يمكن شكلها موحلو عشان كذا تكرهينها
اعرف امهات اذا جاتها بنت مو حلوة تكرهها وتعاملها معاملة غير عن الباقين
لازم تبحثين عن السبب عشان تعالجين المشكلة
الله يهديك ويحنن قلبك عليها



إدعي ربك في كل سجود إن ربك يحنن قلبك عليها .مافي زي الدعاء انا عانيت من قسوة الأم والله إني متزوجة من سنين ومستقرة وناجحة في بيتي ووظيفتي بس والله مااكذب عليك هذا الشئ أثر على نفسيتي الى الآن وثقتي بنفسي لأن أمي الله يهديها من النوع اللي تحب الجمال وأختي أجمل بكثير هذا خلاها تفرق بشكل كبير جدا . الآن تحبني مرة وتراعيني بس القلب فيه غصة.
الصفحة الأخيرة
على العموم اختي انا بقولك اول شي ادعي ربك كل يوم انه يحنن قلبك عليها وشي كويس انك عارفه غلطك وندمانه بس الندم لوحده ما يفيد لازم الفعل يعني حاولى انك بالبدايه تكونى زي الصديقه لها يعني سولفي معاها من بعيد لبعيد واسئليها ايش سويتي بالمدرسه جاوبتي صح ولا لا وايش كان عندكم نشاطات وهي من نفسها بتسولف لك كل شي لانها اكيد بتنبسط بسؤالك وكل يوم اسئليها عن شي يعني من صحباتك وايش اسمائهم وايت تحبين اكثر خلي كل يوم مثلا سؤال ولمن تسولف هي اسكتي واسمعيها واذا قالت شي كويس امدحيها واذا قالت شي غلط علميها اهم شي سولفو مع بعض وحبه حبه ان شاءالله تحسين نفسك انتي الي تدوري عليها علشان تسولفي معاها مو هي ولازم تسئلين بنتك عن كل صحباتها لانها لو ما سولفت معاكي وفض فضت معاكي بتشتكي مع غيرك وماتدري غيرك وين بيوصلونها وربنا يهدي الجميع ويصلحه والله غيرك يتمنى انه يجيه بنت عند مثلا انا اتمنى تكون عندي بنت وكل يوم اقول لو عندي بنت والله احطها بعيوني واحيانا اقول شكلها بتكون ثرثاره من كثر ما بسولف معاها هههههههههههه وصدقيني محد يحن على الام والاب اكثر من البنت يعني الولد مجرد صار بعمر 14 سنه اول شي بيكون حق الشارع واذا تزوج بيكون ولد زوجته يعني لو زوجته بنت ناس وتخاف الله بتخليه يجيكم بس اذا مو بنت اصول انسى ولد خير شر بس البنت لا والله حتى لو زوجها مو كويس ما بتنساكي بتزورك وبتسئل عنك..
واتوقع خير كلام هو كلام الرسول عليه الصلاة والسلام
في أمر تربية البنات في الاسلام قال الشيخ ابن باز رحمه الله
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( من كانت له ثلاث بنات فصبر عليهن وسقاهن وكساهن كن له حجابا من النار ) هل يكن حجابا من النار لوالدهن فقط أم حتى الأم شريكة في ذلك ؟ وأنا عندي وله الحمد ثلاث بنات .
الجواب:
الحمد لله
الحديث عام للأب والأم بقوله صلى الله عليه وسلم : ( من كان له ابنتان فأحسن إليهما كن له سترا من النار ) وهكذا لو كان له أخوات أو عمات أو خالات أو نحوهن فأحسن إليهن فإنا نرجو له بذلك الجنة ، فإنه متى أحسن إليهن فإنه بذلك يستحق الأجر العظيم ويحجب من النار ويحال بينه وبين النار لعمله الطيب .
وهذا يختص بالمسلمين ، فالمسلم إذا عمل هذه الخيرات ابتغاء وجه الله يكون قد تسبب في نجاته من النار ، والنجاة من النار والدخول في الجنة لها أسباب كثيرة ، فينبغي للمؤمن أن يستكثر منها ، والإسلام نفسه هو الأصل الوحيد وهو السبب الأساسي لدخول الجنة والنجاة من النار .
وهناك أعمال إذا عملها المسلم دخل بهن الجنة ونجا من النار ، مثل من رزق بنات أو أخوات فأحسن إليهن كن له سترا من النار ، وهكذا من مات له ثلاثة أفراط لم يبلغوا الحنث كانوا له حجابا من النار ، قالوا يا رسول الله : واثنان . قال : ( واثنان ) ولم يسألوه عن الواحد ، وصح عنه صلى الله عليه وسلم أنه قال : ( يقول الله عز وجل ما لعبدي المؤمن جزاء إذا أخذت صفيه من أهل الدنيا فاحتسب إلا الجنة ) فبين سبحانه وتعالى أن ليس للعبد المؤمن عنده جزاء إذا أخذ صفيه - أي محبوبه - من أهل الدنيا فصبر واحتسب إلا الجنة ، فالواحد من أفراطنا يدخل في هذا الحديث إذا أخذه الله وقبضه إليه فصبر أبوه أو أمه أو كلاهما واحتسبا فلهما الجنة وهذا فضل من الله عظيم وهكذا الزوج والزوجة وسائر الأقرباء والأصدقاء إذا صبروا واحتسبوا دخلوا في هذا الحديث مع مراعاة سلامتهم مما قد يمنع ذلك من الموت على شيء من كبائر الذنوب ، نسأل الله السلامة .