قال الله سبحانه: (قَدْ أَفْلَحَ الْمُؤْمِنُونَ . الَّذِينَ هُمْ فِي صَلاتِهِمْ خَاشِعُونَ)
وجاء عنه ﷺ أنه قال: (إنه ليس للعبد من صلاته إلا ما عقل منها)
"إن العبد يقوم في الصلاة لا يكتب له منها إلا نصفها.. إلا ثلثها.. إلا ربعها.. إلا خمسها، حتى قال: إلا عشرها"
فالمقصود أن الإنسان ينبغي له أن يقبل على صلاته، ويشرع له أن يعتني بها، ويجمع قلبه
عليها حتى يكون حاضرًا بين يدي الله، يقرأ بتدبر، يركع بحضور قلب، يسجد بحضور قلب
إلى أن ينهي صلاته، وقلبه حاضر خاشع، هذا هو المطلوب من المؤمن، وكلما كان الخشوع
أكثر صار ثوابه وأجره أكثر.
الشيخ ابن باز رحمه الله
ورده الجوري @ordh_algory
فريق الإدارة والمحتوى
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.
ورده الجوري
•
الله يسعدك ويوفقك
ركايز :لا اله الا الله الله يعطيك العافيهلا اله الا الله الله يعطيك العافيه
الله يعافيك ويسعدك
الصفحة الأخيرة