ـ أم ريـــــم ـ @am_rym_36
عضوة مميزة
أعيني زوجك على بر والديه لعينك على بر والديك(حملة ففيهما فجاهد)
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله والصلاة والسلام على أفضل خلق الله وعلى آله وصحبه أجمعين
ديننا الحنيف دين السماحة والرحمة واللين وجميع مكارم الأخلاق
تعاليمة كلها خير ودعوته كلها رشد أمرنا بالبر ونهانا عن الفسق
ومن أعظم ماأمرنا به "بـــــــــــر الــــــــــوالــــــــــــديــــــــن"
ومن عظم هذا الشأن عند الله سبحانه وتعالى قرنة بمرضاته
قال تعالي (وَقَضَى رَبُّكَ أَلَّا تَعْبُدُوا إِلَّا إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَاناً * إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِنْدَكَ الْكِبَرَ
أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاهُمَا فَلا تَقُلْ لَهُمَا أُفٍّ وَلا تَنْهَرْهُمَا وَقُلْ لَهُمَا قَوْلاً كَرِيماً * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُلْ رَبي
ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرا)
البر غاليتي وراثة يرثها الأبناء من الأباء،نعم أخيه فالأب والأم هما القدوة للأبناء في هذا الأمر،وأقول لك هذا الكلام من واقع تجربة
فأنا ولله الحمد تربيت عند والدين باريين بأبويهما كنت أرى مدى لطف والدي ووالدتي في معاملتهما لوالديهما وخفض جناحهما لهما
وقيامهما على خدمتهما ،كانت والدتي تعين والدي على بر والديه وتقوم بشأنهما حتى وهو غائب كأنه موجود لأنها كانت تراعي الله فيهما ،فلذلك لما أحتاجت جدتي للأمي لها أعانها والدي على برها والقيام بشؤنها،،جزيا الجنة ونعيمها،،
كانت المعاملة والعمل تغني عن الكلام ،ولكن هذا لم يمنع والدي من النصح الدائم لنا بالبر والصلة والمعاملة الطيبة لأقاربنا وتحمل
أي مشاكل ،إبتغاء مرضاة الله
نعم أذا أعنتي زوجك على بر والديه ورآك أولادك وأنتي تساهمين في ذلك البر تشربوا هذا الخلق وتربوا عليه
وفي الأخير انتي المستفيد فالدين المعاملة وكما تدين تدان
فهيا غاليتي خذي بيد زوجك وأدخلا الجنة بتعاونكما على بر والديكما
وأبشرا بالخير من أبناءكما وأيضا خذا بأيديهم لدخول الجنة
والله لايضيع أجر من أحسن عملا
وبر الوالدين ليس شعارات ترفع إنما هو تطبيق عملي
كان علي بن أبي طالب رضي الله عنه يقول : احذروا دعاء الوالدين ! فإن في دعائهما النماء والانجبار
والاستئصال والبوار .
إن من عظم حق الوالدين أن قرن الله حقهما بحقه في كتابه الكريم ، وعلى لسان رسوله صلى الله عليه وسلم .
فالله له نعمة الخلق والإيجاد ، والوالدين لهما - بعد الله – نعمة التربية والإيلاد .
إن للوالدين حقا علينا *** بعد حق الإله في الاحترام
أولدانا وربيانا صغارا *** فاستحقــا نهايــة الإكـــرام
من حق الوالدين بعد موتهما : الصلاة عليهما ، والاستغفار لهما ، وإنفاذ عهدهما ، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما ، وإكرام صديقهما .
عقوق الوالدين من الأمور التي تعجل عقوبتها في الدنيا قبل الآخرة !
بني !! إن لم تبرني بعد كهولتي فمتى يكون برك لي ؟!
بني !! تذكر أن أولادك سيكونون لك كمثلك لي .
وكما تدين تدان !!!
لقي ابن عمر – رضي الله عنهما – رجلا في المطاف يحمل أمه على
ظهره يطوف بها ، فقال : " يابن عمر ، أتراني جزيتها ؟ قال : ولا بزفرة واحدة ! " .
إن والديك أحسنا إليك في ضعفك وربياك حتى بلغت أشدك . أتقلب
لهما ظهر المجن عند حاجتهما إليك ؟!!
فأحسن إلى من أحسن إليك .
أيها الابن .. الوالدان بابان - للخير- مفتوحان أمامك فاغتنم الفرصة قبل أن يغلقا
!
واعلم أنك مهما فعلت من أنواع البر بوالديك ، فلن ترد شيئا من جميلهما عليك
!
من قال ( أف ) فقد عق والديه ! فكيف بمن قال أعظم من ذلك ؟ !
وكيف بمن قاطعهما أو أساء إليهما ؟
عن بـــــر الــــــوالديـــــــــــن نصـــــــائح
اختي الكريمة ..
أقصر الطرق لكي يطول عمرك ويزيد رزقك ويبرك أولادك في المستقبل ولكي تمحى ذنوبك .. وأخيرا حتى تدخل الجنة
هو أن تبر والـــــــديك .. وبر الوالدين ليس مجرد آيات قرآنيه وأحاديث نبوية نرددها بل هو تصرفات وسلوكيات لو
التزمت بها لأعدت النور لعلاقاتك مع والديك ..
فتفضلي أختي الكريمه بعض الأفكار المضيئه للبر بالوالدين :
تعوّدي أن تذكر والديك عند المخاطبه بألفاظ الاحترام .
لا تحدّي النظر لوالديك ، خاصه عند الغضب ، وما أجمل النظرة الحنون الطيبة .
لا تمشِي أمام أحد والديك ، بل بجواره أو خلفه وهذا أدباً وحباً لهما ..
كلمة ((أف)) معصية للرب وللوالدين فاحذريها ولا تنطقي بها أبداً أبداً ..
إذا رأيت أحد والديك يحمل شيئاً فسارعي في حمله عنه إن كان في مقدورك ذلك وقدمي العون لهما دائماً ..
إذا خاطبت أحد والديك فاخفضي صوتك ولا تقاطعيه واستمعي جيداً حتى ينتهي كلامه وإذا احتجتي إلى النداء على أحد
والديك فلا ترفعي صوتك أكثر مما يسمع .. ولا تكرري النداء عليه إلا لحاجه ..
ألقي السلام إذا دخلتي البيت أو الغرفه على أحد والديك .. وقبليهما على رأسيهما وإذا ألقى أحدهما عليك السلام فردي عليه وأنظري اليه مرحبة ..
عند الأكل مع والديك لا تبدأي الطعام قبلهما إلا إذا أذنا بذلك ..
إذا خرج أحد والديك من البيت لعمل أو مهمه فقولي لأمك ((في حفظ الله يا أمي)) ولأبيك ((أعادك الله لنا سالما يا أبي)) ..
إذا نادى أحد الوالدين عليك فسارعي بالتلبيه برضى نفس وإن كنتي مشغولة بشئ فاستأذني منه بالانتهاء من شغلك وإن لم يأذن لكي فلا تتذمري ..
ادع الله لوالديك خاصة في الصلاة واذكري أن فعلك الخير يرضي الله عنك وعن والديك فالزمي ذلك ..
أظهير التودد لوالديك وعبّري عن ذلك لهما وحاولي إدخال السرور عليهما بكل ما يحبانه منك .
لا تكثري الطلبات منهما وأكثري من شكرهما على ما قاما ويقومان به لأجلك ولأخوتك..
إذا مرض أحدهما فلازميه ما استطعت .. وقومي على خدمته ومتابعة علاجه واحرص على راحته والدعاء له بالشفاء .
احفظي أسرار والديك ولا تنقليها لأحد وإذا سمعتي عنهما كلاماً يكرهانه فردّيه ولاتخبريهما حتى لا تتغير نفوسهما أو تتكدر ..
أنانيتك تجعلك تخطئين أحياناً ... ولكن إيمانك ورجاحة عقلك تساعدانك على الأعتذار لهما ..
حافظي على اسم والديك من السب ...فذلك من دلالات البر .
*****************************
تصـــــــــــاميم عــن بــــــــــر الوالديـــــــــن
يتبـــــــــــــــــتع
70
8K
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ـ أم ريـــــم ـ
•
يتبــــــــــــــــــــــــــــع
حكم بر الوالدين للشيخ عبد العزيز بن باز
بر الوالدين في حياتهما وبعد مماتهما
أرجو توضيح بر الوالدين أثناء حياتهم وبعد مماتهم؟
الجواب :
بر الوالدين من أهم الواجبات والفرائض، وقد أمر الله بذلك في كتابه الكريم في آيات كثيرة،
منها قوله سبحانه: وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا، ومنها قوله عز وجل في سورة سبحان: وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا، ومنها قوله سبحانه في سورة لقمان: أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ،
فبرهما من أهم الفرائض حيين وميتين.
فبرهما في الحياة: الإحسان إليهما والإنفاق عليهما إذا كانا محتاجين، والسمع والطاعة لهما في المعروف، وخفض الجناح لهما وعدم رفع الصوت عليهما والدفاع عنهما في كل شيء يضرهما، إلى غير ذلك من وجوه الخير، والخلاصة أن يكون الولد حريصاً على جلب الخير إليهما ودفع الشر عنهما في الحياة وفي الموت؛ لأنهما قد أحسنا إليه إحساناً عظيماً في حال الصغر وربياه وأكرماه وتعبا عليه، فالواجب عليه أن يقابل المعروف بالمعروف، والإحسان بالإحسان، والأم حقها أعظم، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم لما سئل قيل: ((يا رسول الله من أحق الناس بحسن صحابتي؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أبوك)).
وفي لفظ آخر: ((قال يا رسول الله من أحق الناس بالبر؟ (قال: من أبر يا رسول الله؟) قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أباك، ثم الأقرب فالأقرب)).
وبيَّن عليه الصلاة والسلام أن أحق الناس بالإحسان والبر أمك ثلاث مرات ثم أبوك في الرابعة. وهذا يوجب للولد العناية بالوالدة أكثر، والإحسان إليها أكمل، ثم الأب يليها بعد ذلك، فبرهما والإحسان إليهما جميعاً أمر مفترض، وحق الوالدة على الولد الذكر والأنثى أعظم وأكبر.
وسئل الرسول صلى الله عليه وسلم عن حق الوالدين بعد مماتهما؟ فقال له سائل: ((يا رسول الله هل بقي من بر أبويّ شيء أبرهما بعد وفاتهما؟ قال: نعم، الصلاة عليهما، والاستغفار لهما، وإنفاذ عهدهما، من بعدهما وإكرام صديقهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما)).
خمسة أشياء: ((الصلاة عليهما))، الدعاء ومن ذلك صلاة الجنازة فإنها دعاء، والصلاة عليهما، الترحم عليهما أحق الحق ومن أعظم البر في الحياة والموت. ((وهكذا الاستغفار لهما)) وسؤال الله أن يغفر لهما سيئاتهما، هذا أعظم برهما حيين وميتين. ((وإنفاذ عهدهما من بعدهما)) الوصية التي يوصيان بها، فالواجب على الولد ذكراً كان أو أنثى إنفاذها إذا كانت موافقة للشرع المطهر.
والخصلة الرابعة: ((إكرام صديقهما)) إذا كان لأبيك أو لأمك أصدقاء وأحباب وأقارب فتحسن إليهم، وتقدر لهم صحبة وصداقة والديك، ولا تنسى ذلك بالكلام الطيب والإحسان إذا كانا في حاجة إلى الإحسان وجميع أنواع الخير الذي تستطيعه، فهذا برهما بعد وفاتهما.
والخصلة الخامسة: ((صلة الرحم التي لا توصل إلا بهما)) وذلك بالإحسان إلى أعمامك وأقارب أبيك، وإلى أخوالك وخالاتك من أقارب أمك هذا من الإحسان بالوالدين، وبر الوالدين أن تحسن إلى أقارب والديك الأعمام والعمات وأولادهم، والأخوال والخالات وأولادهم. الإحسان إليهم وصلتهم كل ذلك من صلة الأبوين ومن إكرام الوالدين.
---------------------------------------------------
بر الوالدين في حياتهما وبعد مماتهما
أرجو توضيح بر الوالدين أثناء حياتهم وبعد مماتهم؟
الجواب :
بر الوالدين من أهم الواجبات والفرائض، وقد أمر الله بذلك في كتابه الكريم في آيات كثيرة،
منها قوله سبحانه: وَاعْبُدُواْ اللّهَ وَلاَ تُشْرِكُواْ بِهِ شَيْئًا وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا، ومنها قوله عز وجل في سورة سبحان: وَقَضَى رَبُّكَ أَلاَّ تَعْبُدُواْ إِلاَّ إِيَّاهُ وَبِالْوَالِدَيْنِ إِحْسَانًا إِمَّا يَبْلُغَنَّ عِندَكَ الْكِبَرَ أَحَدُهُمَا أَوْ كِلاَهُمَا فَلاَ تَقُل لَّهُمَآ أُفٍّ وَلاَ تَنْهَرْهُمَا وَقُل لَّهُمَا قَوْلاً كَرِيمًا * وَاخْفِضْ لَهُمَا جَنَاحَ الذُّلِّ مِنَ الرَّحْمَةِ وَقُل رَّبِّ ارْحَمْهُمَا كَمَا رَبَّيَانِي صَغِيرًا، ومنها قوله سبحانه في سورة لقمان: أَنِ اشْكُرْ لِي وَلِوَالِدَيْكَ إِلَيَّ الْمَصِيرُ،
فبرهما من أهم الفرائض حيين وميتين.
فبرهما في الحياة: الإحسان إليهما والإنفاق عليهما إذا كانا محتاجين، والسمع والطاعة لهما في المعروف، وخفض الجناح لهما وعدم رفع الصوت عليهما والدفاع عنهما في كل شيء يضرهما، إلى غير ذلك من وجوه الخير، والخلاصة أن يكون الولد حريصاً على جلب الخير إليهما ودفع الشر عنهما في الحياة وفي الموت؛ لأنهما قد أحسنا إليه إحساناً عظيماً في حال الصغر وربياه وأكرماه وتعبا عليه، فالواجب عليه أن يقابل المعروف بالمعروف، والإحسان بالإحسان، والأم حقها أعظم، كما قال النبي صلى الله عليه وسلم لما سئل قيل: ((يا رسول الله من أحق الناس بحسن صحابتي؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أبوك)).
وفي لفظ آخر: ((قال يا رسول الله من أحق الناس بالبر؟ (قال: من أبر يا رسول الله؟) قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أمك. قال: ثم من؟ قال: أباك، ثم الأقرب فالأقرب)).
وبيَّن عليه الصلاة والسلام أن أحق الناس بالإحسان والبر أمك ثلاث مرات ثم أبوك في الرابعة. وهذا يوجب للولد العناية بالوالدة أكثر، والإحسان إليها أكمل، ثم الأب يليها بعد ذلك، فبرهما والإحسان إليهما جميعاً أمر مفترض، وحق الوالدة على الولد الذكر والأنثى أعظم وأكبر.
وسئل الرسول صلى الله عليه وسلم عن حق الوالدين بعد مماتهما؟ فقال له سائل: ((يا رسول الله هل بقي من بر أبويّ شيء أبرهما بعد وفاتهما؟ قال: نعم، الصلاة عليهما، والاستغفار لهما، وإنفاذ عهدهما، من بعدهما وإكرام صديقهما، وصلة الرحم التي لا توصل إلا بهما)).
خمسة أشياء: ((الصلاة عليهما))، الدعاء ومن ذلك صلاة الجنازة فإنها دعاء، والصلاة عليهما، الترحم عليهما أحق الحق ومن أعظم البر في الحياة والموت. ((وهكذا الاستغفار لهما)) وسؤال الله أن يغفر لهما سيئاتهما، هذا أعظم برهما حيين وميتين. ((وإنفاذ عهدهما من بعدهما)) الوصية التي يوصيان بها، فالواجب على الولد ذكراً كان أو أنثى إنفاذها إذا كانت موافقة للشرع المطهر.
والخصلة الرابعة: ((إكرام صديقهما)) إذا كان لأبيك أو لأمك أصدقاء وأحباب وأقارب فتحسن إليهم، وتقدر لهم صحبة وصداقة والديك، ولا تنسى ذلك بالكلام الطيب والإحسان إذا كانا في حاجة إلى الإحسان وجميع أنواع الخير الذي تستطيعه، فهذا برهما بعد وفاتهما.
والخصلة الخامسة: ((صلة الرحم التي لا توصل إلا بهما)) وذلك بالإحسان إلى أعمامك وأقارب أبيك، وإلى أخوالك وخالاتك من أقارب أمك هذا من الإحسان بالوالدين، وبر الوالدين أن تحسن إلى أقارب والديك الأعمام والعمات وأولادهم، والأخوال والخالات وأولادهم. الإحسان إليهم وصلتهم كل ذلك من صلة الأبوين ومن إكرام الوالدين.
---------------------------------------------------
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ماشاء الله تبارك الله
رائع اختى ...دائم ممتميزه اختى علبة فازلين
الله يجعله في ميزان حسناتك ويسعدك سعادة الدنيا والاخره يارب
والله تستحقي النجوم الخمسه
والله يجعلنا بارين باهلنا يارب
ماشاء الله تبارك الله
رائع اختى ...دائم ممتميزه اختى علبة فازلين
الله يجعله في ميزان حسناتك ويسعدك سعادة الدنيا والاخره يارب
والله تستحقي النجوم الخمسه
والله يجعلنا بارين باهلنا يارب
لؤلؤة السما :السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ماشاء الله تبارك الله رائع اختى ...دائم ممتميزه اختى علبة فازلين الله يجعله في ميزان حسناتك ويسعدك سعادة الدنيا والاخره يارب والله تستحقي النجوم الخمسه والله يجعلنا بارين باهلنا ياربالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته ماشاء الله تبارك الله رائع اختى ...دائم ممتميزه اختى علبة...
مجهود رائع و كلمات مؤثرة
و انا اقرا ما خطته يمناك اخية شعرت بمدئ عظمة واهمية الرسالة التي اردت ان تبلغيها لنا
فبارك الرحمن فيك و انار دربك بالايمان و لا حرمك اجر ما خطته يمناك:26:
و انا اقرا ما خطته يمناك اخية شعرت بمدئ عظمة واهمية الرسالة التي اردت ان تبلغيها لنا
فبارك الرحمن فيك و انار دربك بالايمان و لا حرمك اجر ما خطته يمناك:26:
الصفحة الأخيرة