نظراً لإستمتاع الكثيرين هذه الأيام بطلعات البر والكشتات
هذا إقتراح وتوجيه ..أعجبني
الموضوع هو عبارة عن نصيحة واقتراح
(والدال على الخير كفاعله)
وهو عبارة عمل ((حقيبة أدفئني))
بسبب اننا كلما خرجنا للبر نجد ان اغلب رعاة الغنم والابل لايلبسون مايدفيهم
وحتى أننا نرى بعضهم يتلحفون بأكياس الشعير
لان اغلبهم منهم على كفالته لايرحمهم الا القليل منهم
تجد ان راتب الراعي يستلمه بعد ثلاثة اشهر وهو بعيد عن المدينه
والملابس /تجدونها في أسواق الجملة بأسعار رخيصة جداً لا تكلف شيئاً
كما أن الكثير منا يمتليء بيته من ( الملابس المستعملة ) التي لا يحتاجها
والبطانيات الزائدة عن الحاجة
فلعل بإخراجها لهؤلاء المحتاجين ..يدفع عنا البلاء .. ونكسب به متاجرة مع الله
ومن هذا المنطلق
أنطلقت مسيرة بعض أهل الخير وقدمت المساعدة لبعض الرعاة
فجزاهم الله خير الجزاء
وهذه صور من مسيرتهم المباركة
يرمى بعض الكفلاء اشخاصا استقدموهم
من السودان والهند وبنغلاديس ومصر وباكستان واليمن
فى الصحراء لرعى جمالهم وغنمهم براتب الف ريال
بعض الكفلاء لايوفرون للرعاة مستلزمات البرد لمواجهة
برودة الشتاء القارص فى الصحراء الذى يكون اشد قسوة على الرعاه من حرارة الصيف
قامت مجموعه من المواطنيين بتوزيع احتياجات البرد على 100 راعى
لم يوفر له كفيله وسائل مواجهة برودة المربعانيه فى صحراء نجد طلبا للأجر من الله
منقول للفائده
الاميرة الشهري @alamyr_alshhry
كبيرة محررات
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
الله يكثر من امثالهم
فرحوا الأجانب المساكين
تحياتي لك