الذى يقع عليه سكن والد الفتاة الغريقة ( فاطمة ) رحمها الله
حيث خافت أمانة جدة من قيام كبار المسؤولين
بزيارة والدة الفتاة لتقديم العزاء له فى بيته
من الجدير بالذكر أن والد الفتاة يعمل حارس مدرسة بنات
ويسكن فى السكن المخصص للحارس مع زوجته وأطفاله

قبل الزفلته

قبل الزفلته

بعد الزفلته

بعد الزفلته
بعد الزفلته

بعد الزفلته
كم من ( فاطمة ) يجب أن تموت حتى تقوم بلدية جدة بواجبها في ردم الحفر وسفلتة
الشوارع
رحم
الله
فاطمة
وأسكنها فسيح
جناته