دونا
دونا
مبارك ...! ( أفانين القرآن ) من روض إلى روض .. وكل روض يزدهي بجنائنه ويعمر برياحينه ... ولجميلة الروح دونا : أحيي تفانيك ، وعطاءك القلبي المخلص .. وروعة جهدك .. وإتقان طروحاتك ودقتها وجمالها ومضمونها .. سلمت نجمة مميزة في سماء القرآن وسلمت كل الدراري المتألقة .. وللثريا المتدفقة بنور العطاء أخت المحبة ولك كل الإحترام والتقدير فبكن يستمر جريان هذا النهر الفردوسي الزلال .
مبارك ...! ( أفانين القرآن ) من روض إلى روض .. وكل روض يزدهي بجنائنه ويعمر برياحينه...
ما اجملها كلماتك يافيض..
الله يجبر بخاطرك ويسعدك سعادة الدنيا والاخرة سعادة تفوق الاكتفاء ..
حفظك الله وبارك بجهودك وجهادك وسعيك لارتقاء المنتدى..
منك عزيزتي استمد حماستي وبعزمك وجدك احتذي..
شكرا معلمتي الغالية واستاذني اذ زرعتي فيني القوة والشغف للمتابعة رغم كل الظروف..
الله يجزاك جنة عرضها السموات والارض.
دونا
دونا
زهور من الدنيا .. ولزهور الآخرة .. رونق آخر .. وعبق فريد.. جعل الله نصيبك والأخوات جنات النعيم .
زهور من الدنيا .. ولزهور الآخرة .. رونق آخر .. وعبق فريد.. جعل الله نصيبك والأخوات جنات...
امين
اسال الله يجعلك من سيدات اهل الجنة ويرزقنا فيها اللقيا والجيرة ورفقة خير البشر.
دونا
دونا
ألاحظ أن السطور تظهر متفرقة هل هذا آخر ابتكارات التقنيات ...❓
ألاحظ أن السطور تظهر متفرقة هل هذا آخر ابتكارات التقنيات ...❓
اذا كنت اكتب ردودي من الكمبيوتر يطلع لي بين كل سطو وسطر مسافة.. بعكس اذا كتبت الرد من الجوال او الايباد..

حتى تتطلع لك متتالية
اضغطي تعديل الرد وبعدها حفظ
وتطلع السطور ورا بعض دون مسافات..

او اكتبي الرد اولا في المفكرة ثم انسخي والصقيه في رد جديد عندها يظهر متتاليا..
هكذا بالعادة اجهز واكتب موضوعات الملتقى.
دونا
دونا
في تفسير آية : ( فذرهم في غمرتهم حتى حين ) قوله تعالى : ، أمر - جل وعلا - نبيه - صلى الله عليه وسلم - أن يذر الكفار أي : يتركهم في غمرتهم إلى حين ، أي : وقت معين عند الله ، والظاهر أنه وقت انقضاء آجالهم بقتل أو موت ، وصيرورتهم إلى ما هم صائرون إليه بعد الموت من العذاب البرزخي ، والأخروي ، وكون المراد بالحين المذكور : وقت قتلهم ، أو موتهم ذكره عن علي - رضي الله عنه - ، بغير سند . وأقوال أهل العلم في معنى غمرتهم راجعة إلى شيء واحد ; كقول الكلبي في غمرتهم أي : جهالتهم . وقول ابن بحر : في حيرتهم . وقول ابن سلام : في غفلتهم . وقول بعضهم : في ضلالتهم فمعنى كل هذه الأقوال واحد ، وهو أنه ، أمره أن يتركهم فيما هم فيه من الكفر والضلال ، والغي والمعاصي . قال : الغمرة : الماء الذي يغمر القامة فضربت مثلا لما هم مغمورون فيه من جهلهم ، وعمايتهم أو شبهوا باللاعبين في غمرة الماء لما هم عليه من الباطل ، قال : ليالي اللهو يطبيني فأتبعه كأنني ضارب في غمرة لعب وصيغة الأمر في قوله للتهديد ، أن من المعاني التي تأتي لها صيغة أفعل التهديد وهذا المعنى الذي دلت عليه هذه الآية الكريمة ، من تهديد الكفار الذين كذبوا نبينا - صلى الله عليه وسلم - ، جاء موضحا في مواضع أخر ، كقوله وقوله تعالى : وقوله : وقوله :
في تفسير آية : ( فذرهم في غمرتهم حتى حين ) قوله تعالى : ، أمر - جل وعلا - نبيه - صلى الله...
الله يفتح عليك ويزيدك به كتابه علما وله عملا.
دونا
دونا
ماشاء الله راااائع عذرا عن الإنقطاع
ماشاء الله راااائع عذرا عن الإنقطاع
ياهلا ومليون مسهلا
اشتقنا لك ياشهوده
اشرقت وانورت
وبرجعتك لنا كملت سعادتنا..
مكانك كان مبين ..
كيف حالك مشتاقة ولاتجازاتك ولاخبارك..
طمنيني عنك..



الله يسعد قلبك ياشهوده..
ويجعلك بالخير موعوده..
ودروبك بالورد مفروده..