كشتي عنوان سعادتي :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.....أسعد الله مسأكم/صباحكم بالخيروالمسرات.. كيف حالكن حبيبات اسأل الله لي ولكن المرور على الصراط المستقيم كالبرق آمين.. أتـابـع معكن الأعمال التي تخفف من شدة المحشر.. الـكاظمون الغيظ: الغضب صفة ذميمة،وعاقبته وخيمة،وقدكان النبي صلى الله عليه وسلم يوصي الرجل من أصحابه ويكرر عليه:((لاتغضب..لاتغضب..لاتغضب))لعلمه علية الصلاة والسلام بمعاقبة الغضب. فكم شتت الغضب شمل الأحباب،وفرق الأصحاب،بل وأزهق الأرواح،ونشر الخصومات،والشجاع العاقل البطل الذي يملك نفسه عند الغضب.قال عليه الصلاة والسلام:((ليس الشديدبالصرعة،وإنما الشديدالذي يملك نفسه عند الغضب)) والكاظمون غيظهم،المتحكمون في غضبهم،يكافئهم الله تعالى قال عليه الصلاة والسلام((من كظم غيظاًوهويقدرأن ينفذه،دعاه الله على رؤوس الخلائق يوم القيامة حتى يخيره في أي الحور العين شاء)). **الذين يشيبون في الإسلام:.. الثبات على الإسلام،والموت عليه،فوز عظيم،كما قال الله تعالى((يأيها الَّذين ءامنوا اتَّقواالله حق تقاته ولاتموتنَّ إلاوأنتم مسلمون))آل عمران(102) وأمرالله تعالى بتوقير الكبير،واحترام شيبته ، وإشعاره بقيمته قال المصطفى عليه الصلاة والسلام،في قوله((مــاأكرم شابٌّ شيخالـسنه إلا قيض الله له من يكرمه عند سنِّه)) ***المتوضئون: الوضوء مفتاح الصلاة ،ومفتاح قراءة القرآن ،والطواف ، وعدد من العبادات..ولايحافظ الوضوء إلا مؤمن.والوضوء هو شـــعـار أمة الإسلام..والمتوضئون يجدون أثر وضوئهم إذا وقفوا بين يدي ربهم عزوجل.. قال الرسول وهو يتحدث عن الناس يوم القيامة((إن أمتي يدعون يوم القيامة غرًّا محجلين من آثار الوضوء))ففي يوم القيامة إذا اختلط الناس ببعض،وماجت الأمم،واضطراب الأمر، عندها يعرف النبي صلى الله عليه وسلم بصفة يختص بها أهل الوضوء والصلاة من الأمة‘وهي الغرة والتحجيل. ****أهل القرآن**** القرآن عزفي الدنيا،نجاة في الأخرة..ومن أشغل ليله ونهاره بحفظ القرآن ةتدبره لايستوي يوم القيامة مع الكسول المعرض..وقد مدح الرسول قارئ سورتي البقرة وآل عمران،وأنهما تنجيانه يوم الحشر،وتخففان عليه.وقال صلى الله عليه وسلم((يجيء صاحب القرآن يوم القيامة فيقول القرآن:ياربِّ حلِّه،فيلبس حلة الكرامة،ثم يقول يـارب زده،فيلبس تاج الكرامة،ثم يقول يارب ارض عنه ،فيرضى عنه)) *****المحسنون***** أهل الإحسان والجود بالجاه،والمال والعلم ،الذين يتفقدون الضعفاء،ويزأفون بالفقراء،وينصرون المظلوم،ويصلون المحروم،يفرجون كربات المكروبين،ويخففون عن المغمومين،يخفف الله عنهم وينفس كربات يوم القيامة. ******ناصروالضعفاء****** جعل الله تعالى الناس في مراتب متفاوته ،ورفع بعضهم فوق بعض درجات،وقديتلسط بعض الأقوياء على الضعفاء،فيظلمونهم بأخذ أموالهم أوإيذاء أجسادهم،أومنعهم حقوقهم ولكن يوجد من الأقوياء المتمكين مؤمنون أتقياء ،ينصرون الضعيف،ويحمون حقه،وقدبشرهم النبي صلى الله عليه وسلم،فقال((من نصرأخاه بظهر الغيب نصره الله في الدنيا والأخرة)) هذه بعض أحوال أهل الإيمان والتقى في ذلك اليوم الذي لاينفع فيه الإنسان مال ولاجاه ولابنون،إلامن أتى الله بقلب سليم.نعم سليم من الشرك والغش والحسد مليء بالإيمان والصدق والتقوى. وأخيرا يالحبيبات أدعولي إن الله يساعدني بتحقيق أمنيتي حفظ القرآن ..لأني أنسى كثير وحسبي الله ونعم الوكيل..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.....أسعد الله مسأكم/صباحكم بالخيروالمسرات.. كيف حالكن حبيبات اسأل...

ام الكتاكيت1 :

جزاك الله خير لا اله الا الله

جزاك الله خير لا اله الا الله

كشتي عنوان سعادتي :

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.....أسعد الله مسأكم/صباحكم بالخيروالمسرات.. كيف حالكن حبيبات اسأل الله لي ولكن المرور على الصراط المستقيم كالبرق آمين.. أتـابـع معكن الأعمال التي تخفف من شدة المحشر.. الـكاظمون الغيظ: الغضب صفة ذميمة،وعاقبته وخيمة،وقدكان النبي صلى الله عليه وسلم يوصي الرجل من أصحابه ويكرر عليه:((لاتغضب..لاتغضب..لاتغضب))لعلمه علية الصلاة والسلام بمعاقبة الغضب. فكم شتت الغضب شمل الأحباب،وفرق الأصحاب،بل وأزهق الأرواح،ونشر الخصومات،والشجاع العاقل البطل الذي يملك نفسه عند الغضب.قال عليه الصلاة والسلام:((ليس الشديدبالصرعة،وإنما الشديدالذي يملك نفسه عند الغضب)) والكاظمون غيظهم،المتحكمون في غضبهم،يكافئهم الله تعالى قال عليه الصلاة والسلام((من كظم غيظاًوهويقدرأن ينفذه،دعاه الله على رؤوس الخلائق يوم القيامة حتى يخيره في أي الحور العين شاء)). **الذين يشيبون في الإسلام:.. الثبات على الإسلام،والموت عليه،فوز عظيم،كما قال الله تعالى((يأيها الَّذين ءامنوا اتَّقواالله حق تقاته ولاتموتنَّ إلاوأنتم مسلمون))آل عمران(102) وأمرالله تعالى بتوقير الكبير،واحترام شيبته ، وإشعاره بقيمته قال المصطفى عليه الصلاة والسلام،في قوله((مــاأكرم شابٌّ شيخالـسنه إلا قيض الله له من يكرمه عند سنِّه)) ***المتوضئون: الوضوء مفتاح الصلاة ،ومفتاح قراءة القرآن ،والطواف ، وعدد من العبادات..ولايحافظ الوضوء إلا مؤمن.والوضوء هو شـــعـار أمة الإسلام..والمتوضئون يجدون أثر وضوئهم إذا وقفوا بين يدي ربهم عزوجل.. قال الرسول وهو يتحدث عن الناس يوم القيامة((إن أمتي يدعون يوم القيامة غرًّا محجلين من آثار الوضوء))ففي يوم القيامة إذا اختلط الناس ببعض،وماجت الأمم،واضطراب الأمر، عندها يعرف النبي صلى الله عليه وسلم بصفة يختص بها أهل الوضوء والصلاة من الأمة‘وهي الغرة والتحجيل. ****أهل القرآن**** القرآن عزفي الدنيا،نجاة في الأخرة..ومن أشغل ليله ونهاره بحفظ القرآن ةتدبره لايستوي يوم القيامة مع الكسول المعرض..وقد مدح الرسول قارئ سورتي البقرة وآل عمران،وأنهما تنجيانه يوم الحشر،وتخففان عليه.وقال صلى الله عليه وسلم((يجيء صاحب القرآن يوم القيامة فيقول القرآن:ياربِّ حلِّه،فيلبس حلة الكرامة،ثم يقول يـارب زده،فيلبس تاج الكرامة،ثم يقول يارب ارض عنه ،فيرضى عنه)) *****المحسنون***** أهل الإحسان والجود بالجاه،والمال والعلم ،الذين يتفقدون الضعفاء،ويزأفون بالفقراء،وينصرون المظلوم،ويصلون المحروم،يفرجون كربات المكروبين،ويخففون عن المغمومين،يخفف الله عنهم وينفس كربات يوم القيامة. ******ناصروالضعفاء****** جعل الله تعالى الناس في مراتب متفاوته ،ورفع بعضهم فوق بعض درجات،وقديتلسط بعض الأقوياء على الضعفاء،فيظلمونهم بأخذ أموالهم أوإيذاء أجسادهم،أومنعهم حقوقهم ولكن يوجد من الأقوياء المتمكين مؤمنون أتقياء ،ينصرون الضعيف،ويحمون حقه،وقدبشرهم النبي صلى الله عليه وسلم،فقال((من نصرأخاه بظهر الغيب نصره الله في الدنيا والأخرة)) هذه بعض أحوال أهل الإيمان والتقى في ذلك اليوم الذي لاينفع فيه الإنسان مال ولاجاه ولابنون،إلامن أتى الله بقلب سليم.نعم سليم من الشرك والغش والحسد مليء بالإيمان والصدق والتقوى. وأخيرا يالحبيبات أدعولي إن الله يساعدني بتحقيق أمنيتي حفظ القرآن ..لأني أنسى كثير وحسبي الله ونعم الوكيل..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.....أسعد الله مسأكم/صباحكم بالخيروالمسرات.. كيف حالكن حبيبات اسأل...