أمهات بلا أمومة

الأمومة والطفل

الام هي منبع الحنان والدفء ، هي المعلمة والمدرسة الأولى ، والقدوة الحسنة كانت أم السيئة لأولادها .

الأم مدرسة إذا أعددتها
أعددت شعباً طيب الأعراق

إذاً هل تستحق الأم الاعدام ؟

لا أقصد الاعدام بالنفي ولكن اعدامها كأم !

اريد أنا وأنتم بأن نرفع دعوى الى المحكمات العليا ضد هؤلاء الامهات المتوحشات اللاتي لا يعرفن عن ماهية الأمومة وماذا نقصد بالتربية والعقاب .

يتبع وتراه منقووول
11
1K

يلزم عليك تسجيل الدخول أولًا لكتابة تعليق.

تسجيل دخول

أم حمد ومعاذ
أم حمد ومعاذ
فمنهن من جعلت مفهوم

العقاب في فلسفتها الخاصة هو الحبس ، فطبقت مفهومها حرفياً فحبست ولدها الصغير في دورة المياه

لأجل الا يسبب الازعاج لضيوفها الكرام ! فنسيته لفترة طويلة وعندما تذكرته لم تجده . تباً لها

ولصديقاتها الرقيقات .
غادة4
غادة4
لوان هذه الام عنا في بلدنا لكانو اخذوه منها
تصدقو انو ام كانت في رحلة جماعية عنا ودخلت الحمام العمومي وتركت ابنها الرضيع في العربة بره ولما طلعت ما وجدته وانخطف يومين ولما لاقته الشرطة لم تعيده لها هذه القصة قبل شهر وحتى الان لم تعيده لها واعتبرت الحادث اهمال واظني بدها تتعرض لمحاكمه
أم حمد ومعاذ
أم حمد ومعاذ
لوان هذه الام عنا في بلدنا لكانو اخذوه منها تصدقو انو ام كانت في رحلة جماعية عنا ودخلت الحمام العمومي وتركت ابنها الرضيع في العربة بره ولما طلعت ما وجدته وانخطف يومين ولما لاقته الشرطة لم تعيده لها هذه القصة قبل شهر وحتى الان لم تعيده لها واعتبرت الحادث اهمال واظني بدها تتعرض لمحاكمه
لوان هذه الام عنا في بلدنا لكانو اخذوه منها تصدقو انو ام كانت في رحلة جماعية عنا ودخلت الحمام...
وتلك الأم

منزوعة الحنان حرقت يد يابنتها بالسكين الساخن اللاسع حتى احدثت فجوة وازاحت الجلد عن يدها ،

كله لم يكن غيرة لشرف أو عفة كان بسبب أن ابنتها رسمت بالقلم على قماش الكنب فكان جزاؤها

عند قانون المتوحشات الحرق !
أم حمد ومعاذ
أم حمد ومعاذ
وتلك الأم منزوعة الحنان حرقت يد يابنتها بالسكين الساخن اللاسع حتى احدثت فجوة وازاحت الجلد عن يدها ، كله لم يكن غيرة لشرف أو عفة كان بسبب أن ابنتها رسمت بالقلم على قماش الكنب فكان جزاؤها عند قانون المتوحشات الحرق !
وتلك الأم منزوعة الحنان حرقت يد يابنتها بالسكين الساخن اللاسع حتى احدثت فجوة وازاحت الجلد عن...
والطفلة تلك التي حرمت

من براءة الطفولة وتحولت الى وحش مفترس ذي انياب حادة وروح شريرة ، صارت مركز الرعب

لصديقاتها تخنق وتحبس وتلعن وتهدد كما يهدد الجندي الاسرائيلي الفلسطيني .
أم حمد ومعاذ
أم حمد ومعاذ
والطفلة تلك التي حرمت من براءة الطفولة وتحولت الى وحش مفترس ذي انياب حادة وروح شريرة ، صارت مركز الرعب لصديقاتها تخنق وتحبس وتلعن وتهدد كما يهدد الجندي الاسرائيلي الفلسطيني .
والطفلة تلك التي حرمت من براءة الطفولة وتحولت الى وحش مفترس ذي انياب حادة وروح شريرة ، صارت...
ان هذه قصص

من قصص واقعية في مجتمعنا الذي علم الناس معنى الانسانية .