السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
يواجه الان اهل السنة في العراق أوضاعا مقلقة جداً ...
عضو المكتب السياسي للثورة الشيعية : النفس بالنفس والسن بالسن !!
مفكرة الإسلام ( خاص) : في تصريح يكشف عن الموقف الرسمي الحقيقي للشيعة من الأحداث التي يتعرض لها أهل السنة في العراق صرح الشيخ بيان جبر عضو المكتب السياسي الأعلى للثورة الشيعية أمس أن الشيعة مهما فعلوا "بخصومهم" فهو بناء على قاعدة ربانية وهي ( النفس بالنفس والسن بالسن ) على حد قوله .
وحسب ما ذكر مراسلنا في العراق مازالت الشيعة إلى هذه الساعة تقوم بمساعدة القوات البريطانية في نزع الأسلحة الشخصية للعراقيين من أهل السنة والتي يدافعون بها عن أعراضهم .
ولا يزال قادة الشيعة يجتمعون في الناصرية لتقرير دورهم المستقبلي في عراق ما بعد صدام وللتباحث في كيفية التخلص من مقاومة العراقيين من أهل السنة .
الجدير بالذكر أن الشيعة ارتكبوا مجزرة بشعة بمساعدة القوات البريطانية حيث قتلوا حتى هذه اللحظة ما يزيد على 53 مواطنا من الذين ينتمون إلى أهل السنة في مدينة البصرة .،
الشيعة يستولون على أسلحة الجيش العراقي انتظارا لساعة الحسم مع السنة
مفكرة الإسلام : أفاد مراسلنا في العراق اليوم أن أفراد الشيعة اليوم قاموا بالاستيلاء على أسلحة الجيش العراقي الذي خلفها وراءه عند انسحابه السريع بعد انكشاف الخيانة الشيعية وفتحهم الطريق للقوات الأمريكية من قبلهم،وقاموا بنقلها إلى أماكن خاصة لديهم .
وأفاد مراسلنا أن هذه الأسلحة التي استولوا عليها تشمل مضادات للمدرعات وأسلحة متوسطة وثقيلة ، ويتخوف المراقبون من المذابح المنتظرة التي يقوم بها الشيعة ضد أهل السنة في العراق الذين اصبحوا بين سندان الشيعة ومطرقة قوات العدوان الأمريكي،وقد بدأت بوادر هذه المذابح بالفعل في البصرة وفي بعض مناطق بغداد التي يقطنها شيعة وسنة. :06: :06:
الشرائح المعدنية سلاح الخونة
مفكرة الإسلام : أفاد مراسلنا في بغداد أن من الأدوار الخطيرة التي قام بها الشيعة في دعم قوات العدوان الأمريكي على العراق هو زرعهم للشرائح المعدنية المتصلة بالأقمار الصناعية في أماكن حيوية وحساسة لضربها بالصواريخ الموجهة.
وقد ظهرت بالفعل آثار هذه الشرائح في ضرب كثير من الأماكن الحيوية والحساسة والتي لم تكن معلومة لاستخبارات أمريكا قبل الحرب نتيجة استخدام هذه الشرائح.
دور الشيعة في منع عمليات الطائرات الاستشهادية
مفكرة الإسلام : من الوسائل الهامة التي كان يعول عليها الجيش العراقي والحكومة العراقية دورا كبيرا في إيقاع خسائر كبيرة بالقوات المعتدية هو عمليات الطائرات الاستشهادية، وتساءل كثير من المراقبين عن السبب في عدم القيام بأي من هذه العمليات المؤثرة، وقد أشار مراسلنا إلى دور الشيعة في إحباط أكثر من عملية من هذه العمليات قبيل لحظات من تنفيذها وضرب هذه الطائرات من قبل القوات الأمريكية وطائرات العدو ، وكانت الطائرات المعدة لذلك بعد خروجها من مخابئها وتحميلها بالمتفجرات اللازمة للعمليات الاستشهادية وقبيل انطلاقها مباشرة تتعرض لضربة مباشرة ،وتكرر هذا الأمر أكثر من مرة ،واكتشف دور الشيعة في الدلالة على هذه الطائرات من خلال وسائل اتصالاتهم وهو أحد الأسباب التي جعلت الحكومة العراقية تصدر أمرا بحظر استعمال الهواتف المتصلة بالأقمار الصناعية
حقيقة ما حدث في بغداد اليوم ودور الشيعة فيه
مفكرة الإسلام : لم يكن أكثر الناس تشاؤما يخطر بباله ذلك الانهيار العجيب الذي حدث في بغداد اليوم بعد أسابيع الصمود العجيب للشعب العراقي الذي أذهل الأعداء والأصدقاء معا،ولم يكن ذلك الانهيار من فراغ وإنما لأسباب ،
وقد وافانا مراسلنا في بغداد بهذه الحقائق و بعض أسباب ذلك الانهيار:
السبب الأول : غدر جمهور الشيعة والذي بدأت بوادره من قرابة أسبوع حيث كانوا يضربون الصفوف الخلفية للمقاتلين من أهل السنة،وظهر هذا الأمر جليا في معركة المطار وقد استشهد عدد من المقاتلين العرب نتيجة ضربهم من الخلف من قبلهم .
وكذلك كان لبعضهم دور استخباراتي خطير في توجيه العدو إلى الأماكن الحيوية المؤثرة لاستهدافها بالقصف .
السبب الثاني : غدر ضباط الشيعة الذين كانوا في الجيش :وهم وإن كانوا قلة إلا أن غدرهم كان مؤثرا ،وتمثل هذا الغدر في عدة صور :
منها إرسال معلومات استخباراتية غير صحيحة لفرقة من القوات العراقية عن وجود منافذ وثغرات خلفية للقوات الأمريكية المعتدية ويفاجأ الجيش العراقي بوقوعه في كمين بين فكي كماشة القوات الأمريكية وأبيدت هذه الفرقة عن آخرها.
وفي معركة المطار ظهرت خيانات هؤلاء الضباط الشيعة بعد رفض إعطاء المجاهدين العرب أسلحة تمكنهم من ضرب مدرعات العدو بحجة عدم صدور أوامر ووشى بعضهم للقوات الأمريكية بأماكن هؤلاء المجاهدين بعد انحيازهم لمدرسة قريبة من المطار فقامت الطائرات الأمريكية بضرب هذه المدرسة مما نتج عنه استشهاد مجموعة كبيرة منهم.
ومن أدوارهم الخطيرة في بعض المعارك التي استطاع فيها الجيش العراقي مهاجمة القوات الأمريكية وإجبارها على التراجع وكاد الجيش العراقي يبيد هذه المجموعة عن آخرها لولا أن ضابطا في قسم الاتصالات أبلغ أوامر مكذوبة بالانسحاب والتراجع فانكشفت المجموعة وأبيدت كلها.
السبب الثالث :عدم قناعة عدد ليس بالقليل من ضباط وأفراد الجيش من السنة بالحرب التي يخوضونها ،وكانت قناعتهم أنها حرب بين صدام وبوش وليس بين معتد محتل غاصب وشعب العراق كله.وهؤلاء أول من تأثر بغدر الشيعة في الشمال فتركوا أسلحتهم وهربوا بأنفسهم.
ولم يكن مستغربا من أفراد هذا الجيش الذي لم ينشأ على مبدأ سليم أو عقيدة صحيحة صدور مثل هذا الموقف.
مراسل الـ بي بي سي: لا أصدق ما أراه من فرح الشيعة الهستيري في بغداد!!
مفكرة الإسلام: ذكر مراسل البي بي سي في بغداد اليوم أنه لا يصدق ما يراه من جموع الشيعة من فرح ورقص هستيري وترحيب بالقوات الأمريكية، وصرح أن الحال مختلف تمامًا بالنسبة للأحياء السنية التي بدا الحزن عميقًا على الوجوه.
ألا لعنة الله على .......................الشيعة:( :( :( ... !!

***جرناس&& @grnasampamp
عضوة فعالة
ألا لعـنــــــــــــــــــــــــــــــــــــة الـــلـــــــــــــــــــــــــــــه
9
722
يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

قلب الليل
•
الا لعنه الله على القوم الظالمين.


حسبنا الله ونعم الوكيل اللهم انصر الإسلام والمسلمين ودمر اعداء الدين وشردهم ولاتبقي منهم احداَ ااااااااااااامييييين ياااااااااااااااااااااااارب:26:

أقسم بالله لأفضحنكم فى كل مكان ياروافض ياأخوان الخنازير
حقيقة ما حدث في بغداد ودور الشيعة فيه
مفكرة الإسلام : لم يكن أكثر الناس تشاؤما يخطر بباله ذلك الانهيار العجيب الذي حدث في بغداد اليوم بعد أسابيع الصمود العجيب للشعب العراقي الذي أذهل الأعداء والأصدقاء معا،ولم يكن ذلك الانهيار من فراغ وإنما لأسباب ،وقد وافانا مراسلنا في بغداد بهذه الحقائق و بعض أسباب ذلك الانهيار: السبب الأول : غدر جمهور الشيعة والذي بدأت بوادره من قرابة أسبوع حيث كانوا يضربون الصفوف الخلفية للمقاتلين من أهل السنة،وظهر هذا الأمر جليا في معركة المطار وقد استشهد عدد من المقاتلين العرب نتيجة ضربهم من الخلف من قبلهم . وكذلك كان لبعضهم دور استخباراتي خطير في توجيه العدو إلى الأماكن الحيوية المؤثرة لاستهدافها بالقصف .
السبب الثاني : غدر ضباط الشيعة الذين كانوا في الجيش :وهم وإن كانوا قلة إلا أن غدرهم كان مؤثرا ،وتمثل هذا الغدر في عدة صور : منها إرسال معلومات استخباراتية غير صحيحة لفرقة من القوات العراقية عن وجود منافذ وثغرات خلفية للقوات الأمريكية المعتدية ويفاجأ الجيش العراقي بوقوعه في كمين بين فكي كماشة القوات الأمريكية وأبيدت هذه الفرقة عن آخرها.
وفي معركة المطار ظهرت خيانات هؤلاء الضباط الشيعة بعد رفض إعطاء المجاهدين العرب أسلحة تمكنهم من ضرب مدرعات العدو بحجة عدم صدور أوامر ووشى بعضهم للقوات الأمريكية بأماكن هؤلاء المجاهدين بعد انحيازهم لمدرسة قريبة من المطار فقامت الطائرات الأمريكية بضرب هذه المدرسة مما نتج عنه استشهاد مجموعة كبيرة منهم.
ومن أدوارهم الخطيرة في بعض المعارك التي استطاع فيها الجيش العراقي مهاجمة القوات الأمريكية وإجبارها على التراجع وكاد الجيش العراقي يبيد هذه المجموعة عن آخرها لولا أن ضابطا في قسم الاتصالات أبلغ أوامر مكذوبة بالانسحاب والتراجع فانكشفت المجموعة وأبيدت كلها
والله لن تذهب دعواتنا للمسلمين هباء وسينصرنا الله ولو بعد حين
اخواتى ادعوا لاخوانكم اهل السنه هناك ولاتنسوهم
حقيقة ما حدث في بغداد ودور الشيعة فيه
مفكرة الإسلام : لم يكن أكثر الناس تشاؤما يخطر بباله ذلك الانهيار العجيب الذي حدث في بغداد اليوم بعد أسابيع الصمود العجيب للشعب العراقي الذي أذهل الأعداء والأصدقاء معا،ولم يكن ذلك الانهيار من فراغ وإنما لأسباب ،وقد وافانا مراسلنا في بغداد بهذه الحقائق و بعض أسباب ذلك الانهيار: السبب الأول : غدر جمهور الشيعة والذي بدأت بوادره من قرابة أسبوع حيث كانوا يضربون الصفوف الخلفية للمقاتلين من أهل السنة،وظهر هذا الأمر جليا في معركة المطار وقد استشهد عدد من المقاتلين العرب نتيجة ضربهم من الخلف من قبلهم . وكذلك كان لبعضهم دور استخباراتي خطير في توجيه العدو إلى الأماكن الحيوية المؤثرة لاستهدافها بالقصف .
السبب الثاني : غدر ضباط الشيعة الذين كانوا في الجيش :وهم وإن كانوا قلة إلا أن غدرهم كان مؤثرا ،وتمثل هذا الغدر في عدة صور : منها إرسال معلومات استخباراتية غير صحيحة لفرقة من القوات العراقية عن وجود منافذ وثغرات خلفية للقوات الأمريكية المعتدية ويفاجأ الجيش العراقي بوقوعه في كمين بين فكي كماشة القوات الأمريكية وأبيدت هذه الفرقة عن آخرها.
وفي معركة المطار ظهرت خيانات هؤلاء الضباط الشيعة بعد رفض إعطاء المجاهدين العرب أسلحة تمكنهم من ضرب مدرعات العدو بحجة عدم صدور أوامر ووشى بعضهم للقوات الأمريكية بأماكن هؤلاء المجاهدين بعد انحيازهم لمدرسة قريبة من المطار فقامت الطائرات الأمريكية بضرب هذه المدرسة مما نتج عنه استشهاد مجموعة كبيرة منهم.
ومن أدوارهم الخطيرة في بعض المعارك التي استطاع فيها الجيش العراقي مهاجمة القوات الأمريكية وإجبارها على التراجع وكاد الجيش العراقي يبيد هذه المجموعة عن آخرها لولا أن ضابطا في قسم الاتصالات أبلغ أوامر مكذوبة بالانسحاب والتراجع فانكشفت المجموعة وأبيدت كلها
والله لن تذهب دعواتنا للمسلمين هباء وسينصرنا الله ولو بعد حين
اخواتى ادعوا لاخوانكم اهل السنه هناك ولاتنسوهم

والله يوم شفت الاخبار امس تفاجات بالفرح الشديد قلت مستحيل انهم اهل سنه اكيد انهم اهل بدع ومصائب
طلعوااااااااااااشيعه عليهم من الله مايستحقون
الله ارنا فيهم عجائب قدرتك
اللهم اهلكهم وابدهم عن بكرة ابيهم....
والايام دول
الله يستر
طلعوااااااااااااشيعه عليهم من الله مايستحقون
الله ارنا فيهم عجائب قدرتك
اللهم اهلكهم وابدهم عن بكرة ابيهم....
والايام دول
الله يستر
الصفحة الأخيرة