
أ حبتي أ و د أ ن أ طر ح لكم مو ضو عي ر اجيه أ ن يحو ز على رضى
و إ ستحسا ن ا لجميع و هو
يتبا د ل مستخد مو ا ا لجو ا ل صو ر ا و مقا طع صو تيه و فد يو
( أ ي ر سا ئل بلو تو ث ) و نسبه كبير ة من هذ ه ا لمقا طع
يقصد بها و قليل منها يكو ن ها د فاَ و بعضها يكو ن مُخلاَ با لأ د اب
و ا لعا د ا ت و ا لتقا ليد و تتنا قل أ جهز ة ا لجو ا لا ت في د قا يق
مثل هذ ه ا لمقا طع ا لتي لا با ر ك ا لله فيها و ا لخو ف كل ا لخو ف
من د خو ل حا مل هذ ا ا لجو ا ل با لمقطع ا لمخل و ا لمُسيء للآ د ا ب
مسا جد ا لله ليقف أ ما م خا لق ا لكو ن أما م ر ب ا لعا لمين
أ ما م فا طر ا لسمو ا ت و ا لأ ر ض ـ ـ ـ هل عميت ا لقلو ب ؟؟؟
و عميت ا لنفو س ـ ـ ـ حذ ا ر حذ ا ر من إ ستقبا ل مثل هذ ه
ا لمقا طع ا لسيئة أ و إ ر سا لها ـ ـ فهو أ عظم فأ نت تُسا هم
في نشر ا لر ذ يله لأ نها هد مت مٍئا ت ا لبيو ت حسبي ا لله على
من أ سا ء إ ستخد ا مها
فمن ست سنة سيئة فعليه و ز رمن عمل بها و أ ستخد مها
إ لى يو م ا لد ين ـ ـ ـ
يا ا لله ـ ـ ـ سبحا نك أ ني كنت من ا لظا لمبن فما أ قسى
قلو ب بعض ا لعبا د
أ سأ ل ا لله لنا و لهم ا لمغفر ة و ا لهد ا يه
