الخلافات في هذه الدنيا واردة ، والنزاعات قائمة منذ أن قتل قابيل هابيل
!! والحسد والحرص والشح درجات لإثارة العداوة والبغضاء بين المسلمين
! ولكن إذا وقعت العداوة والبغضاء وكثر التنافر وتباعد الأحبة ما موقفنا أمام الله عز وجل ؟
هل نسكت ونترك ذلك أم نسعى لإصلاح ذات البين بالكلمة الطيبة والنصيحة الصادقة
! بل وحتى لو تم دفع مال لإصلاح ذات البين ففي ذلك أجر ومثوبة ؟
: عن أبي الدرداء رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم
: ألا أخبركم بأفضل من درجة الصيام والصلاة والصدقة ؟ قالوا : بلى قال
( صلاح ذات البين ، فإن فساد ذات البين هي الحالقة )
رواه الترمذي
.. كثير من الناس تجد أن القطيعة فيما بينهم لأمور تافهة ومواقف عابرة
فكم من الزملاء في العمل وبينهم من التدابر والتناحر ما الله به عليم
.. وكم من الأقارب والجيران بينهم مثل ذلك
! فأين من يهب لحصد الحسنات وإطفاء نار العداوات ؟
فصلاح ذات البين أفضل من درجة الصيام والصلاة والصدقة
… فهـل من مُشـمر

نصر @nsr_1
محرر في عالم حواء
هذا الموضوع مغلق.

أم معاذ و جهاد
•
الموضوع فعلا جميل جدا .. ولكن أعتقد أن مكانه في منتدى الفتاة المسلمة .. .. بعيدا عن الضوضاء الصادرة من صغارنا ...


اشكرك جزيل الشكر .. ولكننا كلنا نزور جميع المنتديات ... فاعذرني لنقلي الموضوع لمكانه الصحيح ...
وأنا آسفة جدا ... وكنت سأنقله بعد الرد الأول لكن النت كان قد انقطع ...
وأنا آسفة جدا ... وكنت سأنقله بعد الرد الأول لكن النت كان قد انقطع ...


جزاك الله خيرا .. وبارك فيك ..
والله لو كلنا من أصلح بين النار .. لكانت المجتمعات بخير ..
أجزل الله لك المثوبة ..
والله لو كلنا من أصلح بين النار .. لكانت المجتمعات بخير ..
أجزل الله لك المثوبة ..
الصفحة الأخيرة