Click here to find out more!
*السﻼم عليكم ورحمة الله وبركاته
اخواتى اضع بين يديكم هذا الموضوع ﻻنى اخشى على كل مسلمه من ان يكشف سترها ويضيع حياؤها فى لحظات صعبه
اخواتى ارجوا من كل واحدة منكن اﻻ تسمح لﻼطباء الذكور او طﻼب الطب بان يحضرن وﻻدتهن او يكشفن عليكن فالشرع حرم ذلك خوفا من الله ثم سترا لها من اعين اﻻطباء اخواتى حافظوا على انفسكن فهم ﻻ يقبلون ذلك على زوجاتهن فكيف تقبلينه على نفسك
بسم الله الرحمن الرحيم
اطباء يتكلمون عن فضائح المستشفيات في قسم النساء والوﻻدة
أخبرني أحد اﻷطباء فقال:
لما كنت في سنة اﻻمتياز، وكنت في قسم النساء والوﻻدة، جاءت امرأة في حالة إسعافية وقد أصابها النزيف، فدعاني الطبيب اﻻستشاري لحضور الكشف عليها، فلما أتينا. قالت المريضة: ﻻ أريد أن يكشف علي إﻻ امرأة. فانزعج اﻻستشاري مما قالت فطردها من القسم أمامنا. ويقول أحد أطباء اﻻمتياز: "دخلت ذات مرة على غرفة عمليات فوجدت بها امرأة مكشوفة تماماً وفي حالة مزرية وحولها الطاقم الطبي من الرجال والنساء، وذلك قبل بدء العملية".ويقول أحد اﻷطباء: يأتينا بعض النساء وهن في غاية الستر والحشمة، وتطلب إحداهن وتلح في أن يتولى إجراء عمليتها امرأة فنوافقها على ما تطلب، وبعد التخدير نتولى نحن الرجال العملية الجراحية، وهي ﻻ تعلم. وحالها يكون مكشوفاً أمام الجميع من ممرضين، وفنين، وطبيب التخدير، بل حتى عاملِ النظافة إذا دخل الغرفة للتنظيف.
وبعد ذلك يتم التوقيع في التقرير باسم إحدى الطبيبات. فانظر إلى أخﻼقيات المهنة.
وهذه استشارية في قسم النساء والوﻻدة، تقول لمن معها من طﻼب اﻻمتياز إذا جاءت حالة إسعافية وطلبت طبيبة، فقولوا لها: ﻻ يوجد طبيبة. يحدثني أحدهم فيقول: كنا نكذب على المريضات، فنقول: ﻻ يوجد طبيبة، فبعضهن ترضخ للواقع وهي تبكي، وبعضهن يذهبن إلى مستشفى آخر. وحدثني أحد المشايخ فذكر أنه ذهب بزوجته إلى مستشفى الوﻻدة، ورأت القابﻼت الحاجة إلى مجيء الطبيب، فأبت زوجته أن يأتيها رجل. فقالوا: ﻻ توجد طبيبات، فاتصلت بزوجها فجاء فأصر على مجيء طبيبة وإﻻ خرج بها إلى مستشفى آخر، فلما أراد إخراجها من المستشفى، أتوا له بورقة إخراج المريض، وأنه بناءً على طلب المريض. يقول وقعت عليها، وكتبت أخرجتها بناءً على قولهم: ﻻ يوجد في المناوبة طبيبات يقول الشيخ: فجاءت في الحال طبيبتان.
إحدى الطبيبات الصالحات تقول: ".. أما في غرفة العمليات فحدث وﻻ حرج؛ فالمرأة توضع على طاولة العملية بدون مﻼبس، ويكون في غرفة العمليات اختصاصي التخدير، وطﻼب، وأطباء. وعند قولنا: قوموا بتغطيتها، يرد اﻻستشاري بقوله: إننا جميعاً أطباء. وأنا متأكدة أنها لو كانت زوجته لما سمح ﻷحد بأن يراها.أخبرني عدد من اﻻستشارين أنهم في سنوات الدراسة يكلف الطالب بحضور عدد من عمليات الوﻻدة الطبيعية والقيصرية، "فنجتمع نحن الطﻼب مع أستاذنا لمشاهدة الحالة إلى تمام الوﻻدة" وأخبروني أن المرأة تكون في حال كرب عظيم فندخل عليها من غير استئذان، ونعتبر عدم رفضها الصريح لمجيئنا إذناً منها، فإذا انتهت من كربها وعادت إلى طبيعتها كثير منهن يشتكين، ولكن دون جدوى.
وتقول إحدى النساء: دخل علي الرجال في عملية الوﻻدة، فأردت منعهم، فانعقد لساني ولم أستطع الكﻼم، ومثيﻼتي كثيرات، تقول: والقهر واﻷلم يتردد إلى اﻵن في صدري ﻻ يفارقني. انتهى كﻼمها. وبعض النساء مع أنها في هذه الكرب إﻻ أنها ترفض وبشدة وترفع صوتها، فيكون موقف الطبيب اﻻستشاري هو إظهار التذمر الشديد منها، ومعاودة المحاولة، والضغط عليها لتوليدها. وأقوى وسيلة للضغط عليها قولهم لها: إنك قد وقعت قبل الدخول بعدم اﻻعتراض على العملية التعليمية. وأقول: إن كان اﻷمر كما قالوا ؛ أي أنها وقعت، فهو امتهان مقن، ومع ذلك كله فإن زوج هذه المريضة ممنوع من الدخول في غرفة عملية الوﻻدة، فقلت لهم: هل يجوز لكم الدخولُ على المرأة من غير إذنها، والكشفُ عليها والنظرُ إلى عورتها من غير إذنها ؟!
فقالوا: ﻻ ندري. وسألتهم هل ترضون هذا لنسائكم ؟ فأجابوا جميعاً بأنهم ﻻ يرضونه. فانظر كيف يتربى طﻼب الطب من أساتذتهم على امتهانِ حق المريض، وأنهم يرضون للمريض ما ﻻ يرضون ﻷنفسهم ونسائهم. ومع ذلك فإنهم ﻻ يرون للزوج الحق في أن يدخل مع زوجته في غرفة الوﻻدة أو غرفة العمليات. مع أن دخوله مع وجود الطبيب الرجل واجب شرعاً.
وﻻحظ في اﻷمثلة السابقة كلها أن الطبيب ومن معه يدخلون من غير استئذان.سمعت أحد اﻷطباء يقول: عند الفحص على المرأة نحرص على عدم وجود الزوج، بل أحياناً نمنعه حتى ﻻ تثورَ غيرته. وسمعت آخر يقول: نحن اﻷطباء ﻻ نظر إلى العورات بشهوة، فقد تبلد الحس بسبب كثرة المساس. فانظر كيف اعترف، واتهم نفسه وهو ﻻ يشعر. ويقول أحدهم: ﻻ نفرق بين المسلمة وغير المسلمة في تعاملنا. وأخطر مما تقدم كلِّه قولُ بعضهم: ﻻ فرق في الطب بين المرأة والرجل. (الشرع يفرق، وهو يقول ﻻ فرق(
أما واقع التعامل مع المريض الذي ستجرى له عملية فكاﻵتي: يلبس المريض ثوباً واسعاً، ومفتوحاً من الخلف ويربط بخيوط متدلية من الثوب، ويصل طول الثوب إلى نصف الساق تقريباً، وﻻ فرق بين الرجل والمرأة في هذا النوع من اللباس، وﻻ يسمح بلبس شيء من اللباس دونه، ثم ينقل إلى غرفة العمليات، وبعد وصوله يتم تخديره، وبعد التخدير ينزع هذا الثوب ويبقى المريض عرياناً، ويتم في هذه الفترة تجهيز المريض للعملية، ثم يغطى المريض بعد ذلك بالغطاء الطبي اﻷخضر الذي يغطي جميع الجسم إﻻ موضع العملية، هذا العرض هو الغالب. وربما تولى نقل المرأة بالسرير المتحرك رجل، وربما نقل الرجل امرأة. وفي كثير من اﻷحوال ﻻ يكون المريض أثناء النقل بالستر المطلوب، وخصوصاً إذا كان المريض في غير وعيه أو كان في مرحلة اﻹفاقة من المخدر بعد العملية.و الصورُ السابقةُ كلها بﻼ استثناء تدل على اعتداء صريح على حقوق المرضى التي أثبتها لهم اﻹسﻼم.
وﻻ حول وﻻ قوة اﻷ بالله وحسبنا الله ونعم الوكيل
منقول للفائده

رودروز @rodroz
عضوة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.


اصلا الغلط كله على الرجال ليه يدرسون مهنة الولادة لو علي انا كان اصدرت قانون يحظر عليهم دراسة التوليد روافسح المجال بس للنساء ونصير مثل زمان المراة فقط اللي تولد وتبقى هالمهنة محصورة فقط على فئة النساء اللي توافقني الراي تدعيلي ان يفرج الله علي مااهمني


بنت من كندا :
اصلا الغلط كله على الرجال ليه يدرسون مهنة الولادة لو علي انا كان اصدرت قانون يحظر عليهم دراسة التوليد روافسح المجال بس للنساء ونصير مثل زمان المراة فقط اللي تولد وتبقى هالمهنة محصورة فقط على فئة النساء اللي توافقني الراي تدعيلي ان يفرج الله علي مااهمنياصلا الغلط كله على الرجال ليه يدرسون مهنة الولادة لو علي انا كان اصدرت قانون يحظر عليهم دراسة...
الله يفرج همك كلامك عين العقل
الصفحة الأخيرة
وانصحكم لاتروحون للمستشفيات الحكوميه وخصوصا المستشفى الجامعي لانه هو حق تدريب الطلبه
الله يستر على امهات وبنات المسلمين
الله ياخذهم وين ضميرهم وذمتهم