أعظم البر؛
أنك لا تجعل الوالدة تطلبك، وإنما تحفظ لها ماء وجهها فتعطيها قبل أن تسألك، وأن تعرف من حيثيات حياتها ما الذي تبغيه وترجوه فتحقق لها المقصد من دون أن تتكلف وتسألك، ولا يكن في اعتقادك- أيها المبارك- أن ذلك العمل يسير عند الله عز وجل.
(صالح المغامسي)
تاليا1190 @talya1190
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
خليك أول من تشارك برأيها 💁🏻♀️