أضرارالملح !!!

الصحة واللياقة

:11:
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته....وبعد :
كما نعلم أن للملح فوائد؟
ايضا له أضرار !!!!!!!!!!!
فمن المعلومات التي اطلعت عليها في مجال تخصصي أن ارتفاع نسبة الأملاح في الجسم تمرر الموجات الكهرومغناطيسية عبر خلايا الجسم التي بدورها تؤثر على بعض الخلايا وتصيبها بمرض السرطان:30: وقانا الله وايكم منه...............
فكما نعلم جميعا أن الماء المالح:23: ناقل للتيار الكهربائي والموجات الكهرومغناطيسية (مثل الموجات الصادرة من الجوال أو الميكروويف و غيرها) منتشرة حولنا في الجو والدليل على انتشارها هو جهاز الراديو فبأي مكان فيه موجات فانه يستقبل المحطات الاذاعية وكذلك جهاز الجوال أيضا..........
فيا ربات البيوت بادرن بالاقلال من الملح في الطعام:cook: حتى تحافظن على صحة أبنائكن
وهذا نقطة من بحر وشكرا لكم على وقتكم ....
والسلاااااااااااااااااااااام..... :02:
9
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

نبــــــــــض
القمر الكامل
يعطيك العافية على هالمعلومات:26:

وإسمحيلي اضيف هالمعلومات
الملح



يعتقد الكثيرون أن الملح نوع من أنواع التوابل التي يمكن الاستغناء عنها في الطعام خاصة أن له أضرارا صحية كثيرة‏..‏ ولكن الحقائق العلمية تؤكد أن الملح غذاء كامل وهو ضروري جدا للإنسان لأنه يساعد على الأداء الوظيفي السليم لكل من السائل العصبي والتقلصات العضلية‏..‏
بالإضافة إلى أنه يشارك بقدر كبير في التنظيم الهورموني وإنتاج الدم والبول واللعاب‏..‏ ويحتاج الإنسان إلى ما يتراوح ما بين‏ 7‏ و‏ 8‏ جرامات من الملح يوميا‏..‏ ولكن الكثيرين لا يحصلون على هذه الكمية لخوفهم من أضرار الملح وارتباطه بارتفاع ضغط الدم والكولسترول والسكر ولأنه في النهاية يسبب السمنة‏.
يقول المتخصصون إنه ليس من المناسب الحرمان الكامل من الملح‏..‏ فالملح غذاء يحتاجه الجسم لأداء وظائفه ولكن يجب عدم الإفراط في تناوله‏؛ فالاستعمال الخاطئ لعبوة الملح الموجودة على المائدة يعد أحد أعراض فقد التوازن الغذائي‏.‏
والنصيحة التي يقدمها المتخصصون لكل ربة بيت هي ترشيد استعمال الملح بحيث يضيف للطعام نكهة طبيعية فإن استعماله بهذه الطريقة لن يكون له أية أضرار صحية‏
البوابة
نبــــــــــض
ملح الطعام الذي حذر منه العلماء كثيرا ولا زلنا نتناوله بكثرة يفتقد لكثير من العناصر التي يحويها الملح البحري.
الدكتور كمال القطريب، دكتوراه في الكيمياء الحيوية بقسم الصيدلة بمستشفى الوصل، في دولة الامارات العربية المتحدة يلقى الضوء على فوائد الملح البحري:
يعتبر ملح الطعام من الأعداء البيض التي تتربع على موائدنا جميعا، إلى جانب السكر الأبيض والدقيق الأبيض، وبالرغم من جميع التحذيرات التي أطلقها خبراء التغذية والصحة العامة إلا أننا ما زلنا نتناول هذه المواد غير آبهين بما يمكن أن ينجم عنها من مخاطر ومضاعفات على صحة الجسم على المدى البعيد.
وملح الطعام الذي نتناوله يتكون من كلور الصوديوم لوحده أو المضاف له اليود وذلك لتفادي نقص اليود وما يمكن أن ينجم عنه من المضاعفات التي تتعلق بالغدة الدرقية.
يقول الدكتور القطريب في خبر نقلته صحيفة "البيان" الاماراتية ان الملح البحري يعتبر أكثر فائدة للجسم من ملح الطعام العادي لاحتوائه على الأملاح المعدنية الأخرى إضافة طبعا إلى كلور الصوديوم، يشكل الملح البحري 35% من ماء البحر وهو يحتوي على الكثير من العناصر المعدنية الضرورية للجسم.
وكما هو معروف فالكثير من الأشخاص يعرفون أهمية البروتينات والسكريات والفيتامينات والمواد الدسمة بالنسبة لجسم الإنسان ولكن القليل يعرف أهمية المعادن، لذلك نود أن نشير إلى المغنزيوم كأهم معدن من المعادن الموجودة في الملح البحري والتي تساعد الجسم على أداء وظائفه المختلفة الضرورية لاستمرار الحياة والتمتع بالصحة والعافية.
المغنيزيوم
يعتبر المغنيزيوم من المواد المهمة جدا، فهو يلعب دورا مهما جدا في التفاعلات الأنزيمية في الجسم وهو موجود بشكل رئيسي في العظام (نحو 55%) والعضلات (نحو 27%).
يؤدي نقص المغنيزيوم في الجسم إلى اضطرابات عضلية عصبية مختلفة مثل التكزز وتقلصات أو تشنجات عضلية شديدة وتغير في تخطيط القلب الكهربائي، والمؤشر على انخفاض المغنيزيوم في الجسم هو انخفاض تركيزه في مصل الدم.
ومن أهم العوامل المسببة لنقص المغنيزيوم: هناك الإدمان المزمن على الكحول، نقص التغذية، وخاصة عند الأطفال، التهاب البنكرياس الحاد، سوء الامتصاص في الأمعاء.
كذلك يحصل نقص في المغنيزيوم عند المرضى الذين يتناولون أدوية معينة مثل كلوروثيازيد، أمونيوم كلوريد، ومدرات زئبقية وذلك في حالات قصور القلب الاحتقاني.
وقد أثبتت الدراسات الحديثة أن المغنيزيوم فعال جدا في معالجة بعض الأمراض مثل احتشاء العضلة القلبية إضافة للكارتيتين (أو فيتامين B11)، وكذلك في حالة عدم انتظام ضربات القلب.
ومن أهم الأغذية الغنية بمعدن المغنيزيوم نجد الحبوب، منتجات الحليب أو الألبان، الخضراوات الخضراء ذات الألياف، المكسرات، وكذلك اللحوم والأسماك وثمار البحر.
لذلك تناول هذه الأغذية وبكميات معقولة يعطي الجسم كفايته من معدن المغنيزيوم، وهو المعدن المهم لعمل وفعالية ما يقارب من 300 تفاعل أنزيمي في الجسم وخاصة التفاعلات المسؤولة عن إنتاج تخزين واستخدام القدرة أو الطاقة-(البوابة)
نبــــــــــض
تقليل الملح يفوق الرياضة في تخفيض ضغط الدم

عادة ما يؤكد الأطباء ضرورة تغيير أنماط الحياة المتبعة للمرضى المصابين بارتفاع ضغط الدم, ولكن طبيعة هذه التغيرات لم تتضح بعد إلى أن أظهرت دراسة جديدة أن تقليل كمية ملح الطعام "كلوريد الصوديوم" المتناولة أكثر فعالية من الرياضة في تخفيض ضغط الدم الشرياني.

فقد وجد الباحثون في جامعة كولورادو الأميركية أن الحد من تناول الصوديوم أكثر فعالية من ممارسة الرياضة في تخفيض ضغط الدم . وشملت الدراسة عددا من النساء كانت قراءات ضغط الدم الانقباضي لديهن بين 130 - 159 ولم يتناولن أي علاجات, خضع بعضهن لبرنامج رياضي يتألف من مشي يومي لمدة ثلاثة أشهر, في حين قامت الباقيات بتقليل كمية الصوديوم في غذائهن.

الدراسة توصلت إلى نتائج تشكل مفاجأة لدى البعض وهي أن المجموعة التي قللت الصوديوم في غذائها شهدت انخفاضا أكثر في ضغط الدم بحوالي ثلاثة إلى أربعة أضعاف, مقارنة مع المجموعة التي مارست الرياضة, وكان هذا الانخفاض ملحوظا بعد مرور 24 ساعة فقط.

وأشار الباحثون في الدراسة التي نشرتها مجلة الكلية الأميركية لعلوم القلب, إلى أن تقليل الصوديوم في الغذاء قلل أيضا إصابة الشرايين الكبيرة بالتصلب, مؤكدين أن لتقليل الصوديوم أثرا أكبر من آثار الرياضة على ضغط الدم العالي عند السيدات اللاتي تجاوزن سن اليأس.
(الجزيرة)
نبــــــــــض
إن الملح هو مادة لا يمكن الاستغناء عنها أبدا في الحياة فجسم الإنسان البالغ يحوي- في المتوسط- مئة غرام من الملح, يفقد منها كل يوم بالبول والعرق من (20-30) غراما, فيحتاج إلى تعويض ما يفقده من الملح من الغذاء, ولما كان الملح يلعب دورا أساسيا في تركيز الماء في النسج, وكان الملح قد نقص من الجسم, فإن اضطرابات عديدة خطيرة تحدث, ولا تزول إلا بتعويض المفقود من الملح, ولذا نسمع أن سكان البلاد الاستوائية يتناولون مقدارا من الملح لتأمين الماء اللازم لدوام الحيوية في أجسامهم.

إن أكثر الأغذية التي نتناولها تحتوي بالطبيعة مقادير من الملح, ففي المئة غرام من اللحوم من (1,0-15,0) غ من الملح, وفي البيض (30,0) وفي السمك (15,0) وبعض الأغذية فقيرة بالملح, ففي ليتر الحليب نحو( 6,1)غ وفي الجبن من (1-2)غ, وفي الخبز كما في الحليب, وفي اللحوم المقددة تصل النسبة من(2-6)غ من الملح, وعلى هذا نجد بعض الأنظمة الغذائية للنحافة تمنع تناول الأطعمة التي تحوي الملح بوفرة.

وقد أثبت الأبحاث أن الجسم بحاجة إلى مقدار معين من الملح لتنظيم دورة السوائل فيه, ويمكن تأمين هذه الكمية الضئيلة عن طريق الأطعمة العادية, كاللحم الذي يحتوي على الملح بصورة طبيعية أو الخضار التي تستعمل الأسمدة الكيميائية في تسميدها.

ويستطيع الأنسان أن يستغني عن استعمال الملح في تمليح الطعام, إذا دعت الضرورة لذلك, دون أن يتعرض جسمه لنقص خطير في هذا العنصر, لأنه يتدارك حاجته من الأطعمة العادية كما سبق أن ذكرنا.

أما أضرار الملح, فتبدو لنا عندما يأخذ الإنسان بتناول كميات كبيرة منه, إذ تعجز الكلى عن التخلص من الفائض, وخاصة في أيام الشتاء حيث يقل التعرق, وهنا يتجمع الفائض من الملح في الإسفنجة حاملا معه السوائل مما يسبب الأذى لخلايا الجسد.

وفضلا عن ذلك فإن الملح يساعد على زيادة الحامض في المعدة, والمعروف أن قليلا من هذا الحامض ضروري لتسهيل عملية الهضم, إلا أن كثرته تسبب الحالة المعروفة بحموضة المعدة, وهي حالة لا يستطيع الجسم احتمالها, كما أن الملح مثير قوي للأعصاب في الخلايا العصبية, ومثير أيضا, للأغشية الدقيقة الرقيقة.

وقد أجرى بعض البحاثة تجارب على الحيوان لمعرفة ما إذا كان للملح تأثير على الطاقة الجنسية, فلوحظ أن الإفراط في تناول الملح, بما يسببه من انهيار جسدي يسبب انحطاطا في القوى الجنسية, وتبين أن إعطاء الملح للحيوانات بمقادير قليلة ينشط أجسامها, بينما أصيبت بالشيخوخة المبكرة وتعطلت قدرتها الجنسية والتناسلية عندما أعطيت كميات كبيرة من الملح.

والقياس نفسه على الإنسان.. فقد أشارالدكتور (إميل فريد برغر) في خطاب أمام إحدى الجمعيات الطبية في أمستردام إلى وجود بعض الآثار للملح على النشاط الجنسي, فذكر بأنه ثبت له وجود علاقة مباشرة بين الملح والخصوبة, وأن أكثر الأجناس خصبا في التناسل تعتمد في غذائها على قليل من الملح, كما ذكر أنه جمع أدلة دامغة تثبت أن الملح يضعف القدرة الجنسية ويساعد على زيادة العنانة, وأن على الملح مسؤولية مباشرة في ارتفاع الضغط الشرياني.

وقد تبين للأطباء أن سكان الدانمارك يعانون حالة عامة من الضعف الجنسي, وعزوا أحد أسبابها إلى اعتماد الناس هناك على اللحوم والأسماك المملحة بشكل خاص.

ونظرا لما عرف عن الملح من إثارته للأعصاب والخلايا, ولما عرف من أن ذوي الأعصاب الحادة يعجزون عن أداء العمل الجنسي أداء كاملا فلعل ذلك مما يفسر العلاقة بين الملح والضعف الجنسي. وأن إقلال الأعصاب الحادة من تناول الملح لما يساعدهم على القدرة الجنسية بشكل أحسن وأنسب.

وقد عاش البحاثة (سير روبرت ماك كاريسون) أحد عشر عاما في شمالي الهند, فتبين له أن القبائل التي تعيش هناك تتمتع بالصحة والعافية مع أنها لا تتناول الملح إطلاقا, وتمكن الدكتور (بريتويت) بعد جهود شاقة من إثبات دور الملح في إجراء تغييرات جوهرية في الاستقلاب الأساسي وتطور تمثيل الأغذية, ولخص رأيه في الملح بقوله أنه ليس (طعاما) وإنما هو (عنصر كيميائي مهيج).

واكتشف الدكتور (فريدريك ماروود) علاقة بين الإفراط في تناول الملح وبين بعض حوادث الإسراف, وقد كتب بعد مائة حادثة من هذا النوع يقول:

ولقد وجدت في جميع هذه الحوادث, عدا حادثة واحدة, أن المصابين مغرمون بإدخال الملح في أطعمتهم, وتناول الأغذية المملحة بشكل مفرط.

وأيد هذا الرأي الطبيب البريطاني المعروف (دين توماس) الذي قال: إن الكميات الكبيرة من الملح التي تتناولها الشعوب المتمدنة ذات دور هام في انتشار السرطان والأمراض الأخرى كأمراض القلب والتكلس والضغط.

وكذلك هناك إجماع على علاقة الملح بارتفاع ضغط الدم.

وهذا حق.. فإن الأطباء ينصحون مرضاهم المصابين بآفات قلبية بعدم تناول الملح ما استطاعوا إلى ذلك سبيلا.

على أنه معنى كل هذا أن لا نهجر الملح هجرانا تاما, فإن مقدارا ضئيلا من الملح ضروري للجسم.

كما أن الأطباء ينصحون مرضاهم المصابين ببعض الأمراض كمرض أديسون- وهو أحد أمراض غدة الكظر- بتناول الأطعمة المملحة, وفي حالة الإصابة بمرض (برايت)- الذي تلتهب فيه الكليتان- يؤدي فقدان الملح من الطعام إلى حدوث تسمم في الجسم.

والملح كثير الورود في أحاديث الرسول الأعظم محمد وأهل بيته (صلوات الله عليهم أجمعين) ومما روي في بابه:

عن أبي عبد الله (عليه السلام), قال: لدغت رسول الله (صلى الله عليه وآله) عقرب, فنفضها, وقال: لعنك الله, فما يسلم منك مؤمن ولا كافر, ثم دعا بملح, فوضعه على موضع اللدغة, ثم عصره بإبهامه حتى ذاب, ثم قال: لو يعلم الناس ما في الملح ما احتاجوا معه إلى ترياق.

وقال أبو عبد الله (عليه السلام): من ذر على أول لقمة من طعامه الملح ذهب عنه بنمش الوجه.

وعن أبي عبد الله (عليه السلام) أيضا قال: إنا نبدء بالملح ونختم بالخل.

وعنه قال: قال أمير المؤمنين (عليه السلام): ابدؤا بالملح في أول طعامكم فلو يعلم الناس ما في الملح لاختاروه على الترياق المجرب.

وقال الإمام علي (عليه السلام): من بدأ بالملح أذهب الله عنه سبعين داء ما يعلم العباد ما هو.
(الصحة والحياة)
القمر الكامل
القمر الكامل
:26:
:26:
:26:
:26:
:26:
:26:
أشكرك عزيزتي على هذه المعلومات القيمة:)
التي أتمنى أن تستفيد منها ربات البيوت :cook:
وباتوفيق :33: