السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
خواتي حبيت اسأل :
شخص يريد يتقدم لوحده وصلى الاستخارة فيها على انه يتقدم للزواج بس هو يميل للبنت
صلى فيها ثلاث مرات اول مره كان عادي وما حس بشيء
بس كلم اهل ولمح لهم بأنه يريد يتزوج شاف انه اهل انقسموا لقسمين قسم قبل وقسم رافض
رجع صلى مره ثانيه وحس انه يريد البنت وما يريدها في نفس الوقت
وصلى المره الثالثه يحس في داخله انه الموضوع نص نص يعني يريد يقدم على هذي الخطوه وما يريد
بصراحه ما اعرف شو انصح هالشخص وانا اعرف انه الواحد يصلي في الشي اللي يكون متردد فيه
الله يخليكم ساعدوني شو ارد عليه ما فهمت شو استخارته طلعت وما اعرف هل احرضه على انه يتقدم ولا اقوله خلاص مافي داعي ؟؟
افيدوني جزاكم الله خير

الأماني الكبيرة @alamany_alkbyr
عضوة نشيطة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

رضا الله اولا :
لا يمكنك مشاهدة هذا التعليق لانتهاكه شروط الاستخدام.
جزاج الله خير اختي :)
انا حاسه بخوفه من شي بس هو مش راضي يقول
الله يفرجها عليه ويسر له امره
انا حاسه بخوفه من شي بس هو مش راضي يقول
الله يفرجها عليه ويسر له امره

~غرووووب~ :
أختي الكريمة... روى جابر رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يُعلمنا الاستخارة في الأمور كلها، كما يعلمنا السورة من القرآن يقول: "إذا همَّ أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ثم ليقل: اللهم إني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تقدر ولا أقدر، وتعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب. اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر – يسمي حاجته – خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري، أو قال: عاجل أمري وآجله، فاقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شرٌ لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري، أو قال: عاجل أمري وآجله؛ فاصرفه عني واصرفني عنه، واقدر لي الخير حيث كان، ثم ارضني به". إذا تأملت الدعاء وجدت أنه ليس من شروط الاستخارة أن يكون الشخص متردد بالأمر. أما كيف نعرف نتيجة الاستخارة فتكون إما: - أن يشرح الله صدر المستخير للأمر. - أو أن يرى رؤيا تبين له الإختيار الصحيح. - أو أن يقضي الله له بالأمر دون أن يتدخل به واحياناً يكون غير مرتاح لما يحدث وهذا تصديق لحديث الرسول " فاقدره لي "، ففي الدعاء نسأل الله أن يقدر لنا الأمر ولا نسأله بأن يجعل قلبنا ينشرح له. أســأل الله العظيم أن يرزقة من تسعده وأن تكون قرة عيناً وسكناً له.أختي الكريمة... روى جابر رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يُعلمنا الاستخارة...
تسلمين الغالية على الرد
يعني اشجعه على انه يكمل ويتقدم للبنت بالرغم من احساسه بالضيق
يعني اشجعه على انه يكمل ويتقدم للبنت بالرغم من احساسه بالضيق

بنات دخيلكم دلوني الله يعطيكم العافيه
ما دري شو اقوله يسوي انا محتاره في استخارته ونتيجتها !!!
ما دري شو اقوله يسوي انا محتاره في استخارته ونتيجتها !!!

خليه يستخير مره وثنين وثلاثه لين مايرتاح واذا ماصار خليه يتقدم لها وذا كان له الخير بتزوجها اذا هي خيرة اما اذا كانت العكس فالاحسن ان يبعد ولا يتقدم
صح خليه يسال عن البنت واخلاقها يمكن يفيدة بشي
الله يحقق له مراده ودمتي بود
صح خليه يسال عن البنت واخلاقها يمكن يفيدة بشي
الله يحقق له مراده ودمتي بود
الصفحة الأخيرة
روى جابر رضي الله عنه قال: كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يُعلمنا الاستخارة في الأمور كلها، كما يعلمنا السورة من القرآن يقول: "إذا همَّ أحدكم بالأمر فليركع ركعتين من غير الفريضة ثم ليقل: اللهم إني أستخيرك بعلمك وأستقدرك بقدرتك وأسألك من فضلك العظيم، فإنك تقدر ولا أقدر، وتعلم ولا أعلم، وأنت علام الغيوب. اللهم إن كنت تعلم أن هذا الأمر – يسمي حاجته – خير لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري، أو قال: عاجل أمري وآجله، فاقدره لي ويسره لي ثم بارك لي فيه، وإن كنت تعلم أن هذا الأمر شرٌ لي في ديني ومعاشي وعاقبة أمري، أو قال: عاجل أمري وآجله؛ فاصرفه عني واصرفني عنه، واقدر لي الخير حيث كان، ثم ارضني به".
إذا تأملت الدعاء وجدت أنه ليس من شروط الاستخارة أن يكون الشخص متردد بالأمر.
أما كيف نعرف نتيجة الاستخارة فتكون إما:
- أن يشرح الله صدر المستخير للأمر.
- أو أن يرى رؤيا تبين له الإختيار الصحيح.
- أو أن يقضي الله له بالأمر دون أن يتدخل به واحياناً يكون غير مرتاح لما يحدث
وهذا تصديق لحديث الرسول " فاقدره لي "، ففي الدعاء نسأل الله أن يقدر لنا الأمر ولا نسأله بأن يجعل قلبنا ينشرح له.
أســأل الله العظيم أن يرزقة من تسعده وأن تكون قرة عيناً وسكناً له.