أعواد كبريت
عود الكبريت يغامر بالتحول من مادته المادية الخشبية المحسوسة إلى طاقة حرارية وضوئية ، وهذه الطاقة بدورها تقوم بتحويل بعض المواد إلى مكونات مختلفة. بهذه التحولات تتطور الحياة وتنضج ، وبغيرها لربما لن يكون لنا وجود !
تابعوا معي هذه الرحلة..
بقلمـ / خلود داود
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
لمبه بلا نور
•
حتى عود الكبريت يحكي 00 ياربيه !!!!!!!!!!!!
(1)
تبدأ أي رحلة برغبة. هذه الرغبة تتحول إلى نية للقيام بالخطوة الأولى. العود لم يُحَكّ إلا لغرض ما : إشعال شمعة ، للتدفئة ، للطبخ ، للإضاءة.. هذا يعني أنه هناك صورة واضحة لما أريد (رغبة) ، ثم حركة (نية) متمثلة بتحريك العود لإشعاله. عند هاتين العمليتين تبدأ الرحلة.
الصفحة الأخيرة