أعراض تلوث الدم:
التعب العام، خاصة بعد الاستيقاظ.
نقص الشهية للطعام أو بالعكس زيادة الشهية للطعام.
الصداع المزمن.
الآلام المفصلية العامة.
أعراض عصبية كالأرق أو الميل إلى النوم، ضيق الصدر، القلق وغيرها.
الإمساك المزمن، وعسر الهضم أو ما يسمى بحس الامتلاء.
نقص التركيز الفكري والضجر.
أعراض تحسسية جلدية مختلفة مثل خشونة الجلد والحكة و غيرها.. وهذه كثيرا ما تشخص بأنها جرب أو تحسس لبعض المواد المجهولة ويعطى للمريض العقاقير الخاصة مما يزيد الحالة سوءاً.
هذه الأعراض السريرية ليس لها ما يؤيدها من فحوص مخبرية كما أنها لا توصف بمرض معين، ولهذا السبب فإن الطبيب المعالج يقف حائرا أمام مريضه باحثاً عن إرشاد أو توجيه ينصحه به كي يستطيع شفاءه ومعالجته، وهو مقتنع في قرارة نفسه بأنه لم يكشف السبب، ولذلك يحاول الطبيب إقناع مريضه بأن تلك الأعراض كلها نفسية، وقد يصف للمريض وصفة مموهة تحوي بعض الفيتامينات والمسكنات، مما يتقبله المريض.
ومن أهم طرق تنقية الدم فى الطب البديل:
الحجامة.
الرياضة.
الصوم.
تناول الأغذية الطبيعية.
الحمية الغذائية.
وفألكم العافية .......
كولانا @kolana
عضوة فعالة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
المصدر الذاتي أو الداخلي:
وهذا المصدر من البؤر المنتشرة في أنحاء الجسم، كالأسنان، اللوزات، جهاز الهضم، الجيوب، الدمامل، الأنف، الأذنين.
وأهم الأعضاء البشرية المفرزة للسموم (الملوثات) هي:
الكليتان اللتان تفرزان البول، الجلد الذي يفرز العرق، الرئتان اللتان تفرزان الهواء الملوث، والبؤر في الأسنان واللوزتين والجيوب الأنفية وغيرها. والأمعاء التي تهضم الطعام وتفرز البراز.
وأي خلل في هذه الأجهزة إضافة إلى الشيخوخة واستهلاك الجسم من خلال مراحل الحياة وبصورة خاصة استهلاك الكبد الذي يعتبر مستنقع البدن يؤدي إلى تراكم السموم في الدم وبالتالي إلى ترسب هذه السموم في أنحاء الجسم المختلفة.
المصدر الخارجي للتلوث: البيئة بكل مظاهرها.