اختي الكريمة..موضوعك هذا من اروع الوضوعات اللي قرأتها من جد..
وهالموضوع يهم كل شخص مو بس النساء ..
لأن المسألة في النهاية مسألة قناعة..والقناعة هي مفتاح السعادة..
ولا ننسى الشكر فهو مفتاح زيادة الرزق ((ولإن شكرتم لأزيدنكم))
وسن2007
•
الحمدلله على كل حال....
صادقة والله في كل كلمة ابن آدم طماع بطبيعته ،لكن الله يزيدنا طمعاً في حب الآخرة والرضى بما عندنا.
وسبحان الله اكثر الناس حسد لغيرهم هم الخاملين والاتكاليين اللي يبغون الخير يجيهم وهم قاعدين.
وتلاقين اللي يتعب ويشتغل بضمير حتى لو ساكن بعشة يحمد ربه وراضي برزقه.
صادقة والله في كل كلمة ابن آدم طماع بطبيعته ،لكن الله يزيدنا طمعاً في حب الآخرة والرضى بما عندنا.
وسبحان الله اكثر الناس حسد لغيرهم هم الخاملين والاتكاليين اللي يبغون الخير يجيهم وهم قاعدين.
وتلاقين اللي يتعب ويشتغل بضمير حتى لو ساكن بعشة يحمد ربه وراضي برزقه.
الكمال لله وحده..ولذلك مافيه شي بهالدنيا يكمل ومهما اجتهدت في اتقان منزلك ستجد من هو افضل منك وستضل تتمنى ماليس عندك
ومشكلتنا إننا نبي بيوتنا ونجتهد في تجميلها عشان تعجب الناس حتى لو كان في ذلك ضرر علينا!!وحينها نجد أننا لم نرضي الناس ولم نهنأنحن بالعيش في منزلنا
ومشكلتنا إننا نبي بيوتنا ونجتهد في تجميلها عشان تعجب الناس حتى لو كان في ذلك ضرر علينا!!وحينها نجد أننا لم نرضي الناس ولم نهنأنحن بالعيش في منزلنا
أنا أعرف وحدة ساكنة بقصر زي إلي نشوفهن بالصور..ومع ذلك بناتها مايعزمون صديقاتهم لأنهن يتفشلن من بيتهن!!!!!!!!!!!!!!!!!!
يمكن حنا نستغرب ونقول هذولي فسقانات ومايعرفن يشكرن النعمة..لكن أنت لو فكرتي هن فعلا صديقاتهن من نفس طبقتهن وأكيد إنهن ساكنات بقصور أجمل من قصرهن وشي طبيعي إنهن راح يتفشلن!!
الشاهد إنك مهما أحسنت ستجد من هو أحسن منك فإن رضيت بما قُسم لك تنعمت به ورضيت نفسك
وإن كفرت بنعمة الله سيجتمع لك حسرة النقص في الدنيا وحسرة كفر النعمة في الأخرة وبئس ماجمعت لنفسك في الدارين والعياذ بالله.
يمكن حنا نستغرب ونقول هذولي فسقانات ومايعرفن يشكرن النعمة..لكن أنت لو فكرتي هن فعلا صديقاتهن من نفس طبقتهن وأكيد إنهن ساكنات بقصور أجمل من قصرهن وشي طبيعي إنهن راح يتفشلن!!
الشاهد إنك مهما أحسنت ستجد من هو أحسن منك فإن رضيت بما قُسم لك تنعمت به ورضيت نفسك
وإن كفرت بنعمة الله سيجتمع لك حسرة النقص في الدنيا وحسرة كفر النعمة في الأخرة وبئس ماجمعت لنفسك في الدارين والعياذ بالله.
الصفحة الأخيرة
بس مالك الاالصبر