراحات السمنة Weight-Loss Surgery
هذه الطريقة الجراحية ليست هي المُثلى لإنقاص الوزن، فهي ليست نظاماً غذائياً عادياً، بل طريقة يلجأ اليها الأطباء بعد استنفاذ كافة السبل المؤدية الى انقاص الوزن مثل الريجيم الغذائي والرياضة وغيرهما.
من الضروري معرفة أن هناك معايير أو شروط معينة يلزم توافرها في المريض حتى يمكن اعتباره حالة مناسبة لإجراء جراحة ربط المعدة، ومن هذه المعايير :-
- الاّ تقل كتلة الجسم لديه عن 40% (كتلة الجسم هي نسبة الوزن بالكيلو غرام الى مربع الطول بالمتر)، ويُفهم من ذلك أن العملية الجراحية لـ ربط المعدة يجب الا تُجرى الا لمن يُعانون سمنة مفرطة تنذر بمضاعفات خطيرة مثل السكري والضغط وأمراض القلب والتوقف المفاجئ للتنفس أثناء النوم
- يجب ألا يكون المريض مصابآ بـ قصور في الكلية أو الكبد .
- ألا يقل عمر المريض عن 18 ولا يزيد عن 60 سنة
- أن يكون المريض قد إستنفذ كافة السبل المؤدية الى انقاص الوزن بالطرق الاخرى وفشل مثل الريجيم الغذائي والرياضة وغيرهما
عدم الدقة في اختيار المريض المناسب لعمليات ربط المعدة قد يؤدي الى مضاعفات صحية خطيرة مثل :-
- نقص الكالسيوم
- هشاشة العظام
- نقص الفيتامينات
- فقر الدم
- التهاب المعدة
- أحياناً الاكتئاب
- ترهل الجلد والوجه
- المغص الحاد
- الانسداد المعوي
لذا يجب استشارة طبيب متخصص في امراض السمنة وطبيب الغدد واختصاصي التغذية قبل اتخاذ القرار بإجراء عملية جراحة ربط المعدة حتى يتم التأكد بصورة قاطعة من نتائجها.
في حالة اختيار المريض المناسب لجراحة ربط المعدة وعمل كافة الفحوص اللازمة للتأكد من ذلك، فإن نتائج الجراحة تكون ممتازة.
إذ لا تعتبر العملية الجراحية معقدة من الناحية الفنية ويمكن إجرائها بالمنظار، وهي ليست صعبة بالنسبة الى الجرّاح صاحب الخبرة في هذا المجال، لكن الاختيار الدقيق للمريض المناسب يبقى هو العامل الحاسم في نجاح عملية ربط المعدة ، لذا يُنصح بمراجعة جرّاح مختص للتأكد من صلاحيتك لهذه العملية
أصبحت العملية أكثر انتشارا وأقل خطورة وتتطلب في أغلب الأحيان ساعة واحدة من التخدير العام وليلة واحدة في المستشفى.
يتم تركيب الحزام يكون من خلال فتحتات صغيرة بالمنظار الجراحي، ولا يتفاعل الحزام مع الجسم
ويوضع الحزام حول أعلى جزء من المعدة ليحولها إلى شكل الساعة الرملية بمعدة صغيرة ( جيب صغير )أعلى الحزام، وبالتالي فمن الممكن الرجوع فيها، وإزالة الحزام.
يستطيع الطبيب بعد العملية أن يتحكم بمقدار الطعام الذي يمر عبر الجزء العلوي المتصل بالمعدة والجزء المتبقي منها وذلك حسب كمية الوزن المراد تخفيضه من قبل المريض حيث أن الجزء العلوي من المعدة يتطلب كمية قليلة من الطعام مما يعطي شعوراً فورياً بالشبع يمنع المريض من تناول المزيد من الطعام .
يمكن نفخ وتهوية العوامة أو البالونة الداخلية بالحزام حسب حالة المريض، ودرجة نقصان الوزن المطلوبة، كما يمكن تعديل نفخ العوامة بحقن محلول ملح في الصمام الخاص الذي يوضع تحت عضلات البطن دون تدخل جراحي، وبالتالي نستطيع أن نتحكم في حجم المعدة، فإذا وصل المريض إلى الوزن المثالي يخفف الطبيب من نفخ البالونة فيستطيع أن يأكل أكلاً إضافياً، لذلك يسمى حزام المعده المتغير Adjustable gastric banding
يخسر الشخص عادة خمسين بالمئة من الوزن الزائد خلال السنة الأولى بعد عملية ربط المعده ، لكن عليك أن تتبع طريقة جديدة في الحياة ونمط غذائي صحي
يوجد في الأسواق أنواع عديدة من حلقات ربط المعدة تتراوح أسعارها بين 500 – 2000 دولار تبعآ لجودتها.
الآثار الجانبية الممكنة بعد عملية جراحة تحزيم المعده تتضمن :-
- النزف
- تقرح المعدة
- انزلاق حلقة الرباط
- الالتهاب
- خطر التخدير العام في المريض البدين
إلا أن جميع هذه الاختلاطات نادرة الحدوث ( أقل من %2 ) خاصة لدى استعمال الحلقات المتطورة، ويمكن علاج جميع الاختلاطات عادة بعملية بالمنظار دون الحاجة إلى فتح البطن .
معلومات اضافيـه ,,,
تجرى هذه العملية عن طريق جراحة المناظير ويتم فيها ربط الجزء الأعلى من المعدة وذلك بإحكام الحزام وهو مصنوع من مادة السليكون التي لاتتفاعل مع أنسجة الجسم وبالتالي تصبح المعدة مقسمة الى قسمين.
الجزء العلوي (الجيب) وهو صغير جدا يشكل 0-15% من حجم المعدة الاساسي
والقسم الآخر هو بقية المعدة.
كيف يعمل الحزام على إنقاص الوزن
بعد تناول كمية قليلة من الطعام يساور المريض شعور مبكر باالتخمة والكفاية حيث أن الجيب أصبح ممتلئاً بالطعام.
عند تمدد جدار المعدة بعد تناول الطعام في الجزء العلوي (الجيب) تقوم الألياف العصبية بإرسال إشـارات إلـى مراكز الشبـع في الدماغ الـذي يمنــح المريض الشعور بالكفاية والذي قد يستغرق ساعات عدة قبل أن يشعر بالجوع من جديد وهذا هو أنسب وقت لمغادرة المائدة.
يساعد حزام المعدة أيضا على تجنب الأكل بشراهة وبالتالي تخفيض كميات الطعام التي يتناولها المريض.
يتم التحكم بالقطر الداخلي لحزام المعدة حيث يوجد خزان متصل عن طريق انبوب صغير يتـم حقـن الخزان بسـائل في فترات لاحقة من المتابعة حسـب معدل نزول وزن المريض.
ما عملية حلقة المعدة القابلة للتحكم؟
ـ هي من العمليات التي حظيت باهتمام في اوروبا ولاحقا في امريكا لسهولة اجرائها بالمنظار وقلة المضاعفات والمخاطر المصاحبة لها بالاضافة الى نتائجها الجيدة.
وما مخاطرها ومضاعفاتها؟
ـ اولا بعد العملية مباشرة كأي عملية قد تحدث مضاعفات من التخدير او اثناء العملية كثقب بالمعدة او جرح الطحال او الكبد او نزيف ولكنها قليلة جدا مقارنة بالعمليات الاخرى كعملية تخطي المعدةـ او تحويل مسار عصارة المرارة والبنكرياس.
وعلى المدى البعيد؟
ـ انزلاق الحلقة للجزء السفلي من المعدة مما يؤدي الى انسداد مجرى الطعام وحينها يتطلب ذلك اجراء عملية لرفع الحلقة او ازالتها وغالبا تكون عملية سهلة كما من المحتمل تمدد الجزء العلوي للمعدة وزيادة كمية الاكل وعادة ما يحدث نتيجة لالتهام كميات كبيرة من الطعام بعد الشعور بالامتلاء اضافة الى الشعور بالغثيان والقيء خاصة عند اكل قطع صلبة او كثيرة الالياف مع امكانية توسع المريء وهو نتيجة للقيء المتكرر ودخول الحلقة الى داخل المعدة بعد فترة طويلة وهي حالات نادرة جدا وبالامكان ازالتها دون مضاعفات واخيرا قد يحدث تسرب المحلول من المخزن او الانبول المتصل به تحت الجلد وبالامكان تغيره بسهولة.
ومتى يتحقق نجاح العملية؟
ـ عندما يفقد المريض اكثر من نصف الزائد من الوزن المثالي ويحافظ عليه لفترة سنتين وذلك يعتمد كثيرا على اصرار الشخص على تغيير نمط واسلوب التغذية والتزامه بالتعليمات وممارسة الرياضة يوميا بشكل منتظم.
وما مميزات عملية حلقة المعدة؟
ـ مميزاتها انها عملية سهلة نسبيا ولا يتغير فيها مسار الطعام الطبيعي كما لا تحتوي على ازالة او قطع اي جزء من المعدة او الامعاء وبالامكان ازالة لحلقة عند الحاجة الى ذلك وبسهولة معظم الاحيان وفي حالة الحاجة لاي عملية مستقبلا في البطن فإن هذه العملية لا تكون عائقا لها كما يمكن التحكم من الخارج بالفتحة بين جزئي المعدة وبالتالي التحكم في نزول الوزن.
وعيوبها؟
ـ يعتبر المأخذ الاساسي على حلقة المعدة زيادة عدد الاشخاص الذين تبدأ اوزانهم بالزيادة بعد السنة الثالثة الامر الذي جعل عملية الموازنة بينها وبين العمليات الاخرى ذات المضاعفات حرجة ودقيقة.
هل يمكن معرفة تفاصيل عملية حلقة المعدة كيف تتم؟
ـ لعبت جراحة المناظير دورا كبيرا في انتشار عملية حلقة المعدة لسهولتها على المريض من حيث الالم والعودة للنشاط الطبيعي سريعا بعد العملية فمن خلال جروح صغيرة «من نصف الى واحد سنتمتر» يدخل في تجويف البطن تلسكوب وملاقط حيث يظهر التلسكوب على شاشة التلفزيون المعدة وبقية الاحشاء والملاقط ويتم فرد حلقة المعدة طوليا خارج البطن وتكون بالونتها مفرغة ثم ندخلها وانبوبها الى تجويف البطن من خلال احد الجروح او الثقوب ويتم تطويق الجزء العلوي من المعدة بواسطة الحلقة «تحزيم المعدة» وبذلك تنقسم المعدة الى جزءين جزء علوي صغير مستقبل للوجبة من المريء يتصل عن طريق فتحة ضيقة او ممر مع الجزء السفلي الكبير من المعدة وتثبت الحلقة في مكانها «كي لا تنزلق للاسفل» بواسطة خياطة جزء من جدار المعدة تحت وفوق الحلقة ويتم سحب طرف الانبوب المتصل بحلقة المعدة بعناية من داخل تجويف البطن الى الخارج من خلال احد الثقوب ومن ثم يوصل طرف الانبوب باحكام مع المخزن خارج البطن ويثبت مع طرف الانبوبة تحت الجلد ويغلق الجلد من فوقه الا انه يختلف مكان تثبيت المخزن من جرح الى اخر فقد يكون تحت الثدي الايسر او تحت حافة الضلوع اليسرى او مقدمة البطن ومن بعد عدة اسابيع يتم حقن المخزن بابرة خاصة بمحلول يمر من خلال الانبوب الى بالون الحلقة المثبتة حول المعدة فيضغط على جدار المعدة فتضيق الفتحة او الممر ما بين الجزء العلوي من المعدة والجزء السفلي، وبواسطة عملية الحقن هذه او سحب المحلول نستطيع او توسيع الفتحة بين جزءي المعدة وعملية الحقن والسحب بسيطة وتكون في العيادة ودون اي تخدير وهي اساس العملية كلها حيث ان الحلقة عندما تلف حول المعدة يكون البالون فارغا وبالتالي تكون الفتحة بين الجزءين العلوي والسفلي كبيرة لا يمكث الطعام في الجزء العلوي الصغير ولكن عند حقن المخزن مرة تلو الاخرى ينتفخ البالون فتصغر الفتحة ويحتفظ الجزء العلوي بالطعام لذا فانه عند تناول الوجبة الصلبة او شبة الصلبة يمتلئ الجزء العلوي للمعدة المستقبل للطعام سريعا وبكمية قليلة فيشعر الشخص بالشبع او الامتلاء ويتوقف عن الاكل وذلك نتيجة لتمدد جدار المعدة «الصغيرة» الذي ينقل اشارات عبر اعصاب المعدة الى مركز الشبع في الدفاع وتقوم المعدة الصغيرة بعملية التقليص وتذويب الطعام على مدى الساعات التالية ثم تبدأ بتفريغ الطعام بعد ان يكون سائلا عبر الفتحة الى الجزء السفلي من المعدة ثم الى الامعاء وبذلك يمنع من الاكل بشراهة او سرعة الالتهام الامر الذي يقلل كمية الطعام المتناولة يوميا ويؤدي الى انقاص الوزن.