السلام عليكم
أنا صارلي تقريبا أسبوعين متزوجه
والعلاقه الزوجيه ماتمت بصورة تامه بسبب الألام أثناء ال .......
وهالشي مسبب لزوجي قلق وهو من النوع العصبي
ولجأت للدكتوره وعطتني كريم ky بس مازال الخوف موجود
والله حالتي النفسيه مرررره صعبه المفروض أني عروس ولازم أنبسط بس حاااسه بإحباااط وندم لأني تزوجت صغيره
أحس أني ظلمت نفسي :44:

miss cola @miss_cola
عضوة جديدة
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

انت حبيبتي كم عمرك اولا لكن هذا مو سبب للالم او غيره وكل اللي تمرين فيه كل العرايس مروا فيه لكن نصيحه مني لك لا تشدين معاه ارخي اعصابك وهدي بالك وخليه يتعاون معاك ويجيك حبه حبه بالهداوه مو يجيك مره وحده .

اولاً الف مبروك عليك يا عروسة
كل هذه الالام جداً طبيعية بس أهم شيء لازم تفهمينه بهدوء وبدون حياء علشان كل الطرفين يرتاحون والمفروض على كلام الاطباء بعد أول تجربة ينتضرون 3أيام ما فيها شيء حتى يبرأ الجرح وخاصة إذا كان الرجل من النوع الخشن
0وكل إلي صار لك صار لي واستمر معي 3 شهور بس يبغالها شوية صبر وتفاهم ولا تحطين غسول أو صابون للمنطقة بدون اذن الطبيبة و اذا اضطريتي على خفيف ومن دون تعمق 0
كل هذه الالام جداً طبيعية بس أهم شيء لازم تفهمينه بهدوء وبدون حياء علشان كل الطرفين يرتاحون والمفروض على كلام الاطباء بعد أول تجربة ينتضرون 3أيام ما فيها شيء حتى يبرأ الجرح وخاصة إذا كان الرجل من النوع الخشن
0وكل إلي صار لك صار لي واستمر معي 3 شهور بس يبغالها شوية صبر وتفاهم ولا تحطين غسول أو صابون للمنطقة بدون اذن الطبيبة و اذا اضطريتي على خفيف ومن دون تعمق 0


درة أبها
•
حبيبتي هذه الالام طبيعية
فهميه انك تتالمين و اضغطي على نفسك شوي
ترى المرأة ممكن تحس بالام الين تنجب
احيان يكون سبب الالم نشوفة في العضو و مثل ما قالو الاخوات استخدمي جل من الصيدلية و خلي زوجك يدهن منه
الله يعينك حبيبتي و لا تشيلين هم و انبسطي
ترى هذه الايام المفروض انك ما تكدرين على نفسك
لانها ما تتعوض
والله يسعدك انت و زوجك و يقر عينك
فهميه انك تتالمين و اضغطي على نفسك شوي
ترى المرأة ممكن تحس بالام الين تنجب
احيان يكون سبب الالم نشوفة في العضو و مثل ما قالو الاخوات استخدمي جل من الصيدلية و خلي زوجك يدهن منه
الله يعينك حبيبتي و لا تشيلين هم و انبسطي
ترى هذه الايام المفروض انك ما تكدرين على نفسك
لانها ما تتعوض
والله يسعدك انت و زوجك و يقر عينك
الصفحة الأخيرة
أما عن النوع الأول فسببه يكون داخليا كأن يكون المبيضان أو الرحم ساقطين بالحوض، أو أن تكون هناك التهابات بالحوض (بأي عضو بالحوض) مثل الزائدة الدودية مثلا أو بأحد المبيضين أو بالمثانة... وهكذا.
وتلك الأسباب يتم تشخيصها بالكشف الطبي والأبحاث، وكل سبب له طريقة علاجه.
أما النوع الخارجي فسببه إما ضيق بالفتحة الخارجية، أو التهابات بالمهبل. فإن كانت التهابات (حيث تكون هناك إفرازات لها رائحة غير طيبة أو حكة) فلها علاجها حسب نوع الميكروب المسبب لها.
أما إن كانت نتيجة ضيق بفتحة المهبل فيمكنك للزوجات تجربة جل اسمه K&Y gel تدهن به فتحة المهبل قبل عملية الإيلاج، ويا حبذا لو أن الزوج دهن به عضوه قبل الإيلاج؛ فذلك يساعد كثيرًا في تسهيل عملية الجماع. ونرجو ألا يكون بك أي خوف أو قلق من عملية
الجماع؛ حيث إن ذلك يزيد من الإحساس بالألم.
ايضا هناك اسباب آخرى في بعض الأحيان ويكون نتيجة لما حدث في ليلة الزفاف الأولى؛ حيث يكون بعض الأزواج على غير دراية وخبرة؛ فيسببوا آلاما للزوجة تؤدي إلى حدوث هذه الحالة من رد الفعل في الأيام التالية، وفي معظم الأحيان يكون سبب الحالة هو التصور الخاطئ عن عملية الجماع وعملية الإيلاج وفض غشاء البكارة؛ حيث يكون لدى الفتاة تصور خاطئ كونته مما سمعته عن ليلة الزفاف، وما يحدث فيها من آلام ودماء، تجعل الفتاة المسكينة تتصور عملية الإيلاج وكأن رصاصة ستخترقها؛ فيكون دفاعها النفسي هو إحساسها بهذه الآلام، وإغلاقها لفخذيها لمنع هذا الإيلاج المؤلم، من وجهة نظرها المتكونة سلفًا، والتي ليست لها علاقة بالواقع.
يكون العلاج غالبًا بتغيير هذه المفاهيم لدى الزوجة، وننصح بوضع مخدر موضوعي في مكان الإيلاج على صورة "مرهم" لإعطائها الاطمئنان مع تكرار عملية الإيلاج بعدم وجود مشكلة حتى تتعود على ذلك.
وقد يحتاج الأمر في بعض الأحيان إلى إعطاء بعض المطمئنات (أدوية مهدئة) قبل الجماع، تهدئ الزوجة وتقلل من توترها؛ حتى تحدث عملية الإيلاج أيضًا مرات متكررة، ثم تستغني عن هذه المطمئنات، ويفضل أن يتم ذلك تحت إشراف الطبيب النفسي لتقدير الجرعة المناسبة، والبحث وراء الجذور النفسية للمسألة سواء بوجود حادث سابق أو مفاهيم مغلوطة؛ حيث يكون الطبيب النفسي هو الأقدر على التعامل مع الأمر حسب أسبابه ومعالجته، سواء نفسيًا بالجلسات، أو دوائيًا بالمطمئنات.
الأمر ميسور وسهل إذا تم التعامل معه بسرعة وبدون تردد حتى لا يترك فيتفاقم؛ لأن الفشل المتكرر في حدوث الإيلاج مع طول المدة يجعل العلاج أكثر صعوبة، كذا يفضل الإسراع بمراجعة الطبيب النفسي.