قرأت هذا الموضوع وأعجبني وإن شاء الله يعجبكم :
* أهم سمات النجاح هي : 1 - وضوح الهدف. 2-المثابرة. 3- مرونة التنفيذ.
* لايوجد وقت لكل ماترغب في تنفيذه لذا يجب أن ترتب أولوياتك بشكل دوري وتقدم الأهم على المهم.
* تنال دائماً مايساوي الجهد الذي أديته.
* دلت تجارب الناس على أنه مع المثابرة تأتي الفرص فثابر وكن مستعداً لاستغلالها ولاتتركها تفوت فالفرص قد لاتتكرر.
* يساعدك الناس بقدر مايحبونك وبقدر مايحبونك يدلونك على الفرص الذهبية أو يساعدونك فيها.
* دلت الكثير من التجارب أن الانسان عندما يرغب بشيء بقوة وإلحاح فإن الظروف تتوافق حوله لتحقيقه. وقد يعود ذلك للتركيز الشعوري واللاشعوري لتحقيق الهدف فأنت عندما تجعل أمراً ما هاجساً لك فإن انتباهك يقع عليه في أي مكان يتواجد فيه حتى ولو كان متواجداً بشكل غير واضح.
* إذا وجدت نفسك وحيداً بلا أصدقاء فاعلم أن الوقت قد حان لأحد شيئين إما أن تطور نفسك لتتحقق شروط الآخرين فيك أو تخفف شروطك أنت في الآخرين.
* بالطبع : من حقك أن تتردد ؛ ولكن القفزات العظيمة تقتضي قرارات حازمة.
* كل مايستطيع عقلك تصوره تستطيع تنفيذه وحين تصر على شيء تحصل عليه.
* قيمتك في الحياة تتناسب مع الخدمات التي تقدمها للناس.
* الكآبة والتعاسة هي نتيجة طبيعية لجلد الذات وعدم التسامح مع الآخرين.
منقول للفائدة:)
نعم أحبكم @naam_ahbkm
محررة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
لا بالعكس الموضوع كتير حلو ومفيد ........
بارك الله فيك والله يجزاك الخير على النقل الموفق ...................
بارك الله فيك والله يجزاك الخير على النقل الموفق ...................
الصفحة الأخيرة
* علينا أن نفرق بين الثقة بالنفس والغرور ؛ فالثقة بالنفس تعني أن تقتنع بقراراتك وإنجازاتك لكنك في نفس الوقت تكون مستعداً لتعديلها إذا اكتشفت أو اكتشف أحد الناصحين لك عيباً أو نقصاً فيها ، بينما الغرور هو الاقتناع المطلق بالقرارات دون استعداد لتعديلها لأن المغرور يعتقد أنها الحق الذي لاباطل فيه. وعلى عكس ذلك نجد الشخص المهزوز الذي لايثق في قراراته ويحطم إنجازاته لأي انتقاد من أي أحد.
*الفرق بين المهزوز والواثق بنفسه أن المهزوز يتقبل الانتقادات من أي أحد ويحطم إنجازاته تبعاً لذلك أو يتوقف نهائياً عن الإنجاز ، أما الواثق بنفسه فلايتقبل الانتقادات إلا من الناصحين ولايهدم إنجازاته بل يعدل خطأها ويكمل نقصها دون أن يدفعه ذلك للتوقف عن الإنجازات بل على العكس يثابر ويزيد من جهوده لاستدراك مافاته.
*وكما قيل " الفضيلة وسط بين رذيلتين " فكذلك الواثق هو وسط بين المغرور والمهزوز.
يطرأ هنا سؤال من هو الشخص الناصح الذي علينا نتقبل انتقاداته؟! إنه الشخص العاقل الخبير في الأمر الذي ينتقده والذي يكون له مصلحة في نجاحنا أو نجاح الأمر الذي نسعى لتنفيذه...أما من لامصلحة له في نجاحنا فعلينا أن نفكر ألف مرة قبل أن نتقبل انتقاده لأن انتقاده قد لايكون بريئاً .
*حين يصفك الناصحون بشيء سيئ فأنت واحد من اثنين : إما سيئ فعلاً ، أو أنك تفعل مايوحي بذلك . وفي كلا الحالتين أنت مخطئ.
*في جمجمتك دماغ واحد فقط ...لاتكن مغروراً وانظر من خلال أدمغة الآخرين بالاستفادة من تجارب الناجحين أو استشارة ذوي الخبرة أو مشاركة الأذكياء معك في حل المشاكل...وهكذا.
م ن ق و ل للفائدة