أعاني قسما بالله اعاني ؟؟؟؟؟

ملتقى الإيمان

أخواتي اتمنى اسمع ارائكم انا اعاني من فترة ..... واحس ان عمري ضاع خصوصا في ديني
1- اعاني عدم القدرة على حفظ كتاب الله .....نعم التسويف
2- لما وحدة من الأخوات اتقول كرروا الدعاء الفلاني او اقرأوا الأيات التالية
اقف حائرة هل وردت في حديث صحيح اوضعيف او هي بدعة ؟؟؟؟
3- التدبر لكتاب الله ومحاولة التمعن في الإعجاز البلاغي والبياني لكتاب الله .
4- لما انمر بموقف مثلا وابي اربطه بكتاب الله او سنة الرسول او من قصص الصحابة رضوان الله عليهم اجد نفسي اذا ذكرت الموقف فقد اذكر الحدث ناقصا مثلا اسماء الشخصيات او اين توجد هذه الأية .
لا ادري كيف اكمل لاكني احببت ان اخرج مايدور في داخلي من الم علني اجد ماينفعني انا وانتم وهل هناك من يعاني مثلي ؟؟؟ ارجوكم لااريد ان يكون الحوار باب للنصح بقدر مااريد حلول ميسرة ومبسطة لتنهض النفس عن سباتها وتبدأ في استعادة لياقتها الروحية والنفسية
دمتم بود
26
2K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

البطه الازرقاء
انا نفس المشكله عندي
النوفي_18
النوفي_18
انا بعد ياليت نلاقي حل والله
ثلاجة قهوه مهيله
اشكر اخواتي البطة الزرقاء والنوفي وياليت يااخواتي توضحن وش الي تحسون انكم تعانونه فيما يدور في هذا الموضوع علنا نجد حلا مع النقاش
وننتظر مشاركات اخواتي علنا نستفيد من بعض
ثلاجة قهوه مهيله
انتظركم
فقيرة إلى عفو الله
انتظركم
انتظركم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

أسعد الله أوقاتكم بالذكر والطاعة والإيمان



أنا مثلك في هذه ، وأرى أن السبب هو عدم مجاهدتنا لأنفسنا

الله عز وجل يقول: (وجاهدوا في الله حق جهاده) والجهاد هنا جهاد النفس

والعلاج يكون في الاستعانة بالله واللجوء إليه بالدعاء وعدم اليأس ، وتكرار المحاولة ، وإذا فترت الهمة لابد من تجديدها وتجديد النية والعودة للحفظ من جديد

وإن كان بالإمكان الالتحاق بحلقة تحفيظ فهذا أدعى للثبات على الحفظ ، لأن المؤمن ضعيف بنفسه قوي بإخوانه




وكذلك أنا مثلك ، وحقيقة أرى أن هذا الصواب ، لأنه يمكن نشر أي شيء وببساطة في أي منتدى لذلك يجب علينا التثبت ، وبالفعل تجدين تكذيب بعض القصص وتجدين بعض الأحاديث موضوعة وتنتشر بعض البدع لكن تطنفأ وتنكشف بفضل الله



أما التدبر ، يهمني أثناء التلاوة أن يزيد إيماني وأن أتدبر مراد الله منا وما يدعونا إليه ، أحاول أن أقرأ القرآن بقلبي وفي نيتي أني أبحث عن علاجه من أمواج الفتن التي عصفت بنا ، ونيتي ايضا التقرب إلى الله بكلامه ، أحاول أن أستشعر عظمة القرآن وأن هذا كلام ملك الملوك.
أما إعجازه البلاغي والبياني فلم أنشغل به ، وهذا لتقصيري ، لكن يكفيني أن أعلم أن القرآن معجز وأنه لا يوجد مثل كلام الله طباً للقلوب.




وهذه مشلكتي أيضاً ، والسبب أننا نقرأ دون أن نحاول تثبيت ما نقرأ ، مجرد استمتاع مثلا في قراءة موقف صحابي ، ولما تريدين ذكره تنسين اسمه أو اسم المكان أو الزمان أو .. أو ..

وجدت حلا وهو أني إذا قرأت أقول أريد أن أنقل هذه القصة لأخواتي فأحاول تثبيت الموقف كله ، وأنقله في أقرب فرصه فيثبت أكثر بعد أن أقوله ، لكن أحيانا أقرأ كثيراً فلا أثبت المعلومات ، وموضوعك نبهني لحالي الله المستعان.

بالنسبة للآيات وعدم تذكرها هذا بحسب كثرة التلاوة ، فكلما كنت كثيرة التلاوة لكتاب الله كنت أقوى في استحضار الآيات ومعرفة أين تقع في أي سورة وكلما قصرتي وجدت نفسك تستحضرينها بصعوبة.