يقولون في الإسلام ظلماً بأنه* يصد ذويه عن طريق التقدم
فإن كان ذا حقاً فكيف تقدمت* أوائله في عهدها المتقدم.
وإن كان ذنب المسلم اليوم جهله* فماذا على الإسلام من جهل مسلم
*معروف الرصافي*
ابن المبارك عندما سئُل: لو أوحى إليك أنك ميت العشية، ما أنت صانع اليوم؟ قال: أطلب فيه العلم
وحينما رأى بعض الحكماء رجلاً قد جلس على كتاب، فقال: سبحان الله! يصون ثيابه ولا يصون كتابه، لصون الكتاب أولى من صون الثياب
كان أيوب السختيانى إذا بلغه موت رجل من أصحاب الحديث حزن لذلك حتى يرى أثره فيه، وإذا بلغه موت عابد لم يُرَ ذلك فيه
ويقال: العلماء سراج الأزمنة، فكل عالم مصباح زمانه يستضىء به أهل عصره، فكن سراج زمانك بل وسراج بيتك وسراج نفسك
وقال أبو الدرداء: اطلبوا العلم فإن لم تطلبوه، فأحبوا أهله، فإن لم تحبوهم فلا تبغضوهم
شعار(اقرأ كل ما يقع في يدك)جميل في ظاهره،خطير في مؤداه،
فمن المقروءات ماهوخطيرعلى العقول,وإنماالقراءة للاستفادة
وفي الحديث(احرص على ما ينفعك)
الشيخ محمدصالح المنجد
ليس التميز أن تقرأ عدة ساعات في اليوم، أو أن تقتني جمعا من الكتب! وإنما مقياس بناء العقل وإنضاج الفكر:
دقة اختيارك لما تقتني من كتب،
وما تقرأه من أسفار العلم والحكمة.
فحذار أن تشتري تقليدا، أو أن تقرأ مباهاة، دون تمييز بين الطيب والخبيث.
فاختيار الكتاب كاختيار الطيب، لا يميزه إلا الحذاق والمتخصصون.
الشيخ ناصرالعمر
الكتاب الجيد يحرر الإنسان الذى يقرؤه
أما التلفزيون الجيد فيعتقل الإنسان الذي يشاهده
يعتقل جوارحه وخياله ويقيد يديه ورجليه
مصطفى محمود
حاجتنا للقراءة
http://www.safeshare.tv/w/AIzvLiGaRs
