&& أطفالنا الحلوين من سنتين لاربع سنوات حياكم الله &&

مبرووووووك الملف ..

يسعدني اول وحده ارد..

يعطيك العافيه مربطه.....:p

ماشاء الله تبارك الله

منزل مبارك وتجمع مفيد بأدن الله

انا عندي بنوته عمرها 3 سنين و4 شهوور ينفع >>>مسكينه اقبلووها
مشكلتهاا التعرق الزااائد وقت النووم ماادري وش مشكلتهاا بالرغم من التكييف عالي واحنا الكبار بردانيين
ياليت من عدى عليها متل هالحاله تطمني

ومشكوره اختي على الموضوع

يبدأ الطفل في هذه الفترة بالأستغناء عن لبن الأم ,وبشكل كامل وتحل الأطعمه الأعتياديه محل حليب الأم , لذا يجب إعطاء الطفل الأطعمه المناسبة لعمره ولأحتياجاته اليومية...



ويمكن تقسيم الأطفال في هذه السن إلى مرحلتين:



1- مرحلة الطفولة المبكرة من سن 1-3سنوات.



2- مرحلة ماقبل المدرسة من سن 2-4سنوات.



فخلال السنه الثانية من عمر الطفل يبدأ معدل النمو بالبطء ,فالطفل يزيد وزنة في هذه السنة حوالي 2.5-5كيلو غرامات , ويزيد طوله 7.5سم في هذه السنه ,وبتالي فالطفل في مثل هذا السن يحتاج إلى كميات أقل من الطعام عكس الذي يحتاجه في فترة الرضاعة.



الأحتياجات الغذائية:



تعتبر هذه المرحلة مرحلة نمو بطيء ,حيث تقل شهية الطفل ....لذلك تقل كمية الطاقة التي يحتاجه الطفل في هذا العمر..



الطاقة:



يحتاج الطفل الكمية من الطاقة على حسب عمره ,ا لطفل من 1-3سنوات يحتاج إلى 102 كالوري لكل كيلو غرام من وزن الجسم ,أما الطفل الذي عمره 4-6 سنوات تنخفض كمية الطاقة إلى 90كالوري لكل كيلو غرام من وزن جسمه.



البروتين:



الطفل الذي يترواح عمره من 1-3سنوات يحتاج إلى 16 غرام من البروتين ,أما الطفل من 4-6سنوات يحتاج إلى 24غرام .



ملاحظة:



عندما يكون غذاء الطفل غير كافي من الناحية الكمية من الكربوهيدرات والدهون ,فإن البروتين سوف يستخدم في توليد الطاقة بدلاً من استخدامه في بناء الأنسجة أو وظائف الجسم الأخرى والمهمة ...وبتالي يؤدي إلى نقص في الوزن ونقص في معدل النمو..



الدهون:



تستمر حاجة الأطفال إلى الدهون في غذائهم كما كانت حاجتهم إليه وهم رضع, ويجب أن تكون حاجة الطفل من الدهون 30-50% كالوري...ولكن يجب الحذر من زيادة الدهون عن الكمية الموصى بها ,فقد يؤثر على شهية الطفل ويمنعه من تناول الأطعمه الأخرى..



الفيتامينات والعناصر المعدنية:



إن الأحتياجات من الفيتامينات والعناصر المعدنية تظل عالية كلما أستمر النمو وتطور الطفل من مرحلة إلى أخرى...




الدليل الهرمي للأطعمة لصغار الأطفال من سنتين إلى ست سنوات:



ست حصص من مجموعة الخبز والحبوب والمكرونة .



ثلاث حصص من مجموعة الخضروات .



حصتين من مجموعة الفاكهة و الحليب واللحوم.








–عدد الحصص اليومية لكل مجموعة غذائية للأطفال من عمر سنة إلى ثلاث سنوات..
طفل عمره سنة
مجموعة الحليب: 4 حصص -نصف كوب من الحليب أو اللبن أو حوالي 23غراماً من الجبن.
مجموعة اللحوم: 3حصص - 30غرام من اللحوم أو الأسماك أو الطيور أو بيضة واحدة أو نصف كوب من البقوليات المطبوخة أو معلقتين كبيرتين من زبدة اللوز.
مجموعة الفاكهة والخضروات: 4حصص -الفاكهة والخضروات والخضروات الغنية بفيتامين سي (حصة واحدة) تشمل ربع كوب عصير فاكهة صغيرة أو ملعقتين كبيرتين من الخضروات المطبوخة.
الفاكهة والخضروات الخضراء والصفراء (حصة واحدة) تشمل قطعة فاكهة صغيرة أو ملعقتين كبيرتين من الخضروات المطبوخة.
فاكهة وخضروات أخرى (حصتان): تشمل ربع كوب عصير فاكهة أو قطعة فاكهة صغيرة أو ملعقتين كبيرتين من الخضروات المطبوخة.
مجموعة الخبز والحبوب:4 حصص- نصف شريحة خبز أوربع كوب أرز أو ربع كوب حبوب مطبوخة أو ثلث كوب حبوب جافة.
طفل عمره من 2إلى 3سنوات
مجموعة الحليب:4حصص- نصف أو ثلاثة أرباع الكوب من اللبن أو23 إلى 30 غراماً من الجبن
مجموعة اللحوم وبدائلها:3حصص -30 غراماً من اللحوم أو الأسماك أو الطيور أو بيضة واحدة أو نصف كوب من البقوليات المطبوخة أو ملعقتين كبيرتين من زبدة اللوز.
مجموعة الفاكهة والخضار:4 حصص- الفاكهة والخضروات الغنية بفيتامين سي(حصة واحدة)تشمل نصف كوب عصير فاكهة أو قطعة فاكهة صغيرة أوربع كوب خضروات مطبوخة أو نصف كوب خضروات طازجة.
الفاكهة والخضروات الخضراء والصفراء(حصة واحدة) وتشمل قطعة فاكهة صغيرة أو ربع كوب من الخضروات المطبوخة أو نصف كوب من الخضروات الطازجة.
فاكهة وخضروات أخرى (حصتان): وتشمل الحصة نصف كوب عصير فاكهة أو قطعة فاكهة صغيرة أو ربع كوب خضروات مطبوخة أو نصف كوب خضروات طازجة.
مجموعة الخبز والحبوب:4حصص- شريحة خبزأوثلث كوب أرز أو حبوب مطبوخة أونصف كوب حبوب جافة.
عدد وحجم الحصص اليومية لكل مجموعة غذائية للأطفال من عمر 4إلى5سنوات:
مجموعة الحليب:4حصص- ثلاثة أرباع كوب لبن أو 23غراماً من الجبن
مجموعة اللجوم وبدائلها :3حصص- من 30-60غرام لحوم أو طيور أو أسماك أوبيضة واحدة أونصف إلى ثلاثة أرباع كوب بقوليات مطبوخة أو 2-4ملاعق كبيرة من زبدة اللوز.
مجموعة الفاكهة والخضروات:4حصص- الفاكهة والخضروات الغنية بفيتامين سي(حصة واحدة) تشمل نصف كوب عصير فاكهة أو قطعة فاكهة صغيرة أو ربع كوب خضروات مطبوخة أو نصف كوب خضروات طازجة.
الفاكهة والخضروات الخضراء والصفراء (حصة واحدة) تشمل إما قطعة فاكهة صغيرة أو ربع كوب خضروات مطبوخة أو نصف كوب خضروات طازجة.
الفاكهة والخضروات الأخرى(حصتان) وتشمل الحصة نصف كوب عصير فاكهة أو قطعة فاكهة صغيرة أو ربع كوب خضروات مطبوخة أو نصف كوب خضروات طازجة.
مجموعة الخبز والحبوب:4حصص- شريحة خبز أو نصف كوب من الأرز أو الحبوب المطبوخة أو ثلاثة أرباع الكوب من الحبوب الجافة.

العوامل المؤثرة في أختيار الطعام:




إن كفاية الطعام المتناول من قبل الأطفال لاتعتمد فقط على وجود الطعام ووفرته لهم, إنما على عدة عوامل منها العادات والتقاليد وعوامل البيئة, والعوامل الأجتماعية.



كما تشكل هذه المرحلة من النمو للوالدين قلقان على أختيار أبنائهم للطعام ,وقلقان على أن أطفالهم لايأكلون النوع والكمية المناسبين من الطعام بالنسبة لسنهم ...ومن بين هذه العوامل:



1-قبول الطعام:



إن قبول الطعام يتأثر بعدة عوامل , مثل الحالة التغذوية, ودرجة الشبع والطعم ,والأعتقادات المتعلقة بأنواع معينة من الطعام ..حيث يرفض الأطفال في سن ماقبل المدرسة المشروبات ذات الطعم المالح إلا أنهم يفضلون نسبة الملح أعلى في الشوربة (الحساء)أكثر من الكبار.



2-تأثير الوالدين:



أ- المعلومات التغذوية:



إن معلومات الوالدين عن التغذية تعد عاملاً هاماً في أختيار الأطفال للطعام , وتتجلى في تخطيط وجبات العائلة ودورها بالمواقف الإيجابية تجاه قبول الطعام.



ب- العلاقة والتفاهم بين الوالدين والأطفال:



أن التفاعل بين الوالدين والأطفال يؤثر في قبول الطعام لديهم,كما يؤثر في سلوكهم الغذائي الذي يتبعونه, حيث يتقبل الوالدين التغيرات المزاجية لدى الأطفال أثناء تناول ما يحبونه من الطعام ,لأن هذه التغيرات المزاجية الغذائية العابرة سوف تختفي قريباً.



لكن الآباء الذين يجدون صعوبة في تقبل هذه السلوكيات فيعطونها كثيراً من الأنتباه,وذلك بمحاولة إغراء الطفل وتشجيعه على تناول الطعام ,ومناقشة مايكرهه الطفل أمامه ,أو إعطائهم مايفضلونه من طعام عندما يرفضون ماقدم لهم,هذا سيؤدي إلى تكوين هذا السلوك لدى الطفل بصورة دائمة ويصبح عادة غذائية مستديمة.






أهم المشكلات التغذوية وكيفية الوقاية منها:



من المشكلات التي تواجهه الأ باء عدم توفر الوقت الكافي للأطفال في السن قبل المدرسة لكي يجلسوا لتناول الطعام الصحي المتوازن, فا لطفل في هذه المرحلة يكون مشغولا بنشاطات أخرى فنجده يأكل بسرعة للرجوع للعب أو مشاهدة التلفاز.



أهم مظاهر سوء التغذية للأطفال ماقبل سن المدرسة:



1- إصابة الأطفال بالسمنة:



هناك زيادة في نسبة السمنة بين الأطفال ماقبل السن المدرسي في الدول النامية والدول الصناعية وقد تصل إلى الضعف ...كما تصاحب الزيادة في السمنة زيادة الأمراض المزمنة المرتبطة بالسمنة ولابد من مراقبة وزن الطفل الذي يعاني من السمنة ومحاولة تخفيف وزنه دون أن تؤثر الحمية الشديدة للطفل على نموه وتطوره في هذه المرحلة الحرجة ,لذا على الأباء التجنب من استخدام الطعام كوسيلة من البكاء أو يربطوا العقاب بالحرمان من الطعام ويصعب علاج السمنة في هذه المرحلة العمرية ومع ذلك لابد من تشجيع الأسرة للتدخل للوقاية والعلاج من السمنة والذي يشمل العلاج الغذاء الصحي المتوازن والنشاط الحركي والدعم النفسي والتغيير السلوكي.



2-فقر الدم الناتج من عوز الحديد:



وجد أن هناك عدة دراسات غذائية ,أثبتت أن هناك نسبة كبيرة من الأطفال في هذه المرحلة مصابون بنقص الحديد...هذا يؤدي إلى تغيرات سلوكيه لدى الطفل ,كما يؤثر على الجهاز العصبي ,ويسبب ضعفاً وإجهاداً عند الطفل, ومن الأطفال الذين يكونون عرضة للإصابة بنقص الحديد هم:



- 1-الأطفال الذين لم يخزنوا كميات كافية من الحديد خلال مرحلة الحمل ومرحلة الطفولة.



- 2-الأطفال الذين لايأكلون الأطعمة التي تحتوي على الحديد ,كالحبوب المضاف إلية الحديد , أو الكبد أو اللحوم,أو الأسماك ,أو الأوراق ذات الورقة الخضراء ويفرطون في شرب الحليب فوق حاجتهم في هذه العمر من 2-3,5كوب من الحليب في اليوم هذا يسبب بأن يحل الحليب محل الأطعمه ذات القيمه الغذائيه مثل الأطعمه التي تعطيه حديداً وقد ينتج نقصها الأنيميا التي تعرف بأنيميا الحليب لأن الحليب منخفض في نسبة الحديد .



ولمنع حدوث هذا النقص وتجنب مايسببه من أضرار يجب أتباع التالي:



*عدم الأقتصار على تناول الحليب طوال اليوم أو السوائل عالية الكالوري وذات القيمة الغذائية المنخفضة.



*تناول الأطعمة الغنية بالحديد مثل اللحم والسمك والدجاج والأطعمة التي تساعد على إمتصاص الحديد ,مثل فيتامين Cوالأمتناع عن الأطعمة التي تعيق إمتصاص الحديد مثل الشاي.....



3-النحافة او فقدان الوزن:



تعتبر من الأمراض التي تصيب الأطفال قبل سن المدرسي نتيجة للأمراض المزمنة أو الحادة أو فقدان الشهية أو وجود مشكلات في عملية الأطعام أو تناول بعض العقاقير أو الأدوية أو نتيجة الإصابة بالأمراض النفسية أو العصبية كما يلعب الأستعداد الوراثي دورا كبيرا في الأصابة بالنحافة, ويتوقف علاج النحافة على معرفة سببها وأهم خطوة هي مراجعة الطبيب وأخصائي التغذية لتقييم الحالة الغذائية وإجراء الكشف الطبي لمعرفة أسباب النحافة وتناول أغذية متنوعة ومتوازنة بحيث تحتوي على جميع العناصر الغذائية الرئيسية لنمو الجسم مع الزيادة التدريجية لعدد الوجبات الغذائية اليومية بحيث تزيد على ست وجبات لتوفير السعرات الحرارية التي تفوق احتياجات الجسم مع تناول الأغذية التي تثير الشهية للطعام مع تهيئة الجو النفسي والأسري المريح الذي يزيد من شهية الطفل في هذه المرحلة العمرية...



نصائح وتوجيهات للوالدين:



1-على الوالدين تشجيع الطفل على تكوين عادات غذائية سليمه تدعم نموه, حتى تكون الزيادة في وزنه تسير بصورة طبيعية مع الزيادة في العمر



2- يجب الأبتعاد عن الحلويات المركزة والأطعمة التي لا تحتوي على قيمة غذائية ,بل على الكالوري فقط.



3- يجب تشجيع الوالدين أطفالهم على مزاولة الرياضة أو الأنشطة الجسدية حسب مايسمح به سن الطفل.



4- أن لا يتعلم الأطفال أن الطعام قد يكون وسيلة للتشجيع أو العقاب,كأن يقول له مثلاً إذا أكلت خضار سوف أعطيك حلوى أو مثلجات,وبذلك توحي الأم للطفل بأن الخضار غير مقبول , وسوف يكافاْ على أكله بأعطائه طعاماً أفضل مثل المثلجات.



5-عدم إصرار الأمهات على أن يكمل أطفالهن منذ الصغر كل مافي الطبق , والأفضل من ذلك وضع كميات مناسبة في طبق الطفل بحيث يستطيع تناولها دون الأحساس بالضغظ.



6- منح الطفل الوقت الكافي لتناول الطعام في مواعيد منتظمة من اليوم.



ونجد أن حجم الجسم ومكوناته , ونماذج الأنشطة, ومعدل النمو, تؤثر على الأحتياجات الأساسية للغذاء للأطفال في هذه المرحلة .وأن الطعام الموجود والمقبول من قبل الطفل لايحدد فقط باختيار الوالدين للطعام ,وإنما البيئة المحيطة بموعد الوجبة , وتأثير الأصدقاء ,والأعلانات, والخبرة الطفل بالطعام أيضاً.



وإذا قدم الوالدان الدعم المناسب ,فإن السلوك الذي يدعم النمو الطبيعي والوزن ونظافة الأسنان وسلامتها ويمنع نقص الحديد (فقرالدم) سوف ينشأ عند الطفل ويستمر معه حتى الكبر.

من أصعب المراحل التي تواجه الأم ..هي تلك المرحلة التي يعتمد الطفل فيهاعلى ترك الحفّاظ والذهاب إلى الحمام بنفسه..ربما تكون عقبة ومشكلة عند البعض ..لكن بإتّباع هذه الخطوات المدروسة ستتغلّبين على هذه الصعوبة إن شاءالله


سؤال يطرح نفسه
متى أعرف أن طفلي متأهب لترك الحفّاظ..؟؟؟
الإجابة بسيطةمتى مارأيت طفلك يحاول جاهداً خلع ملابسه السفليةبما فيها الحفاظ وتفضيله البقاء عاريا..حينها عليكِ إنتهاز الفرصة والبدأ بتمرينه على الذهاب إلى الحمام بمفرده..ويفضّل تعويده على ذلك في فصل الصيف...حتى لاتضطرّين إلى تركه عارياً
والآن
كيف تبدأين؟؟؟؟
عليك أولاًإختيار وقت لا يكون طفلك يعاني فيه من إضطرابات هضمية كالإسهال أو الإمساك


حاولي جعل طقلك يرتبط بقيصريّته..كأن يختارها بنفسه ويزيّنها بالملصقات التي تعجبه



ضعي القيصريّةفي المحيط العام..أما نظره ..حتّى يسهل الوصول إليها سريعاً


دعيه يشاركك الحمام أو يشارك إخوته..بإستعمال نونيّته الخاصة حتى يتشجّع ويحاولالتقليد


إجعلي وقت الحمام وقت التسلية والمتعة .. كأن تحكي له قصصاًعن أبطال إعتادوا الذهاب إلى الحمام بمفردهم وعن مدى سعادة أمّهاتهم بهم





إتركيه لفترة بدون حفاظ حتّى يتأهّب ويستعد لذهاب إلى الحمام..إنما لاترغميه على الجلوس بقيصرّيته حتى لا يكرهها
إشتري له تلك الملابس الداخليّة المزركشة..التي ترغّبُه بلبسها وترك الحفاظ


إنّما راعي حين شرائهاعلى سهولة إرتدائها وخلعها..حتّى يسهل التعامل معها في الحالات الطارئة
++ :: مرحلة النوم :: ++
من أصعب المراحل هي مرحلة النوم..ويفضّل البدأ بها بعد تعليمه على الحمام الصباحي..إنّما يفضّل تغطية سريره بمفارش بلاستيكيّة لحمايته من التبوّل اللا إرادي


تأكدي من إقتياده إلى الحمام مرّتين أثناء النوم..ويفضّل لو جعلتيه يسبر حافيا لتنبّهه برودة الأرضيّه


++:: :: نصائح هامّة:: :: ++



لا تفكّر ي بتعليمه على الحمام أثناء فترة حملك فقد ترتكبين أخطاء وأغلاط أنت في غنى عنها
لا تبالي لحديث الآخرين من أن أطفالهم بدؤا بسن مبكرة أو ماشابه..فلكل طفل شخصيّته وطبيعته..ودرجة إستيعابه


أظهري حزنك وأسفك في حال تسريبه على نفسه..إنما لا تغضبي وتعاقبيه...فتولّدي لديه الخوف وتعرّضيه لمشاكل كحبس البول والبراز وما ينتج عن ذلك



:: :: في الختام:: ::


إحملي القيصريّة معك حيثما ذهبت حتّى لاتضطرّي للجوء إلى الحفاظ مرّة أخرى..ومن الممكن أن تلجئي للقيصريّة الخاصة بالسيارات والتي تمكنه من إستخدامها أثناء تحرّك السياره

نوم الطفل في غرفه مستقله

أوصي باحثون متخصصون في مجال النوم بأهمية أن ينام الأطفال بعيداً عن ذويهم في مراحل الطفولة المبكرة‏,‏ لما قد يحدثه هذا من انعكاس إيجابي علي صحتهم مستقبلاً‏.

‏وأشارت الدراسة إلى أن نوم الأطفال في غرف خاصة بهم لا يحسن فقط المزاج العام للطفل وسلوكه خلال اليوم‏,‏ وإنما يجنبهم كذلك خطر زيادة الوزن واضطرابات عاطفية وصعوبات سلوكية مستقبلاً‏.

وأكدت الدراسة أن نوم الأطفال في غرف منفصلة يمنحهم عدد ساعات نوم إضافية مقارنة بالأطفال الآسيويين الذين ينامون أقل بطبيعة الحال‏.