أهدى تجارب واقعية لكل من تاخر عندها الإنجاب أو تعدر
وأحب أن أدكركم حبيباتى أن الإبتلاء أحيانا يكون بالأبناء كما يكون بالحرمان منهم فكم من أب معدب بإبنه سواء بمرضه أو بعقوقه أو بفساده ولعل هدا أشد من الحرمان
زوجة أخى حرمت من الأطفال رغم تعلقها الشديد بهم لدرجة أنها أيام العقد كانت تقول لى ادعى لى بالدرية لأنى من شدة حبى للأطفال أخشى أن أحرم منهم وكنت أتعجب جدا من كلامها وأظنه ضربا من الوساوس والأوهام ولكنه تحقق والآن ابن أختها مريض وعمره عاما وأشهر ومن رمضان الماضى وأمه معه تحجز بالمستشفيات إلى أن قاموا مؤخرا بزراعة نخاع له وينتظرون النتيجة هل نجحت العملية أم أنه سيموت هل تعرفون متى ستكون النتيجة ستكون بعد عام او عامين وخلال هده المدة لابد من عزله حتى لا يصاب حتى بنزلة برد وإلا فقد يموت لأن المناعة عنده الآن صفر حتى لايقاوم جسمه النخاع الجديد فتخيلوا فى أى عداب يعيش اهله ابنهم مهدد بالموت فى أى وقت غير ما يحدث له من تغيرات وأحداث جسام فى كل مرة نظنه سيموت ولا أريد أن أسرد لكم شدة المعاناة التى تعيشها الأسرة ولكن يكفى أن اقول لكم أن أمه معه فى عزل تام لا تكلم أحد الا زوجها وأحيانا أمها أو بناتها عبر شاشة ولا ترى أطفالها والأطفال فى حالة سيئة لبعدهم عنها كما أنها تستقبل الصدمات كلها وحدها فمرة تجده يزرق لونه ويخرج سوائل من فمه وكانه يموت ومرة يصاب فى رقبته ويدخل غرفة العمليات لاسعافه ومرة ومرة ومرة وبعد أن رأت زوجة أخى ابن أختها هدا قالت لى أحمد الله أنى ما عندى أطفال لقد أصبحت أشعر ان هدا أفضل
وهاهى بعض الامور لعلها تكون سبب فى الولد طبعا
أولا: الدعاء
ثانيا :الاستغفار
اعرف اخت ما كان عندها تبويض اصلا يعنى عقيم وحملها مستحيل ولكنها كانت تلزم الاستغفار فى كل حال تقول لى حتى وانا اجلس على الكمبيوتر استغفر لسانى ما يفتر ابدا وبعدها رزقها الله بحمل
واعرف اخرى حكيت عنها فى موضعى بعنوان لكل مهموم أو مغموم أهدى قصتى وهى لأخت اعرفها من قبل زواجها وبعد أن تزوجت قدر الله لها عدم الانجاب لدرجة أنها تزوجت ثلاث رجال منهم واحد كان لديه أبناء من أخرى ولم تنجب من واحد منهم وظلت سنوات طويلة مع زوجها الأخير ولم تنجب ودائما كنت أذكرها بكثرة الاستغفار فكانت تغفل أو تستغفر أحيانا وأخرى تغفل وابتعدنا فترة من الزون إلى أن علمت ذات مرة أننننننننننننننها رزقت بولد ففرحت كثيرا ثم قابلتها فقالت لى هل تذكرين حين كنت تذكرينى بالاستغفار فقبل حملى كانت نفسيتى تعبت جداا فظللت استغفر إلى أن من الله على بهذا الولد وهى الآن معها أربع أطفال
ياإلهى كم لهذا الذكر من أسرار.
واعرف ثالثة انجبت اول طفل ثم حدث لها التصاقات ويسموها يأس مبكر وكان بسبب خطأ حدث من الطبيبة فى الولادة الأولى ازالت معه بطانة الرحم فما عادت تحيض اصلا ودهبت إلى أكبر الاطباء لكن دون جدوى وأجرت عدة عمليات ولكن حالتها ميؤس منها لدرجة أن طبيبا من اكبر الأطباء قال لها غن أنجب هالجدار فلن تنجبى فما كان منها الا الدعاء وعمل الحجامة وحمت وأنجبت وبنتها الآن عمرها عاما وعقبال العام القادم ان شاء الله تكونى معك طفل جميل
ثالثا :التوكل على الله وحسن الظن به
فالله عند ظن عبده به ومن توكل على الله كفاه فتعلقى برب الاسباب وإياك والتعلق بالأسباب حتى ما تخدلى
رابعا :الحجامة
فالاخت السابق دكرها كانت تواظب على فعلها وأعرف اخرى كانت لا تحمل لعدة سنوات ثم فعلتها عدة مرات وتعجبت الطبيبة من تقدم حالته وسالتها مادا فعلت
أسأل الله ان يرزقك وأخى فى حياة أمى بالدرية الصالحة ولا تنسىوا أخى معكم بالدعاء لعل الله ان يرزقه فانه عقيم ليس عنده حيوانات منوية خاااااالص ولكن الله على كل شئ قدير ونقل لى عن احد اطباء الطب البديل أنه عالج بالحجامة من هم فى مثل حالته فمن رزقهم قادر أن يرزقكم ويرزقه ولا يعلم الغيب إلا الله
خامسا :الفطر الهندى
سمعت عن الفطر الهندى وادكر أنى قرأت مرة أنه يعالج العقم وقد اخدته دورتين أو ثلاث بانتظام لمجرد تحسين الصحة العامة ولكنى أوقفته لنى علمت أنهم ما زالوا يجرون عليه تجارب فخشيت أن يكون له ضرر لكن بالتجربة لى ولمن حولى وجدناه نافع جدا فأمى مصابة بفيرس سى وابن خالى ايضا وكان عنده بالملاييين وبعد تناوله صار مائة وشئ وامى ارتاحت عليه كتيييير لان حالته كانت صعبة فقد كنا ننتظر موتها فى كل يوم والان الحمد لله صارت بصحة جيدة
الشاهد فى هدا أنى بعد تناوله حملت رغم انى كنت استعمل مانع وما حدث معى مرة ان حملت مع المانع ولى 10 سنوات متزوجة تقريبا بل احيانا ماكنت استعمل مانع وما احمل فقلت لعله ينشط المبايض جدا وخفت اتناوله بعد دلك فسبحان من فى خلقه يتمنى الولد من منهم من يهرب منه
والله أسال باسمائه وصفاته أن يرزقكم أجمعين ويرزقنا الرضا على كل حال وسعد قلب كل اخت بولد صالح مبارك معافى إنه على كل شئ قدير وهو أرحم الراحمين
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
الصفحة الأخيرة
جزاك الله خير